Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لقطع الطريق على “المنشقين”: الحزب سيطرَ على معسكرات “جبريل” في لبنان؟

    لقطع الطريق على “المنشقين”: الحزب سيطرَ على معسكرات “جبريل” في لبنان؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 20 ديسمبر 2012 غير مصنف

    المركزية- لم تقتصر تداعيات الأزمة السورية بتشعباتها الواسعة على الواقعين السياسي والأمني في الداخل اللبناني فحسب بل تعدتها الى ما هو أبعد وأكثر تعقيداً طارحة مقاربات جديدة لملفات بالغة الحساسية أبرزها مصير المعسكرات الفلسطينية في بعض المناطق اللبنانية وتحديداً في الناعمة وقوسايا والحلوة.

    ويتخذ هذا الملف بعداً اضافياً في ضوء حركة الانفصال التي حصلت داخل الجبهة الشعبية – القيادة العامة وإعلان الجبهة الشعبية – القيادة الحرة وهي عنوان الانفصاليين الذين انتفضوا على احمد جبريل الذي تربطه بالقيادة السورية علاقة وطيدة ما اضطره الى مغادرة مخيم اليرموك مع ابنه والتوجه الى مدينة طرطوس، وفق ما أشارت المعلومات المتوافرة في هذا الصدد. وقالت مصادر مطلعة لـ”المركزية” ان أحزاباً لبنانية موالية لإيران وضعت يدها على مواقع الجبهة في لبنان خشية وقوعها تحت سيطرة المنشقين عن جبريل، الذين يقاتلون الى جانب المعارضة السورية وقد لجأ عدد لا بأس به من بينهم الى لبنان.

    واعتبرت ان ملف المعسكرات الفلسطينية في لبنان معقد على نحو يصعب حله بالقدرات اللبنانية وحدها وربما يتطلب اجتماعاً لبنانياً – فلسطينياً – سورياً تبدو آفاقه مقفلة، أقله في الظرف الراهن بفعل الأزمة السورية وعدم وضوح الرؤية في ما قد تؤول اليه التطورات على هذا المستوى. وأشارت الى ان بعض المسؤولين اللبنانيين كان آثار موضوع المعسكرات التابعة للجبهة الشعبية مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس خلال زيارته الى لبنان واتفق آنذاك على عقد لقاء ثلاثي لبناني سوري فلسطيني للبحث في الملف غير ان طبيعة العلاقات المتوترة بين عباس والرئيس السوري بشار الأسد حالت دون انعقاده. وأبدت المصادر خشيتها من أن يكون وضع اليد الحزبية على هذه المعسكرات مقدمة لاستخدامها ملفاً ضاغطاً في الصراع السياسي اللبناني يضاف الى ملف سلاح “حزب الله” وورقة توظف لتحصيل مكاسب سياسية داخلية إذا ما انهار نظام الرئيس الأسد.

    الى ذلك ابلغت مصادر فلسطينية “المركزية” ان ثمة انزعاجاً سياسياً وشعبياً كبيرين من استهداف المخيمات الفلسطينية في سوريا وتحديداً مخيم اليرموك الذي يعتبر عاصمة اللجوء في سوريا، لكنها أشارت الى أن لا تحركات احتجاجية راهناً حفاظاً على الوحدة الفلسطينية. وأكد ممثل حركة “حماس” في لبنان علي بركة لـ”المركزية” الحرص على عدم زج المخيمات في الخلافات اللبنانية وما يجري في المنطقة، قائلاً “نحن ضد الفتنة المذهبية ونعمل على وأدها ومنعها ونحن حريصون على أمن واستقرار لبنان والمخيمات الفلسطينية”، مؤكدا الوصول الى اتفاق لتحييد مخيم اليرموك الفلسطيني في سوريا عن الاشتباكات هناك من خلال خروج الجيش السوري الحر منه والجيش النظامي السوري من محيطه على ان تتولى فصائل منظمة التحرير الفلسطينية امن المخيم.

    من جهته أكد قائد كتائب شهداء الأقصى عضو قيادة قوات الأمن الوطني الفلسطيني في لبنان اللواء منير المقدح على ضرورة تحييد المخيمات الفلسطينية في سوريا عن الأزمة. وأكد اهمية التكاتف بين الفصائل الفلسطينية والاسراع في تشكيل مرجعية موحدة لها في لبنان للحفاظ على السلم الأهلي داخل المخيمات وضمان أمن الجوار مشيراً الى ان هذه المرجعية باتت حاجة ملحة للفلسطينيين في ظل استمرار نزوح أهلنا من مخيمات سوريا وتراجع دور الأونروا في تقديم خدماتها.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمحمد الظواهري: إما دستور إسلامي أو دستور لكل محافظة!
    التالي الفصل الأخير في دمشق: كيف ستكون نهاية نظام الأسد العاجز؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.