Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تشييع الأمير نايف في مكة بحضور الطنطاوي وصباح الأحمد

    تشييع الأمير نايف في مكة بحضور الطنطاوي وصباح الأحمد

    0
    بواسطة Sarah Akel on 18 يونيو 2012 غير مصنف

    وكالة الصحافة الفرنسية- شيع كبار المسؤولين السعوديين ولي العهد الامير نايف بن عبد العزيز البالغ النفوذ في مكة المكرمة غروب الاحد بحضور بعض قادة الدول العربية والاسلامية اثر وفاته جراء مشاكل صحية في جنيف السبت.

    ويبدو وزير الدفاع الامير سلمان بن عبد العزيز الاكثر ترجيحا لخلافة شقيقه الامير نايف بحسب خبراء.

    وقال انور عشقي رئيس مركز الشرق الاوسط للدراسات الاستراتيجية “التوقعات ترشح الامير سلمان (76 عاما) ليكون وليا للعهد نظرا لما يتمتع به من خبرة مؤكدة في العمل الاداري والامني والسياسي”.

    واضاف لوكالة فرانس برس ان “السعودية لا تعتمد فقط على التقدم في السن لاختيار ولي العهد انما ايضا الممارسة والخبرة في الميدان الاداري والسياسي”.


    وشارك في الصلاة على الجثمان المسجى الملك عبد الله بن عبد العزيز جالسا على كرسي الى يمينه رئيس المجلس العسكري في مصر اللواء حسين طنطاوي، والى يساره امير الكويت الشيخ صباح الاحمد الصباح بالاضافة الى امراء من العائلة المالكة.

    كما حضر الاف الاشخاص الى ساحة الحرم المكي للمشاركة في الصلاة.

    ونقل الجثمان بعدها الى مقبرة العدل في مكة ليدفن هناك.


    وقدم كبار القادة في العالم العربي تعازيهم للملك بوفاة ولي العهد (79 عاما)، وكذلك فعل عدد من رؤساء الدول في العالم.

    ووصل قادة عرب لتقديم واجب العزاء بينهم ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة وامير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وشقيق ملك المغرب الامير مولاي رشيد وامين عام جامعة الدول العربية نبيل العربي.

    ومن المشاركين ايضا رؤساء جيبوتي اسماعيل غيللة وموريتانيا محمد ولد عبد العزيز وتشاد ادريس ديبي والصومال شريف شيخ احمد ورؤساء الوزراء في باكستان يوسف رضا جيلاني والاردن فايز الطروانة ولبنان نجيب ميقاتي وتونس حمادي الجبالي.

    وكانت مصادر طبية مطلعة في جنيف اكدت لفرانس برس ان الامير نايف توفي جراء “مشاكل في القلب وخصوصا الشرايين”.

    واضافت ان ولي العهد “شعر بتوعك الاربعاء الماضي فتم استدعاء اطباء اختصاصيين من المركز الطبي الجامعي، لكنه لم يدخل اي مستشفى ولزم مقر اقامته في قصر شقيقه الراحل الامير سلطان في ضاحية كولوني”، قرب جنيف، الى حين وفاته.

    والامير نايف ثاني ولي عهد توافيه المنية خلال فترة ثمانية اشهر ما يؤكد ان الجيل الاول من ابناء الملك المؤسس اصبحوا طاعنين في السن في اول بلد مصدر للنفط في العالم ويلعب دورا محوريا في شؤون المنطقة.

    وستختار المملكة الغنية بالنفط والواقعة في قلب منطقة تعصف بها الازمات وليا للعهد ليخلف الملك عبد الله (89 عاما) الذي يسير متكئا على عصا بحسب اللقطات التي بثها التلفزيون الحكومي.

    وكان الامير نايف عين خلفا لشقيقه الامير سلطان الذي توفي عن 86 عاما اواخر تشرين الاول/اكتوبر 2011 في احد مستشفيات نيويورك.

    وهو من “الاشقاء السبعة” الذين انجبهم الملك المؤسس عبد العزيز من زوجته الاميرة حصة السديري، وابرزهم الملك فهد والامير سلطان الراحلان ووزير الدفاع الحالي الامير سلمان.

    وقد تولى الامير نايف وزارة الداخلية طوال 37 عاما كما شغل منصب النائب الاول لرئيس مجلس الوزراء، واشرف على محاربة تنظيم القاعدة في المملكة التي تتبع نهجا سياسيا محافظا.

    واحتفظ بوزارة الداخلية طويلا وكان يعتبره السعوديون الاكثر كفاءة في محاربة القاعدة، كما انه كان قادرا على قمع اي حركة معارضة اخرى.

    واقام ولي العهد الراحل علاقات جيدة في معظم انحاء العالم العربي، لكنه اتخذ موقفا متشددا حيال ايران بسبب عدم ثقته بقادتها.

    كما كانت لديه علاقات وثيقة مع الاوساط الدينية المحافظة التي تعارض انفتاحا اكبر في المجتمع السعودي.

    ولد الامير نايف، الابن الثالث والعشرون للملك المؤسس، العام 1933 في الطائف وتولى امارة الرياض عندما كان في العشرين من العمر قبل ان يعين نائبا لوزير الداخلية العام 1970 ومن ثم يتسلم الوزارة ذاتها العام 1975.

    وواجهت وزارته تحديات الصعود القوي للقاعدة مع تشعباتها في السعودية التي تعرضت لهجمات دامية ضمن موجة من الاعتداءات بين العامين 2003 و2006.

    كما حلت اجهزة وزارة الداخلية الهيئات التي تجمع التبرعات لشبكة اسامة بن لادن.

    وتم تكليف نجله الامير محمد بن نايف برنامج المناصحة لتاهيل المتطرفين العائدين من غوانتانامو، وقد تعرض في اب/اغسطس 2009 لمحاولة اغتيال نفذها احد عناصر القاعدة قادما من اليمن.

    الا ان وزارة الداخلية قمعت كذلك ناشطين حقوقيين الامر الذي دفع بمنظمات حقوق الانسان الى انتقادها.

    وكان عدد كبير من السعوديين ابدوا اطمئنانهم تجاه الامير نايف بسبب قدرته على الامساك بالملف الامني بشكل جيد.

    ودليلا على نهجه المحافظ، كان الامير نايف اعلن للصحافة انه لا يرى فائدة من انتخاب اعضاء مجلس الشورى وعددهم 150 يعينهم الملك، او من وجود النساء في المجلس.

    كما دافع احيانا عن رجال هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر المتهمين بسوء التصرف احيانا.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“لإسقاط الدولة العلمانية”!: ٢١ قتيلاً بتفجير ٥ كنائس في نيجيريا
    التالي وائل غنيم لـ”مرسي”: فزت بأصوات دعاة التغيير وليس كمرشح لـ”الإخون”!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.