Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اسرار وشكوك :ماذا حصل في “أعزاز” مع الزوّار اللبنانيين العائدين من إيران؟

    اسرار وشكوك :ماذا حصل في “أعزاز” مع الزوّار اللبنانيين العائدين من إيران؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 3 يونيو 2012 غير مصنف



    كثر الكلام في المواقع الاعلامية والسياسية عن حادثة خطف الحجاج الايرانيين في منطقة أعزاز التابعة لمحافظة حلب وبعد بوابة السلامة الحدودية التي تسيطر عليها الدولة بمئات الأمتار.

    “كلنا شركاء ” لا تدعي ادعاء الحقيقة ولكنها على الأقل تثير تساؤلات حقيقية وردت إلى كلنا شركاء من أهل أعزاز، وأهل أعزاز أدرى بشعابها !

    أول الشكوك التي أثارها أهل أعزاز ، هوية المختطفين الذين أعلن أنهم من خطف هؤلاء الحجاج، فهذه الكتيبة وعمار داديخي بالذات معروف في أعزاز أنه من مافيا التهريب المعروفة والتي كانوا يشاركونها مع أولاد الناعس ومصطفى التاجر وهؤلاء معروف علاقاتهم مع الدولة والمخابرات وأعمالهم القذرة في التهريب والتشبيح , وأقل شاب في اعزاز يعرف تاريخ هذا الرجل ، لذلك أن كانت الاتهامات صحيحة له بالخطف فهذا يؤكد أن الخطف صار بتنسيق بين المخابرات وحزب الله وهؤلاء الأتباع لهم، رغم أن هذا الرجل صرح مراراً أنه معارض للنظام لكنه لم يقبل أبداً من أي عنصر من عناصر الجيش الحر في المنطقة.

    الشك الثاني هو في قدوم هذه القوافل من الحجاج من هذا الطريق وبهذا التوقيت بالذات بعد أن كانت هذه القوافل مقطوعة ، فأهل أعزاز يعرفون أن الحجاج الايرانيين منعوا من القدوم عبر البر بتحذير من قادة حزب الله وهو ما اعترف به قادة الحزب، كما ان اهل أعزاز يعرفون تماماً أن أغلب القوافل التجارية والمدنية على هذا الطريق قليلة جداً خلال الأشهر الأخيرة ، بعد تدهور الأمن في هذه المنطقة، إلى درجة أن طريق (حلب _ السلامة )وطريق (حلب _ ادلب) صار من أخطر الطرق حتى في غرفة تجارة حلب التي طلبت من الدولة تجهيز كتيبة أمنية لحماية قوافلهم وعلى حسابهم الخاص من تجار حلب،

    يسأل أهل أعزاز: من الذي يسمح لهؤلاء بالخروج براً في رحلة الحج طالما أن الحزب حذر رؤساء القوافل من الطريق البرية؟

    ويضيفون: الذي صرح لهؤلاء وسمح لهم بالخروج براً إلى ايران عبر تركيا وسوريا وعلى أخطر طريق، سمح لأنه متأكد أن هؤلاء سيكونون تحت حماية الدولة ورعاية الأمن والشبيحة لذلك كانت كل تصرفات حزب الله وأهالي الضحايا لا تتوافق مع حزب يتعامل مع مختطفين خطرين بل وكأنه يتعامل مع مختطفين بالتعاون معه، فالطيارة الأولى لهؤلاء الحجاج إلى مطار بيروت كانت تتحدث ألفاظ استفزازية للخاطفين ، مثل التهديد بالسحق أو الاستهزاء بالحرية أو الحديث أن هؤلاء أعداء سوريا وهي مالا تحصل في أي حادثة خطف ولا في المجالس العامة ولا في الاعلام ، فهل هناك أم أو زوجة في العالم يخطف زوجها وهي تكيل المديح لرئيس حزبها والشتائم للمختطفين، فالمفترض أن تكون في أسوأ ظروفها ولا تفكر الا في حماية قريبها المخطوف بالسكوت على الأقل .

    الشك الثالث: هو في تناقض الأخبار الأولى، فاحدى النساء تحدثت عن سيارة كانت تلحق هؤلاء الحجاج من أول الحدود، وهذه السيارة هي من أوقفتهم في منتصف الطريق ، فكيف تلاحقهم سيارة من بوابة حدودية تابعة للدولة والجيش كله منتشر هناك ولا يعترضهم أحد.؟

    ثم خرجت امرأة أخرى لتصرخ على الشاشة أن الرجل الذي أوقف الباص هو عمار الواوي وقد عرفته من التلفزيون، بينما أغلب أهل أعزاز يعرفون أن النقيب عمار هو خارج حلب كلياً.

    يضاف إلى هذه التناقضات، ما سربه عدد من أهل أنطاكية لأقربائهم السوريين أن هؤلاء الحجاج موجودون عند المافيا التركية والتي لها علاقات جيدة جداً مع حزب الله في تجارة السلاح وتجارة المخدرات في جنوب افريقيا والخليج، حيث أن هذه المافيا معروفة تماماً في تركيا .

    أين تكمن العقدة في حل قضية المختطفين؟؟

    يتحدث أهل اعزاز أن الأمور كانت في البداية تجري كما خطط له ولكن شيئاً ما حصل وقد أخر وعطل تسليم المختطفين وهم يطرحون عدة احتمالات منها:

    1_ أن من خطف هؤلاء كان أحد العصابات التي تنشط في المنطقة في التهريب , ووعدوا بالمال مقابل ذلك وأن ضابط الارتباط من المخابرات السورية الذي أقنع هؤلاء بأنه ضابط منشق وأنه سيدفع لهم ما يريدون من مبالغ اذا سلموه المختطفين ،لأنهم ضباط شيعة , لكن التفاصيل الاعلامية التي خرجت على الاعلام جعل هؤلاء يشعرون بأنهم تم التغرير بهم من ضابط مخابرات بعد أن نفى قادة الجيش الحر علمهم بالعملية، فأغلقوا هواتفهم وغيروا أماكن تواجد المختطفين ويتحدث البعض أنهم أدخلوهم تركيا، وهذه العصابات معروفة في تركيا بعلاقاتها مع المافيا ولا سيطرة للدولة التركية عليها ولذلك هناك صعوبات كبيرة تعترض تسليمهم .

    2_ أن من خطف هؤلاء هم عصابات متعاونة مع المخابرات السورية وبدون علم حزب الله وكانت تريد توتير الأجواء الدولية من وراءها على ان يتم تسليمهم خلال ساعات , لكن دخول سعد الحريري وداوود أغلو والطرف السني اللبناني بقوة على الخط جعلهم يعيدون حساباتهم من أجل صفقة أخرى طائفية يفكرون بها وستكشفها الأيام.

    3_ أن من خطف هؤلاء هم عناصر تدعي انها من الجيش الحر ولكنها ليست على علاقة بباقي كتائب الجيش الحر وقد أبلغ هؤلاء أن هؤلاء الأشخاص هم ضباط من حزب الله ولذلك تم خطفهم من أجل توريط الجيش الحر في حرب مع عناصر اقليمية في المنطقة توسع جبهاته…

    كلنا شركاء تذكر أغلب ما يتردد في المنطقة لكنها لاتتبنى أياً منها وذلك لكثرة الاختراقات والصفحات والجماعات الوهمية في سوريا، ولكن مع ذلك تبقى هناك شكوك حقيقية في هذا الموضوع ستكشفه الأيام.

    كلنا شركاء

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحزب الله يلتف من الشمال الى “الحوار”
    التالي حال مصر فيما “لو”…

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.