Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ُودمع لا يُكَفكَف يا دمشق!

    ُودمع لا يُكَفكَف يا دمشق!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 18 أبريل 2012 غير مصنف

    رعاك الله يا دمشق!

    رعاك الله يا سوريا..

    إن ما أصابك ويصيبك لمما يُسيّل الدموع فلا تُكفكف، ويُدمى القلوب فتنبض وهي تنزف.

    درة العروبة، وموئل الشجاعة، ورمز البطولة، لم تعد حاميةَ الفكر السديد، وراويةَ الشِعر العذب، ورافعة لراية البطولة والشجاعة، بل تحولت لتكون قطاراً للموت ينطلق نحو الخلود، وطائرة للعذاب الذى يتجلى مثلاً رائعاً للفداء فى سبيل الحرية. وباتت مأساتها تقيم فى الجفون أرقاً لا ينتهي، وتُدمي القلوب عذاباً بلا نهاية.

    لقد قضيت في ربوع سوريا وفى رحاب دمشق أياماً لا تُنسى من فرط دفء المحبة ويُسر التعامل مع الناس؛ حتى أدركت أن سوريا هى أقرب البلاد إلى مصر. وقد وضَعَت على رأسى تاجاً من التقدير حين ألقيت محاضرة فى المدرج الكبير بجامعة دمشق، والذى كان ممتلئاً بمحبى الثقافة ومقدّري المعرفة، فاستطالت المحاضرة ثلاث ساعات وربع، حظيت بعدها بتصفيق من العقول وتصفيف من المشاعر.

    إن الربيع العربى آل إلى رياح خماسينية حارة محملة بالرمال، كتلك التى تهب على مصر خلال شهرى إبريل ومايو، وهما شهرا الربيع تفسده الرياح الخانقة. والمشكل أنه لا يمكن إيجاد حل من الداخل، لأن الشعوب الثائرة تتعلق بالحرية والشفافية فى حين أن أغلب الحكام تتحقق مصالحهم فى الإستبداد والتعتيم. وما في ذلك حل لمعادلة الثورة إلا بإلغاء أحد طرفى المعادلة؛ والشعوب الباسلة – مهما تكبدت – فإنها أبدأ لا تزول ولن تزول.

    ولم يكن حل هذه المعضلة إلا بتدخل خارجي، كان الصعب فيه والحرج دول من خارج المنطقة ودول من داخلها. وقد لاح أفق السلام حين توافقت القوى الخارجية على حل لحقن الدماء وحفظ الأبرياء، فهل تأمل أن يكون فيما ابتدأ أن ينتهي إلى حل بالسلام.

    ذلك ما نرجوه ونأمل فيه. وصبراً صبراً يا شعب سوريا، فإن لرياح الخماسين فترة تنتهى بعدها، ويعود الربيع العربي إلى زهوه ونجاحه.

    saidalashmawy@hotmail.com

    القاهرة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتهم “عمالة” لـ”حسين يزبك”؟: “الكبتاغون” أشرف عليه “الباسداران” وصراعات “الحزب” كشفته لمكتب المخدرات
    التالي ماذا يجرى فى مصر؟ (21)

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.