Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سعيد: السيادة وقيام الدولة قبل إلغاء الطائفية والإصلاح

    سعيد: السيادة وقيام الدولة قبل إلغاء الطائفية والإصلاح

    0
    بواسطة Sarah Akel on 22 مارس 2011 غير مصنف

    المركزية- أكد منسق الأمانة العامة لقوى الرابع عشر من آذار النائب السابق فارس سعيد أولوية البند السيادي على أي مشروع آخر من أجل قيام الدولة التي تأخذ على عاتقها استكمال البنود الإصلاحية لاتفاق الطائف ومنها تحديداً إلغاء الطائفية السياسية.

    وقال سعيد لـ”المركزية”: بعد 13 آذار حصل توازن بين رأي عام واسع في لبنان يحمل عنوانأً واضحاً “إسقاط وصاية السلاح” تنفيذاً لاتفاق الطائف ولقرارات الشرعية الدولية. في مواجهة منطق السلاح الذي أصبح معطلاً بعد القرار 1701. وبعد تظاهرة الاحد الفائت، بمعنى ان القرار 1701 يمنع استخدام السلاح في اتجاه الخارج وتظاهرة 13 آذار من خلال توازنها تمنع استخدام السلاح في اتجاه الداخل والطرف الآخر يحاول ان يرد على هذا التوازن من خلال وسائل عدّة:

    أولاً الضغط على الرئيس المكلف نجيب ميقاتي من أجل تشكيلة حكومية فورية تأخذ على عاتقها مواجهة القرار الاتهامي، وهذا الضغط الذي يمارسه حزب الله على ميقاتي يشوّه صورة الرئيس ميقاتي الذي حاول منذ تكليفه فصل صورته عن صورة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، لكن كلام السيد نصرالله السبت الفائت يؤكد ان الرئيس ميقاتي أتى نتيجة جدول أعمال أقره حزب الله وينفذه هو ولن يأتي بقواه الذاتية. هذا الضغط مستمر على الرئيس ميقاتي من أجل تسريع التشكيل.

    ثانياً: يحاول الفريق الآخر ايضاً وتحديداً الرئيس بري ان ينقل المعركة من معركة السيادة وإسقاط وصاية السلاح الى معركة إصلاح اسمها الغاء الطائفية السياسية، هذا الانتقال من عنوان السيادة الى عنوان الإصلاح مشبوه ليس لان 14 آذار ضد الإصلاح بل على العكس إنما لأن 14 آذار تدرك تماماً منذ الوصاية السورية كلما كنا نطالب ببند سيادي اسمه انسحاب الجيش السوري من لبنان كانوا يواجهوننا في موضوع الغاء الطائفية السياسية اليوم نطالب بإسقاط سلاح حزب الله ويواجهوننا في موضوع الغاء الطائفية السياسية، فالبند السيادي هو العنوان الأساس من أجل قيام الدولة التي تأخذ على عاتقها أن تقوم باستكمال البنود الإصلاحية لاتفاق الطائف ومن بينها إلغاء الطائفية السياسية، إنما إلغاء الطائفية اليوم في ظل وجود السلاح مرفوض وأي خطوة اصلاحية في ظل السلاح ايضاً مرفوضة، ما نريده هو قيام الدولة المحتكرة لكل السلاح وان يكون قرار الدولة في يد مجلس الوزراء مجتمعاً وفقاً لاتفاق الطائف ومن ثم ندخل في مرحلة أخرى اسمها مرحلة الإصلاح أكان على موضوع القانون الانتخابي أو الغاء الطائفية السياسية واي بنود إصلاحية أخرى.

    ثالثاً: يحاولون أيضاً القول ان في لبنان خونة مرتكزين على وثائق “ويكيليكس” من أجل تشويه صورة 14 آذار وهذا الكلام مرفوض لأن من يكون في موقع المشاكس والممانع والمعرقل لقيام الدولة مثل حزب الله لا يتهم أحداً بالخيانة لمجرد تبادل آراء مع اي نصير أجنبي وبالتالي هذا الحزب هو الذي يعرقل قيام الدولة في لبنان وهو الذي يتنافس مع الجمهورية اللبنانية اي منطقنا هو ان تستوعب الجمهورية اللبنانية حزب الله، بينما منطق الحزب ان يستوعب حزب الله الجمهورية اللبنانية. وهذا الموضوع هو نقطة الخلاف بيننا وبين حزب الله. وبالتالي المعركة مستمرة ولن تتراجع عنها قوى 14 آذار حتى تحقيق أهدافها. نحن ندرك تماماً ان هذه المعركة طويلة إنما هذه المعركة هي الوحيدة التي تنقذ لبنان وربما حزب الله من اي احتكاك داخلي او خارجي.

    وعن التحركات في سوريا قال هي محدودة ولا تزال في الريف وإذا لم تنتقل الى المدن الكبرى هذا لا يعني وجود شيء جديّ. ولكن هذا شأن سوري ونتمنى لكل شعوب المنطقة ومن بينها الشعب السوري أن يسترجع حقوقه بالحرية والديموقراطية ومبدأ تداول السلطة وحرية التعبير.

    وعن الهيكلية الجديدة لـ14 آذار قال: في وثيقة البريستول وضعنا الآلية:

    1- التكتل النيابي لقوى 14 آذار وحلفاؤه، 2- تفعيل دور الأحزاب داخل 14 آذار، 3- المجتمع المدني، 4- المستقلون.

    والآن يتم بلورة ما هي الصيغة التي تجمع هذه المكونات الأربعة من أجل تفعيل العمل الجماعي داخل 14 آذار وزيارات الرئيس الحريري الى الشمال منسقة داخل 14 آذار، ومعركة العودة الى الناس التي أطلقتها 14 آذار ستعمم على كل قيادات 14 آذار.

    وعن حادثة القاء اصبع ديناميت امام اذاعة “لبنان الحر” قال: كلما تتأزم سياسياً تتجه الأوضاع الى انزلاق أمني في مكان ما. وهذه الرسالة موجهة للبنان الحر وللقوات اللبنانية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبالفيديو: مظاهرات في “الصنمين”، وفي”المعرة” و”أريحا” واللاقية” و”ديريك” بالشمال
    التالي منتهى سلطان الأطرش للأسد (تمّ اعتقالها): إعط أُذنك للشعب المتظاهر!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.