Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المؤتمر الثالث لـ14 آذار في البريستول: حمايةُ لبنان مسؤوليةٌ وطنية وعربية ودولية

    المؤتمر الثالث لـ14 آذار في البريستول: حمايةُ لبنان مسؤوليةٌ وطنية وعربية ودولية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 14 مارس 2010 غير مصنف

    14 آذار 2010- البريستول

    بيـان سياسـي

    حمايةُ لبنان مسؤوليةٌ وطنية وعربية ودولية

    أيها اللبنانيون،

    منذ خمسِ سنوات وفي مثل هذا اليوم، هبَّ الشعبُ اللبناني، إلى ساحة الحرية في تظاهرةٍ خالدةٍ في ذاكرة العالم ليقول كلمته ويرفع صوتَه عالياً مدويا حاملاً علمَ بلاده، معبّراً عن ذاته ومُتَلاقياً بكلِ فئاته في وطنِ الحريّة لبنان.

    وفي الرابعِ عشرَ من آذار 2005 إستعاد اللبنانيون وَصل ما إنقطع فيما بينهم، وليقولوا بصوتٍ واحد: لبنان جمهورية سيّدة حرّة مستقلّة عربية، وإننا كلبنانيين شعبٌ واحد مسلمين ومسيحيين، أحرارٌ في تقريرِ مصيرِنا وإدارةِ شؤونِنا في إطارِ نظامٍ ديمقراطي يقومُ على حمايةِ الحرياتِ العامة وإحترامِ المؤسساتِ الدستورية. وهذه المبادئ وعلى رأسها الطائف هي التي لا نزال على إيماننا بالنضال من أجل ترسيخها وتثبيت مضامينها.

    لقد أكّدنا وأكّد الشعبُ اللبناني معنا في ذلك اليوم، أنَّ جوهَرَ الرابعِ عشرَ من آذار، إنما يتمثّلُ بهذا اللقاء بين أبناءِ الوطن الواحد، وأن هذا اللقاء يشكّلُ الضمانةَ الطبيعية لجميعِ اللبنانيين، على إختلافِ إنتماءاتِهم الطائفيةِ و السياسية بلا إستثناء.

    إن انتفاضةَ الرابعِ عشَرَ من آذار أعادت تأسيسَ الاستقلال على قواعدِ العيشِ المشترك، وبقوّةِ الشعب و دماءِ الشهداء: رفيق الحريري، وباسل فليحان، وسمير قصير وجورج حاوي، وجبران التويني، وبيار الجميّل، ووليد عيدو، وأنطوان غانم، ووسام عيد وفرنسوا الحاج ورفاقهم الشهداء والضحايا الأبرياء من مدنيين وعسكريين، فجسّدت الشهادة المشتركة بين جميع الطوائف اللبنانية…

    أيها اللبنانيون،

    إنتفاضتُنا مستمرّة حتى تحقيقِ أهدافها،

     مستمرة رغم خيبات الأمل، وهي كثيرة، ورغم الأخطاء التي ارتكبناها.

     مستمرة حفاظاً على حُلمِنا بمجتمعٍ أكثرَ أخوةً وانفتاحاً، حُلمِنا بحياةٍ أفضل حيثُ العلاقةُ مع الآخر لا يترصَّدُها الخوفُ والعنف.

     مستمرة لئِلاّ نرجعَ إلى ذاكَ “الليل الطويل” المسكونِ بكوابيسِ القتالِ الأخوي، والمحروسِ بـ “وصايةٍ” جاءت تعلّمنا كيف نعيش معاً بسلام.

     مستمرة لأننا لا نريد أن يعودَ البلدُ ممسوكاً بل نريدُهُ متماسِكاً موحَّداً، حراً سيّداً مستقلاً، لبنانياً كاملَ اللبنانية، عربياً كامل العربية، إنسانياً كاملَ الإنسانية.

     مستمرة لأننا نريد “لبنان العيش معاً”، في “مشرق العيش معاً”، في قلب “عروبة العيش معاً”، وفي “عالم العيش معاً”، متساوين ومتنوعين”.

    أيها اللبنانيون،

    إن لبنانَ الذي صنعتم استقلالَه وعَزَّزتُم مِنعَتَهُ وإزدهاره ما يزال محاطاً بالأخطار واحتمالاتِ الحروبِ المدمّرة…

    فالعدوُّ الإسرائيلي ما يزال يُمعِنُ في رفضه السلام وفي صدّ أبواب الحلول السلمية ضارباً عرض الحائط كل القرارات والمساعي الدولية ماضياً في طريق التصعيد والتهويد والفصل العنصري وبناء المستوطنات. وآخرُ مساعيه، تجسّد في وأد محاولات المجتمع الدولي إعطاء فرصة جدّية للمفاوضات بين الفلسطينيين وإسرائيل بإستعلاء يتجاهل القواعد الرئيسية للسلام.

    في الوقت نفسه، تتعالى الصيحاتُ والاستعداداتُ والتهديداتُ المتبادلة على خلفيةِ تطوراتِ الملفِ النووي الإيراني وما تطرحه هذه القضيةُ الشائكة من احتمالاتٍ ومخاطرَ ومواجهاتٍ من شأنها إذا ما انفجرت أن تُطيحَ بالاستقرارِ النسبي في المنطقة وما لذلك من تداعيات خطيرة على لبنان.

    إن قوى الرابع عشر من آذار، إنطلاقاً من حرصِها على استقرارِ لبنان وسلامةِ اللبنانيين، وارتكازاً إلى مسؤولياتِها الوطنية وخياراتِها الثابتة، واستناداً إلى المعطياتِ والتطوراتِ الإقليميةِ المُقلِقة المُحيطةِ بلبنان والتي قد تفرضُ نفسَها على الداخلِ اللبناني، تعرض خطّة عمل لـ “حماية لبنان” وتدعو الأفرقاء اللبنانيين إلى مناقشتها وبلورتها وتطويرها. وتتضمن الخطة النقاط السبع التالية:

    1- تأكيد الإلتزام بما نُفّذ من مقررات الحوار الوطني، والمطالبة بتنفيذ ما تمّ الإجماعُ عليه من مقررات ومن بينها إرساء علاقات طبيعية مع سوريا، والدعوة إلى إدارة جدّية ومسؤولة ومحدّدة زمنياً للبند الوحيد المتبقي على جدول أعمال هيئة الحوار أي الإستراتيجية الدفاعية.

    وتدعو جميع القوى إلى تجاوز المصالح الفئوية الضيّقة من أجل تضامن وطني ومجتمعي وتطالب جميع القوى المشاركة في الحكومة والمجلس النيابي بتعاونٍ صادق من أجلِ تسييرِ عجلةِ الدولة بصورةٍ هادئة ومنتظمة، وتجنُّبِ أيِّ موقفٍ أو سلوكٍ من شأنه التعطيل.

    2- إن التباينَ الداخليَّ المشروع شيء، ومواجهةَ الاحتلال شيءٌ آخر. من هنا فإنّ أيّ عدوانٍ إسرائيلي على أيِّ جزءٍ من لبنان هو عدوانٌ على كل لبنان الذي سيواجهُه يداً واحدة حمايةً للوطن ومصلحته العُليا.

    3- إعلانُ جميعِ القوى السياسية المعنية، إعلاناً صريحاً مقترناً بالالتزامِ الفعلي، بأنّ الدفاعَ الوطني هو مسؤوليةُ الدولة، من خلال سلطاتِها الشرعية ومؤسساتها الدستورية وجيشها الوطني. وهذا الأمر إنما يتمّ على قاعدة تمكين الدولة وإقدارها واحترام قرارها وسلطتها.

    4- على لبنان السعي لئلا يكونَ منطلقاً لإشعالِ فتيلِ الانفجار أو شرارةِ الحرب في المنطقة إنطلاقاً من أراضيه تحتَ أيِّ ذريعةٍ من الذرائع.

    5- إن الردّ على أي عدوان إسرائيلي هو من مسؤولية الجيش اللبناني الذي يُطلع الحكومة وفقاً للأصول الدستورية على مجريات الأمور، ويعودُ للحكومةِ وحدَها الحقُّ في تقديرِ الموقف واتخاذِ الإجراءاتِ اللازمة بشأنه.

    6- تدعو قوى الرابع عشر من آذار الدولة اللبنانية إلى المبادرة السريعة في اتجاه الجامعة العربية لوضع هذه الأخيرة وفقاً لمعاهدة الدفاع العربي المشترك، أمام مسؤولياتها في حماية لبنان، على أساس التضامن العربي، وعدم تحميله مرةً أخرى، فوق ما يحتمل طاقةً وإنصافاً. وفي هذا الإطار تجدّد دعوتها إلى وجوب مشاركة الجامعة العربية في وضع أسُس الإستراتيجية الدفاعية اللبنانية.

    7- وتدعو قوى الرابع عشر من آذار الدولة اللبنانية إلى المبادرة السريعة في اتجاه المجتمع الدولي لوضعه أمام مسؤولياته في السهر على تنفيذ القرار 1701 تنفيذاً صارماً، باعتبارهِ أساساً صَلباً لحمايةِ لبنان. هذا مع قيام الدولة بكامل واجباتها حيال هذا القرار الشديدِ الأهميةِ والفاعلية.

    وفي هذا السياقِ الوطني، تعلنُ قوى الرابع عشر من آذار التي تؤيد خطواتِ التلاقي والحوارِ الداخلي عن عزمها على التحرُّكِ في الإتجاهات التالية:

    أ في اتجاهِ المجتمعِ الأهلي والمدنيِ اللبناني، لتكوينِ “شبكةِ أمانٍ مجتمعية”.

    ب في اتجاه البلدان العربية والرأي العام فيها لحثّها على دعمِ لبنان وحمايةِ نموذَجِهِ الإنساني الذي يجسِّدُ “عروبةَ العيش معاً”: عروبةَ التنوّعِ وثقافةِ التسامح، البعيدةِ عن التوظيفِ الأيديولوجي لخدمةِ هذه الدولة أو ذاك الحزبِ السياسي.

    ج في اتجاهِ البلدانِ الأجنبية، لإقناعِ حكوماتِ هذه البلدان والرأيِ العام فيها بالدورِ الحيوي الذي يستطيع أن يلعبَه لبنان في منطقتِه والعالم، من خلال نموذجِهِ الإنسانيّ والحضاريِّ الفريد، في دعمِ مبادرة السلام العربية وفكرة السلام العالمي والاعتدالِ والتسامحِ وحلِّ النزاعاتِ الطائفية التي لم تَعُد تُوَفّرُ منطقةً في هذا العالم.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقجنبلاط لم يعتذر من بشّار: اقصى ما قدمه جنبلاط مقايضة دماء والده بـ”زلة لسان”
    التالي دماء في پونا الهندية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.