Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»باحث فرنسي: لا “المرشد” ولا سواه يملك السلطة في إيران حالياً، وأحمدي نجاد يمكن أن يُعزل إذا رفض “المجلس” حكومته

    باحث فرنسي: لا “المرشد” ولا سواه يملك السلطة في إيران حالياً، وأحمدي نجاد يمكن أن يُعزل إذا رفض “المجلس” حكومته

    0
    بواسطة Sarah Akel on 10 أغسطس 2009 غير مصنف

    حينما يطلب “المرشد” إقفال معتقل “كهريزاك” غير القانوني، وحينما يعلن نائب من المحافظين أن “عشرات الشبان” قتلوا في ذلك المعتقل، فإن ذلك يطرح سؤالاً حول من يملك السلطة في إيران؟ وحينما يطالب جنرالات الباسداران بمحاكمة خاتمي ومير حسين موسوي وحتى المدعي العام في عهد الخميني، فإن “مطالبتهم” تبدو، في الواقع، ضغطاً مباشراً على “المرشد” الذي لم يتخذ بعد قراراً بالدخول في مثل هذه المواجهة الحاسمة مع الإصلاحيين، ومن ورائهم هاشمي رفسنجاني. وإذا كان أحمدي نجاد قد “صمد” أمام المرشد لمدة أسبوع قبل أن يتراجع عن تعيين صهره في منصب نائب الرئيس، فذلك لأنه يستند إلى دعم صلب من جانب قوى السلطة الحقيقية، أي الباسداران والباسيج”.

    مشكة الوضع الإيراني الحالي أن إنتصار قوى التطرّف في أجهزة الأمن والباسداران يمكن أن يجرف “المرشد” نفسه. وإذا وصلت الأمور إلى هذا الحد، فإن “العسكر” سيجدون “آ’ية الله عظمى” مستعداً لخلافة خامنئي، سواء كان “مصباح يزدي” أم “جنتي” أم غيرهما..

    حتى ستالين كان مضطراً لإعدام مسؤولي الأمن التابعين له، بين حين وآخر، حتى لا تراودهم أفكار الحلول محله..

    “الشفاف”

    *

    في مقابلة مع جريدة “الفيغارو”، قال الباحث الفرنسي “برنارد فوركاد” أن “المشكلة، اليوم في إيران هي أن المسارات
    مشوّشة. فمنذ إعادة إنتخاب أحمدي نجاد، لم نعد نعرف من يملك السلطة الحقيقية، ومن المسؤول عن أي قرار يتم اتخاذه. منطقياً، فإن المرشد الأعلى هو الذي يملك الكلمة الأخيرة. في الماضي، كان يُقال أن القرارات في إيران تؤخذ بالإجماع. ولكن أحداً لا يستطيع أن يوفّر الإجماع في إيران حالياً. وبناءً عليه، فإن أحداً لا يملك السلطة، إنه وضع فوضى. وهذا أمر خطِر على الإيرانيين، وخطِر على الجميع.

    وحول محاكمة الباحثة الفرنسية “كلوتيلد ريس”، قال “برنار فوركاد”:

    “إنها محاكمة ستالينية تذكّرنا بممارسات قديمة في الإتحاد السوفياتي. في الصور التي وزّعتها وكالات الأنباء الإيرانية الرسمية، شاهدنا عشرات الأشخاص تم تجميعهم “بالجملة” في قاعة محكمة واحدة وكانت “كلوتيلد ريس” بينهم: صحفيون إيرانيون، ومستشارون، وموظف إيراني في سفارة بريطانيا، وسكرتيرة فرنسية-إيرانية تعمل في سفارة فرنسا بطهران. بمواجهتهم، قام المدعي العام بإلقاء مرافعه عامة تطال المتهمين كلهم. إن السلطة الإيرانية، المصابة بذعر مَرَضي، تسعى لإقناع العالم بأن هؤلاء الأشخاص شاركوا في مؤامرة كبيرة دبّرها الغرب ضد جمهورية إيران الإسلامية”.

    لكن هل يمكن لهذه المحاكمات أن تضعف المعارضة؟

    “أعتقد أن المحاكمات لن تنجح في إسكات المعارضة. ما يحدث لا يخدع أحداً. إنها ليست محاكمة، بل مسرحية لتقديم متهمين. يصعب علي أن أفهم المصلحة في اعتماد مثل هذه الأساليب. هذه المحاكمة سيكون لها وقع سلبي داخل إيران، كما ستؤثر سلباً على صورة إيران في العالم.

    هل سينجح أحمدي نجاد في تشكيل حكومة جديدة بدون صعوبات؟

    “إن قدرة أحمدي نجاد على إدارة شؤون إيران قد أصبحت هشّة للغاية، مع أنه ما يزال يتمتع بدعم جهات نافذة. إذا ما رفض المجلس الموافقة على حكومة أحمدي نجاد، فقد تصل الأمور إلى حد إقالة أحمدي نجاد أو إرغامه على الإستقالة. وفي الحالة القصوى، يمكن تنظيم إنتخابات جديدة. بموازاة ذلك، ظهرت مؤخؤاً توترات بين أحمدي نجاد والمرشد. وقد رفض المرشد أن يسمح لأحمدي نجاد بتقبيل يده. وهذا أمر ذو مغزى. إن الإنقسامات التي تعيشها إيران حالياً عميقة جداً.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحركة فتح وحجم المسؤولية!
    التالي كما في مصر وسوريا وليبيا: كرّوبي يطالب رفسنجاني بالتحقيق في اغتصاب الشبّان والشابات في المعتقلات

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • It’s a Liquidity Problem, Not an Accounting Problem, Stupid 16 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025 15 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Le Grand Hôtel Abysse sert toujours des repas en 2025 16 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter