Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تحت عنوان “الإصلاح والتغيير”: الإنقلاب على الدستور والميثاق الوطني والإطاحة بالجمهورية

    تحت عنوان “الإصلاح والتغيير”: الإنقلاب على الدستور والميثاق الوطني والإطاحة بالجمهورية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 14 مايو 2009 غير مصنف

    تتكاثر الأحداث والعناوين وتتسارع التواريخ في الآونة الأخيرة.

    • تردُّد بريطانيا في تنفيذ الحوار مع حزب الله.

    • إعلان إسرائيل تسليم لبنان خرائط الألغام تنفيذاً للقرار 1701.

    • إحتمال إنسحاب إسرائيلي من قرية الغجر المحتلة.

    • إنفتاح غربي وأميركي على الإدارة السورية.

    • إطلاق سراح الضباط من قبل المحكمة الدولية.

    • خلافات حادة داخل فريق 8 آذار حتى بدى أن هذا الفريق ينقسم على حالِهِ بين جناحٍ سوري وجناحٍ إيراني في كل مناطق تواجده، فهل هناك رابطٌ ما بين كل هذه الأحداث والعملية الإنتخابية التي تطل علينا؟

    • هل رفع شعار الجمهورية الثالثة والتشكيك بكل مؤسسات الدولة بدءاً بمؤسسة رئاسة الجمهورية مروراُ بالقضاء والإعلام والمؤسسة العسكرية والتطاول على المرجعيات هو مجرّد تعبير عن حال الإرباك الإنتخابي أم أن هناك منحى إنقلابياً على الدولة يقودُه التحالف القائم بين العماد عون وحزب الله في ظلِّ إصطفاف جديد في المنطقة ينذُرُ بمزيدٍ من التباعد بين مصلحة سوريا من جهة ومصلحة إيران من جهةٍ أخرى؟

    أيها الأصدقاء،

    أتوّجه إليكم بصراحتي المعهودة وانطلاقاً من قناعاتي التي ناضلت من أجلها منذ لقاء قرنة شهوان وصولاً إلى ثورة الأرز و وفاءً لدماء شهدائنا وعلى رأسهم بيار الجميّل وجبران تويني ورفيق الحريري وسائر الشهداء الأبرار لأقول لكـم:

    في جبيل هناك فريقٌ تحالف مع حزب الله من خلال ورقة التفاهم وغلّب منطق الدويلة على منطق الدولة ووضع المسيحيين في مواجهةٍ مباشرة مع المجتمعين العربي والدولي اللذين أصبحا يعتقدان – وربما عن وجه حق – أن المسيحيين في لبنان يؤمنون الغطاء السياسي لسلاح غير شرعي.

    هذا الفريق يخوض الإنتخابات تحت عنوان الإصلاح والتغيير ويُغيّبُ المعنى الفعلي لإحتمال فوزه فيها. المعنى الفعلي لفوز هذا الفريق هو باختصار: الإنقلاب على الدستور والميثاق الوطني والإطاحة بالجمهورية.

    ونحن ضدَّهُ منذ زمنٍ بعيد.

    ضدّهُ منذ إنتفاضة 14 آذار 2005 عندما غلّب المصالح الطائفية على معنى الوحدة الداخلية.

    ضدَّهُ منذ أن أبرم إتفاقاً مع حزبٍ ينتهكُ سيادة الدولة وحرمات المنازل وكرامات الناس.

    ضدَّهُ في مغامرتهِ الجنونية لإستبدال المناصفة الإسلامية – المسيحية التي أقرها إتفاق الطائف بالمثالثة المذهبية.

    أيها الأصدقاء،

    هناك فريقٌ ثانٍ لم يتحالف مع حزب الله إنمّا رضخَ لإملاآتِهِ رافضاً التعاون مع 14 آذار خوفاً من الإصطدام والمواجهة مع حزب الله وميشال عون.

    هذا الفريق لا يخوض معركة سياسية بل يُحاول اقتناص فرصةٍ ما في زمنٍ ما للعبور إلى المجلس النيابي.

    أمّا نحن فنخوض معركةً سياسية بامتياز ترتكز على مبدئين:

    1. تحقيق الإنتصار في وجه تحالف عون – حزب الله في جبيل.

    2. رفع الوصاية المفروضة من قبل حزب الله على خيارات أبناء منطقتنا، من خلال ضغوطه الشديدة لإستبعاد هذا المرشَّح أو ذاك، ولمعاقبة هذا أو ذاك.

    إذا مرّت ولو لمرةٍ واحدة رغبة حزب الله في استبعاد هذا أو ذاك، فسيكون لنا مع الحزب جولاتٌ وجولات من التنازلات المتتالية في استحقاقاتٍ قادمة.

    وإذا واجهنا ولو مرةٍ واحدة محاولة استخدام الثلث المعطّل في جبيل نساهم في تحرير أنفسنا من الخوف ونستعيد قرارنا الحرّ ليس فقط هنا في جبيل إنما على مساحة كلّ لبنان.

    التحدّي اليوم هو: أن نكون أحراراً في هذا الإستحقاق، وإلا لن نكون لفترة طويلة قادمة!

    كلمة الدكتور فارس سعيد في جبيل في 13 أيار 2009

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“لأسباب إنمائية تربوية ومعيشية، نحن أهالي الكنَيْسة نقاطع الانتخابات النيابية”!
    التالي “كلنا شركاء”: ميشيل كيلو معتقل عند ز.حمد وتخوف من تأخير الافراج عنه بسبب.. ماريا معلوف!!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.