Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عون ينفتح على 14 آذار من أجل تسوية لا تلغي تحالفه مع «حزب الله»

    عون ينفتح على 14 آذار من أجل تسوية لا تلغي تحالفه مع «حزب الله»

    1
    بواسطة Sarah Akel on 25 أكتوبر 2007 غير مصنف

    المعلومات التالية من جريدة “الحياة” تلخّص بصورة مناسبة تطوّر مواقف “الجنرال” بعد تأكّده أن سوريا ترفض دعمه كمرشّح لرئاسة الجمهورية. وتفيد معلومات بيروت أن سوريا تدعم ترشيح الجنرال ميشال سليمان لرئاسة الجمهورية.وقد أبلغت هذه الرسالة إلى عون بواسطة الوزير السابق سليمان فرنجية وبواسطة ممثّل لحزب البعث “السوري” في لبنان. بناءً عليه، يسعى “الجنرال” لاستعادة قدر من حرية التحرّك بعيداً عن حلفائه. وأول ما تعهّد به، في هذا الإطار، هو تأكيده أنه لن يدخل في مشروع “فتنة مسيحية-مسيحية” بعد انتخاب رئيس جديد، كما يعوّل “حزب الله”. وهذا تطوّر إيجابي.

    *

    قالت مصادر قيادية مسيحية معنية بالاتصالات الجارية الآن بين القيادات المارونية، إن انفتاح زعيم «التيار الوطني الحر» العماد ميشال عون على عدد من أطراف قوى 14 آذار أخيراً، سيتوسع ويشمل المزيد من رموزها ولن يقتصر على القيادات المسيحية منها.

    وذكرت المصادر نفسها ان من أسباب اندفاع عون هذا مجموعة عوامل يمكن تلخيصها كالآتي:

    – ان مبادرة البطريركية المارونية الهادفة الى تأمين حد أدنى من التفاهم بين القيادات المارونية تطرح عليه كما على سائر القيادات المارونية، عدم معاسكة ما تسعى اليه بكركي، خصوصاً انه يتم تحت عنوان تفادي الفراغ في رئاسة الجمهورية والعمل على التوافق على الرئاسة الأولى وعدم التسبب بخسارة المسيحيين مرة أخرى بسبب ما ينتج من الفراغ.

    – ان كتلة العماد عون النيابية (تكتل التغيير والإصلاح) وحلفاءه فيها يميلون في أكثريتهم الى عدم التسبب بالفراغ في الرئاسة الأولى عبر التغيّب عن جلسة المجلس النيابي لانتخاب رئيس جديد للجمهورية وبالتالي إفقاد الجلسة نصاب الثلثين، لأن هذا سيحملهم مسؤولية معنوية أمام النداءات المتكررة للبطريرك الماروني نصر الله صفير التي اعتبر فيها ان مقاطعة جلسة الانتخاب مقاطعة للوطن.

    – ان العماد عون شعر بأن اتجاه حلفائه، الى التسوية حول موضوع رئيس الجمهورية العتيد يتم من دون التنسيق معه، أو يتم بطريقة تفتح الخيارات على دعم بعض قوى المعارضة لمرشحين آخرين غيره. وهو ما لمسه مندوبه في لجنة الاتصال المارونية الرباعية ناجي الحايك حين طرح مندوب الوزير السابق سليمان فرنجية يوسف سعادة أسماء أخرى باسم المعارضة، إضافة الى طرح إبقاء الخيار مفتوحاً أمام إمكان تعديل الدستور لترشيح قائد الجيش العماد ميشال سليمان.

    وأكدت المصادر ذاتها ان عون تبلّغ بأن رئيس البرلمان نبيه بري استبعد في لائحة الأسماء التي طرحها إمكان التوافق على ترشيح العماد عون، وان الأخير أطلق عملية الانفتاح على الفرقاء الآخرين إذ بات لقاؤه مع زعيم تيار «المستقبل» النائب سعد الحريري وشيكاً، فيما تجددت المشاورات حول إمكان لقائه رئيس «اللقاء النيابي الديموقراطي» وليد جنبلاط، بعد ان كان التقى الرئيس السابق أمين الجميل الأحد الماضي، ثم النائب سمير فرنجية يوم الاثنين (في الليلة التي كان فيها الوزير السابق سليمان فرنجية في مقابلة تلفزيونية على محطة «أو تي في» الناطقة باسم عون). وأشارت المصادر القيادية المسيحية نفسها الى أن عون طرح في لقاءاته التي حصلت – وهو ما سيطرحه في تلك التي ستحصل – مقاربة لمعالجة الأزمة السياسية في البلاد أكثر مما يطرح موضوع ترشيحه للرئاسة الأولى، وانه يحرص على إبلاغ من يحاورهم انه طالما هناك نافذة تفاهم سياسي فتحت، فهو على استعداد للتوصل الى توافق على المعالجات المطلوبة، لكنه يحرص على الإشارة الى ان هذا لا يعني العودة عن تحالفه او علاقته مع «حزب الله»، منبهاً الى ان تمثيل الحزب للسواد الأعظم من الشيعة، يملي على قادة الطوائف الأخرى عدم إشعار الطائفة الشيعية التي تمثل 30 في المئة من الشعب اللبناني، انها مستهدفة أو معزولة. وحرص عون على إبلاغ محدثيه بأن «حزب الله» لديه مخاوف من أن تستهدفه المحكمة ذات الطابع الدولي لمحاكمة المتهمين في جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري.

    وإذ شعر بعض محاوري عون انه يدعو فريق الأكثرية الى الإفادة من علاقته مع «حزب الله» من أجل صوغ تسوية تسمح بإبعاد المخاطر عن البلاد، فإن هؤلاء شددوا في المقابل على استعدادهم لطمأنة «حزب الله» في ما يخص المحكمة ذات الطابع الدولي لا سيما أن المعطيات المتوافرة حتى الآن هي أن التحقيق الدولي لا يشتبه بما توصل اليه، بالحزب، بل يشتبه بجهات أخرى أبرزها ضباط في الاستخبارات السورية، كما ان هؤلاء المحاورين أبلغوا عون ان الأكثرية مستعدة لطمأنة الحزب الى أن طرح موضوع سلاح المقاومة لن يتم خارج إطار الحوار الوطني، للتوصل الى تسوية حوله، وان كل ما هو مطلوب من الحزب هو ألا يربط سلاحه بإيقاع الصراع الكبير الدائر في المنطقة لأنه يربط لبنان بحروب محتملة لا طاقة له عليها وانه مع عدم إمكان عزل لبنان عن أزمات المنطقة، يمكن إقامة درجة من الفصل بين تصاعدها وبين الوضع الداخلي باتجاه تحصينه من رياحها. كما أبلغ محاورو عون الأخير بأنه يجب ان يحرص على ألا يربطه تحالفه مع «حزب الله»، اذا رفض الأخير الفصل النسبي لأزمات المنطقة عن الوضع الداخلي اللبناني، بهذه الازمات، إذ يصبح موقف «التيار الوطني الحر» بدوره مرتبطاً بحكم هذا التحالف، بخطط الجانبين الإيراني والسوري على الصعيد الإقليمي.

    (الحياة)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقاصمدي يا أشجاري
    التالي الفرار إلى أعتاب الحارة
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    Omsar
    Omsar
    18 سنوات

    عون ينفتح على 14 آذار من أجل تسوية لا تلغي تحالفه مع «حزب الله»
    وقعت يا عون و كل العالم حاسبيتلك هالنهار و ناطرتو

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz