– اسرائيل لا تقتل قادة حركة “حماس” ولا تصفي قواتها العسكرية بل تدمر البنية المجتمعية والسكانية من أجل تحقيق هدف توراتي عميق.
– الكلام عن هدنة مخادع وهناك مناقشات تجري حول كيفية اتفاق الاسرائيلي والأميركي مع “حماس” لانهاء الحرب ضمن شروط معينة.
– في المذبحة التي تدور على رأس الشعب الفلسطيني هناك استثمارات ايرانية تجري في اليمن والعراق وسوريا ولبنان.
– الانتقال من وحدة الساحات الى المساندات لا يخفي الاستثمار على حساب الدم الفلسطيني.
– تدخل “حزب الله” جنوباً إستثمار ايراني في الشرق الأوسط يشمل لبنان وسوريا والعراق ويصب في مصلحة العلاقات الايرانية لكي تقيم أفضل العلاقات مع واشنطن.
– الفلسطينيون قدموا للبنان تعهدات على أعلى مستوى للدولة والجيش وقوى الأمن لئلا يكونوا جزءاً من الصراع الداخلي وألا يستخدموا أرض لبنان مرة أخرى في أي عمل عسكري ضد اسرائيل.
– استخدام الفصائل الفلسطينية الأراضي اللبنانية للقتال يضر الشعب اللبناني والفلسطيني بصفتهم لاجئين وضيوفاً وعلينا احترام السيادة اللبنانية.
– النظام السوري لم يسقط عرشه لأنه تلقى دعماً غير مباشر من الاسرائيلي والأميركي حتى الاستمرار في ادارته السورية.
–تعثر توحيد الموقف الفلسطيني يعطي للاسرائيلي والأميركي قدرة على الاستفراد بهم وفرض شروط أكثر اذلالاً.
– على “حماس” أن تحترم الشرعية الفلسطينية والدماء التي تهدر يومياً.
– وحدة الموقف الفلسطيني هي الرقم الصعب الذي يغير المعادلة وهذه لا تتم خارج أطر الشرعية.
– البناء السياسي الفلسطيني عمره 100 سنة ولا يمكنه الذهاب خلف تنظيم ميليشيوي.
– أميركا واسرائيل تفاوضان ارهابيين لا دولة فلسطين المعترف بها في الأمم المتحدة.
– ما شرعية توقيع “حماس” باسم الفلسطينيين؟ فلا شرعية للتوقيع في