Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»عذراً أوباما: “لسنا متواطئين”. أنت من تلطخت يداك بالدماء

    عذراً أوباما: “لسنا متواطئين”. أنت من تلطخت يداك بالدماء

    0
    بواسطة لييل ليبوفيتز on 7 نوفمبر 2023 منبر الشفّاف

    يمكننا أخيراً أن نرى أوباما على حقيقته: الرجل الذي أشعل النار في العالم

     

     

    ترجمة عبد العزيز الخميس @alkhames

    في عام 1953، نشر الروائي السويسري ماكس فريش مسرحية بعنوان “مشعلو الحرائق”. إنها كوميديا سوداء للغاية تدور أحداثها حول بلدة صغيرة دمرتها مجموعة من المجانين المتنكرين في زي بائعين متجولين، الذين يشقون طريقهم إلى منازل الناس ثم يضرمون النار فيها.

     

     

    بطل الرواية هو شخص أحمق يُدعى بيدرمان – بيدر هي كلمة ألمانية تعني الصادق والمحترم والمستقيم. إنه يدرك الخطر، ومع ذلك، عندما يطرق مشعلي الحرائق، يسمح لهم بالدخول..

    فكرت في “مشعلي الحرائق العمد” هذا الأسبوع عندما سمعت مقتطفات من مقابلة مع الرئيس السابق باراك أوباما حول الشرق الأوسط. قال أوباما: “لا أحد يداه نظيفتان.. كلنا متواطئون.”

    لا يا رجل. ليس كلنا متواطئون. انه انت فقط.

    إنه أنت، لأنك أنت من ألقى هذا الخطاب الصاخب حول الخطوط الحمراء في سوريا ثم جلست ولم تفعل شيئًا بينما تم تجاوز تلك الخطوط الحمراء واستمر الأسد في ذبح شعبه، مما سمح للإيرانيين والروس بالتسلل إلى داخل سوريا.

    إنه أنت، لأنك الشخص الذي جاء بفكرة تمكين إيران، المصدر الأول للإرهاب في العالم.

    إنه أنت، لأنك الشخص الذي قدم هدية فراق للمنطقة

    ما يجعل أوباما شخصاً ناشزاً إلى حد كبير، فهو الصوت الوحيد الذي يقدم حججاً مختلفة تماماً عن تلك التي يقدمها أقرانه الديمقراطيون أو الجمهوريون.

    لا يتطلب الأمر عالمًا سياسيًا لفهم السبب. ادرس سجل الرئيس الرابع والأربعين، ناهيك عن كتاباته وخطاباته الموسعة، وستظهر أيديولوجيته واضحة.

    لا يوجد سبب للاستماع إلى ممثل آخر لعب دوره ثم تنحى عن مسرح التاريخ المضاء. ولكن من المؤسف أن أوباما لا يمكن أن نتجاهله، لأن الحزب الديمقراطي الذي تركه وراءه لا يزال من صنعه .

    ليس من قبيل الصدفة أن أوباما هو أول رئيس يبقى في واشنطن. ومن الأسرار التي لا تخضع لحراسة مشددة أن معظم الأشخاص في الإدارة الحالية أكثر انسجاما مع رغبات أوباما من رغبات بايدن القائد الأعلى الثمانيني.

    ربما يمكننا أخيراً أن نرى أوباما على حقيقته: الرجل الذي أشعل النار في العالم

    نقلاً عن نيوزويك

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقألم يذكّركم مقتل الجدة والبنات الثلاث في “عيناتا” بمقتل أم وبناتها الثلاث في “انصار”؟
    التالي مبادرة محفوض: طوق نجاة “قواتي” لنصرالله!
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz