Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Hussain Abdul-Hussain

      US envoy Barrack should stick to the script

      Recent
      16 July 2025

      US envoy Barrack should stick to the script

      15 July 2025

      Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens

      13 July 2025

      Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»لماذا نحن “جمهورية” وليس “ديمقراطية”!

    لماذا نحن “جمهورية” وليس “ديمقراطية”!

    0
    By خاص بالشفاف on 10 March 2019 شفّاف اليوم

    في مذكراتها، تُنحي هيلاري كلينتون باللوم على “الهيئة الإنتخابية” في هزيمتها المذهلة في انتخابات ٢٠١٦ الرئاسية. فما الذي حدث؟

     

    يزعم البعض أن “الهيئة الإنتخابية” Electoral College هي أخطر مؤسسات السياسات الأميركية.
    لماذا؟
    يقولون أن نظام  “الهيئة الإنتخابية”، بالمقارنة مع التصويت “بالأكثرية البسيطة”، يشوّه مبداْ “شخص واحد، صوت واحد” الديمقراطي لأن الاصوات الإنتخابية لا تتوزّع حسب توزيع السكان.
    ولدعمِِ زعمهم، فإنهم يشيرون إلى أن نظام “الهيئة الإنتخابية” يعطي مواطني ولاية “ويومينغ” وزناً يفوق حجمهم في الإنتخابات الرئاسية.
    بكلام آخر، فإن “ويومينغ” Wyoming، وهي ولاية يبلغ عدد سكانها ٦٠٠ ألف نسمة، تملك عضواً واحداً في مجلس النوّاب، وعضوين في مجلس الشيوخ، مما يعطي سكان “ويومينغ” ٣ اصوات إنتخابية، أي صوت إنتخابي واحد لكل ٢٠٠ الف شخص.

    بالمقابل، فإن كاليفورنيا، وهي أكبر الولايات الاميركية لجهة عدد السكان، تضم ٣٩ مليون شخصاً ويحقّ لها بـ٥٥ صوت إنتخابي، أي حوالي صوت إنتخابي واحد لكل ٧١٥ الف شخص.

    وبالمقارنة، فإن كل فرد في ولاية “ويومينغ” يملك ٤ أضعاف ما يملكه كل مواطن من كاليفورنيا في “الهيئة الإنتخابية”.

    ويتظلّم كثيرون لأن استخدام “الهيئة الإنتخابية” بدلاً من “التصويت الشعبي” (المباشر) و”حكم الأغلبية” ليس ديمقراطياً.

    وأنا أقول أنهم على حقّ بصورة مطلقة. فعدم اختيار الرئيس بموجب حكم الأغلبية ليس نظاماً ديمقراطياً.

     

    ولكن “الآباء المؤسّسين” بذلوا جهوداً شاقة لترسيخ (فكرة) أننا “جمهورية” ولسنا “ديمقراطية”. والواقع أن كلمة “ديمقراطية” لا تَرِد في “إعلان الإستقلال”، أو في “الدستور الأميركي”، أو في أي من الوثائق المؤَسِّسة للنظام الاميركي.

    أحد “الآباء المؤسّسين” للولايت المتحدة:  جايمس ماديسون، محرّر وثيقة “الفيدرالي رقم ١٠”، ولاحقاً الرئيس الرابع للولايات المتحدة الأميركية

     

    في “وثيقة الفيدرالي رقم ١٠”، أراد “جايمس ماديسون” أن يمنع الحكم عن الفئة التي تتمتع بالأغلبية، قائلاً أنه “غالباً ما يتم اتخاذ قرارات ليس وفقاً لقواعد العدل ووفقاً لحقوق حزب الأقلية، وإنما بحكم القوة العليا للأغلبية الطاغية وذات المصلحة”.

     

    وحذّر “جون أدامز” في رسالة قائلاً:  “تذكّروا أن الديمقراطية لا تدوم طويلاً. فهي سرعان ما تبدِّد، وتستنزِف وتُعدِم نفسها. ولم يحدث حتى الآن أن قامت “ديمقراطية” من غير أن تنتهي بالإنتحار.

     

    وكتب “إدموند راندولف” أنه “إذا ما تتبّعنا تلك الشرور إلى أصلها الأول، فإن كل إنسان يجد أن الأصل هو في اضطرابات وحماقات الديمقراطية”.

    ولاحظ رئيس المحكمة العليا في حينه، “جون مارشال”، أنه “بين “جمهورية” متوازنة و”ديمقراطية”، فإن الفرق يشبه الفرقَ بين النظام والفوضى”.

    الىبا

    الآباء المؤسسون وإعلان الدستور الأميركي:

     

    لقد أعرب “الآباء المؤسّسون” عن احتقارهم لاستبداد حكم الأغلبية، وفي ثنايا “الدستور” كلها، فقد وضعوا العقبات أمام ذلك الإستبداد. إن وجود مجلسين في الكونغرس يمثّل عقبة واحدة أمام حكم الأغلبية.  أي أنه باستطاعة ٥١ من أعضاء “مجلس الشيوخ” أن يعطّلوا رغبات ٤٣٥ عضواً في مجلس النوّاب وفوقهم ٤٩ عضواً في مجلس الشيوخ!

    ويحق للرئيس أن يستخدم “حق الفيتو” ضد رغبات ٥٣٥ عضواً في الكونغرس. ولا بدّ من تأمين ثلثي أعضاء مجلسي النوّاب والشيوخ معاً من اجل التغلّب عى “الفيتو” الرئاسي.

    ويتطلب تغيير الدستور موافقة “ثلثي أعضاء المجلسين” اللذين يتألف منهما “الكونغرس” وليس مجرّد الأغلبية السيطة، وإذا ما تمت الموافقة على تعديلٍ دستوري، فإن التصديق على التعديل يقتضي موافقة ثلاثة أرباع مجالس نوّاب الولايات.  ب

    وأخيراً، فإن “الهيئة الإنتخابية” Electoral College هي إجراء إضافي يُحبِط حكم الأغلبية. فهي تضمن أن الولايات الأكبر عدداً- وهي، حالياً، ١٢ ولاية تتوزّع بين الساحل الشرقي والساحل الغربي- لا تستطيع أن تضرب عرض الحائط برغبات بقية الأمة. وذلك هو ما يرغم المرشح للرئاسة على مراعاة رغبات الـ٣٨ ولاية الأخرى.

    إن على الأميركيين المهووسين بحكم الأغلبيات الشعبية أن يضعوا حداً، ربما، لوجود “مجلس الشيوخ”، الذي تتمثّل فيه كل ولاية بعضوين، بغض النظر عن عدد سكانها.

    وهل ينبغي لنا أن تغيّر التمثلل في “مجلس النوّاب” إلى نظام “تمثيل نسبي” ونُلغي الضمانة التي تعطي كل ولاية نائباً واحداً على الأقل؟

    فحسب النظام الحالي، فإن ٧ ولايات يبلغ عدد سكانها ١ مليون نسمة أو أقل تملك عضواً واحداً في مجلس النوّاب، مما يعطيها نفوذا يفوق حجمها العددي في الكونغرس.

    ا

     

    حكم المحلّفين يقوم على “الإجماع” وليس على “الأغلبية”. ويقول توماس جيفرسون أن حكم المحلفين بالإجماع هو “المرسى” (أي الثقل) الوحيد الذي اخترعه الإنسان حتى الآن لإلزام الحكومات باحترام مبادئ دستورها

     

    وطالما بدأنا، فلماذا لا نتّخد كل قرارات الكونغرس بموجب “حكم الأغلبية”؟ وبعد الإنتهاء من إقامة “حكم الأغلبية” في الكونغرس، فهل ينبغي لنا أن نغيّر نظام المحاكم الأميركي، الذي يفرض، حالياً، “الإجماع” في قرارات المحلّفين، لنستبدله بـ”حكم أغلبية” بسيط؟

     

    والسؤال الذي أود طرحه هو:  هل هو الجهل، أم أنه احتقار دستورنا، الذي يولّد الحركة الرامية إلى إبطال “الهيئة الإنتخابية”؟

     

    الكاتب “وولتر إي. وليامس، محرّر في جريدة “ذي دايلي سيغنال” The Daily Signal  وأستاذ الإقتصاد في “جامعة جورج ميسون”.
    نُشِرت هذه المقالة في ريدة “ذي دايلي سيغنال” The Daily Signal، ونقلتها عنها مجلة Intellectual Takeout

    *

     

    من الويكبيديا:

    رؤساء فازوا عبر المجمع الإنتخابي

    • 1876 كانت من الأكثر منافسة صامويل تيلدن حصل من أصوات الأمريكيين أكثر مما حصل عليه منافسه رذرفورد هايز. وأيضا فاز تيلدن في “المجمع الانتخابي” بأصوات 184 من أعضائه، مقابل 165 حصل عليها راذرفورد هايز.
    • 1888 جروفر كليفلاند ، والثاني بنجامين هاريسون، ففاز كليفلاند بالتصويت الشعبي، إلا أنه حصل على 168 من أصوات ممثلي الولايات في “المجمع الانتخابي” مقابل 233 حصل عليها بنجامين هاريسون، فأصبح هاريسون رئيساً.
    • 2000 فوز مرشح الرئاسة جورج دبليو بوش عام 2000، لأنه فاز بأصوات المجمع الانتخابي، رغم أنه خسر التصويت الشعبي لصالح آل غور.
    • 2016، فوز مرشح الرئاسة دونالد ترامب بأصوات المجمع الانتخابي، على الرغم من خسارته التصويت الشعبي لصالح هيلاري كلينتون.

     

    إقرأ الأصل على صفحة “الشفاف” الإنكليزية:

    Why We Are a Republic, Not a Democracy

     

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleعن “رصيد نَفَد” و”بضاعة منتهية الصلاحية”..!!
    Next Article دفتر استدراج العروض الروسي في الخليج والشرق الأوسط
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 July 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 June 2025 Apolline Convain
    RSS Recent post in arabic
    • بيروت قادرة على فعل المزيد بشأن مقترح توم برّاك 17 July 2025 مايكل يونغ
    • أفغانستان ودبلوماسية «السكك الحديدية» 17 July 2025 هدى الحسيني
    • رقابة وسيطرة ناعمة، عبر الذكاء الاصطناعي كأداة قمع سياسي متدرج وعميق، في خدمة هيمنة الرأسمالية المعاصرة! 17 July 2025 رزكار عقراوي
    • التّحدّي الدّاخليّ أهمّ من السّلام السّوريّ – الإسرائيليّ 16 July 2025 خيرالله خيرالله
    • برلمانيون يتهمون بزشكيان بالتخطيط للانقلاب على خامنئي 16 July 2025 إيران إنترناشينال
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz