سقوط قتيلين كرديين برصاص الأمن السوري في قامشلو

سقوط قتيلين كرديين برصاص الأمن السوري في قامشلوفهل المسألة كما فهمها ذلك القائد العربي المريض عقليا الذي أطلق لخلع غطاء الرأس، في يوم واحد، عن رأس كل امرأة عفيفة في بلده، فهداه عقله المريض إلى أن المسألة هي في قطعة قماش، كما يفعل الثور مع هياجه عند رؤية خرقة حمراء؟وتدمير مدن في العالم المتخلف ومنها حماة وحبلجة والان جنوب العراق بواسطة المليشيات القذرة المدعومة من النظام الايراني المليشي…. المسألة هي عند الجميع تنطلق من مبدأ “الإكراه”، وهكذا فيجب أن تخلع الفتاة حجابها في مدارس البعض، وأن تغطي نفسها كلياً في مدارس البعض الآخرين. وكلاهما ضد العقل وضد القرآن والتاريخ والإنسانية.… قراءة المزيد ..

سقوط قتيلين كرديين برصاص الأمن السوري في قامشلو
اسمها القامشلي وليس قامشلو, الأكراد هم مكون من مكونات الشعب السوري وليسوا الأكثرية, اذا أردتم مجاملتهم لامانع ولكن على حسابكم وليس على حساب تاريخ سورية ذات الأكثرية العربية

سقوط قتيلين كرديين برصاص الأمن السوري في قامشلوان لله وان اليه راجعون. مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ‏. القتل هو مرض الديكتاتوريين والمستبدين ومصاصي الدماء ويتمثل ‏بالمخابرات المافياوية السرطانية والمليشيات الطائفية الارهابية لتدمير الانسانية.والسؤال الهام من الذي سينتصر في النهاية المخابرات المافياوية اوالمليشيات ‏والارهاب ام الديمقراطية واحترام الانسان؟اما الوعد الرباني ‏الارض يرثها الصالحون وليس المفسدون الديكتاتوريين. ‏. وجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْيًا وَعَدْوًا حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنتُ أَنَّهُ لا إِلِهَ ‏إِلاَّ الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَاْ مِنَ الْمُسْلِمِينَ ‏ آلآنَ… قراءة المزيد ..