Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»خاطف « رزان » ورفاقها: فرنسا تُحاكم « إسلام علوش » بموجب « الصلاحية العالمية »؟

    خاطف « رزان » ورفاقها: فرنسا تُحاكم « إسلام علوش » بموجب « الصلاحية العالمية »؟

    0
    بواسطة أ ف ب on 5 فبراير 2022 غير مصنف
    يصعب ألا نتأثر إزاء خبر محاكمة واحد من زمرة القَتَلة الذين اختطفوا نخبة جميلة من السوريين « الراديكاليين »، بينهم الصديقة العزيزة وكاتبة « الشفاف » زران زيتونة! لا نعرف شيئاً عن مصير رزان وسميرة ووائل وناظم بعد اختطافهم في مدينة دوما، في 9 كانون الأول/ديسمبر 2013. ولكن الرائج بين السوريين هو أن « جيش الإسلام » خطفهم  و« باعهم » إلى نظام بشار الأسد، أو تولّى هو إعدامهم! 
    بعد « السبق » الذي حقّقته ألمانيا بمحاكمة ضباط وأطباء من حثالات نظام الأسد سيكون مهماً جداً، جداً، أن تتم، أيضاً، محاكمة المجرمين الذين دمّروا الثورة السورية، وقتلوا أبناء سوريا، بإسم « الإسلام »! الجرائم ضد الإنسانية تشمل الحاكم القاتل، كما تشمل المعارض القاتل، سواءً كان مرتزقاً أو قاتلاً «عقائدياً »!ماركسياً، أو سنّياً، أو شيعياً! وبالمناسبة، رزان لم تكن تميّز بين « العلّوش » و « نصرالله »! (صديقتي “رزان” لحسن نصرالله: “أعدتَ لي كرامتي”!).

    بيار عقل

    *

    رز

    إحدى رموز الثورة السورية، المحامية رزان زيتونة وزوجها وائل حمادة
    (وكالة الصحافة الفرنسية)-  تنظر محكمة الاستئناف في باريس الإثنين في مسألة الصلاحية العالمية للقضاء الفرنسي لملاحقة جرائم حرب ارتكبت في سوريا، إثر التماس قدّمه عضو سابق في فصيل سوري معارض ناقضا تهما موجهة إليه بالتعذيب والتواطؤ في عمليات خطف.

     

    كان مجدي مصطفى نعمة المولود عام 1988 نقيبا في الجيش السوري قبل أن ينشق عنه عام 2012 ويصبح متحدثا باسم “جيش الإسلام” الذي تشكل عند اندلاع النزاع في سوريا.

    أوقف في كانون الثاني/يناير 2020 في مرسيليا بجنوب فرنسا ووجهت إليه تهم “التعذيب” و”التواطؤ في حالات اختفاء قسري” و”جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب” بين 2013 و2016 وأودع السجن.

    وينفي نعمة المعروف باسمه الحركيّ إسلام علوش، هذه الاتهامات منذ البداية. وفي تموز/يوليو 2020، قدّم محاميا الدفاع عنه رافايل كيمف ورومان رويز التماسا لإسقاط الاتهامات الموجهة إليه، نافيين أن يكون القضاء الفرنسي يتمتع بالصلاحية العالمية التي تخوّله ملاحقته.

    وسيكون قرار غرفة التحقيق في محكمة الاستئناف في باريس على قدر خاص من الأهمية بالنسبة للعديد من المراقبين، بعدما اعتبرت محكمة التمييز مؤخرا أن القضاء الفرنسي لا يملك الصلاحية في قضية سوري آخر كان جندياً في الجيش السوري ووجهت إليه تهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية.

    واستندت الهيئة القضائية العليا الفرنسية إلى مبدأ “التهمة المزدوجة” الذي نصّ عليه قانون 9 آب/أغسطس 2010، ويقضي بأن الجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب يجب أن يكون معترفاً بها في بلد المشتبه به الذي تعتزم فرنسا محاكمته.

    إلّا أن سوريا على غرار عدد من البلدان الأخرى، لا تعترف بهذه الجرائم ولم تصادق على نظام روما الأساسي الذي نصّ على إنشاء المحكمة الجنائية الدولية.

     

    أعظم شعراء إسبانيا فيديريكو غارثيا لوركا، أعدمه أتباع فرانكو في 16 أغسطس 1936، وكان عمره 38 عاماً. ولا يُعرف مكان دفنه إلى الآن. كان قال في إحدى قصائده:      «وعرفت أنني قُتِلتُ، وبحثوا عن جثتي، في المقاهي والمدافن والكنائس، 
فتحوا البراميل والخزائن، 
سرقوا ثلاث جثثٍ، 
ونزعوا أسنانها الذهبية
» ، « ولكنهم لم يجدوني قط!»

     

    – اجتهاد جديد؟ –

    أثار قرار المحكمة الصادر أواخر تشرين الثاني/نوفمبر والمعروف بقرار “شعبان” باسم المتهم عبد الحميد شعبان، زلزالا في أوساط القضاء وبين منظمات الدفاع عن حقوق الإنسان، التي تخشى أن يشكل سابقة تكون لها انعكاسات على تحقيقات أخرى مماثلة.

    وقد يطال هذا القرار 36 تحقيقات أوليا من أصل التحقيقات الـ75 التي تجريها حاليا النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب في قضايا جرائم ضد الإنسانية. كما أنه قد يضر بـ13 تحقيقا قضائيا من أصل 80 جارية حاليا.

    وفي طليعة الملفات المعنية قضية مجدي نعمة.

    وكان آلاف من مقاتلي “جيش الإسلام” يتمركزون في منطقة الغوطة الشرقية قرب دمشق، التي حاصرتها قوات النظام لسنوات إلى أن شنت هجوماً واسعاً عليها انتهى في نيسان/أبريل 2018 بسيطرتها على المنطقة بعد اجلاء الآلاف من مقاتلي المعارضة والمدنيين الى شمال البلاد.

    ويتهم نعمة خصوصا بالضلوع مع ناشطي فصيله في خطف المحامية والصحافية المعارضة رزان زيتونة مع زوجها وائل حمادة وسميرة خليل وناظم الحمادي، الناشطين المعارضين، أثناء تواجدهم في مدينة دوما، في 9 كانون الأول/ديسمبر 2013. لكن الفصيل نفى باستمرار الاتهامات فيما لم ترشح أي معلومات عن مكان تواجدهم أو مصيرهم.

    حازت رزان زيتونة جائزة ساخاروف لحقوق الانسان التي يقدمها الاتحاد الاوروبي عن نشاطها في توثيق انتهاكات نظام الرئيس السوري بشار الاسد في مجال حقوق الانسان وكانت تنتقد التجاوزات التي يرتكبها جميع أطراف النزاع في سوريا ومن بينها جيش الإسلام.

    وشهد عدّة أشخاص ضد مجدي نعمة أمام قضاة التحقيق الفرنسيين، واتهمه عدد منهم بالتعذيب وبتجنيد أطفال.

    وينفي المتهم الوقائع، مؤكدا أنه خرج من الغوطة الشرقية في أيار/مايو 2013 قبل سبعة أشهر من عمليات الخطف المنسوبة إليه متوجها إلى اسطنبول. وهناك يقول إنه استأنف دراسته مع مواصلة نشاطه كمتحدث باسم الفصيل ثم تخلى عن هذا النشاط عام 2016 قبل أن يغادر الفصيل عام 2017.

    وأبرز محاميا الدفاع في التماسهما أنه لا يمكن ملاحقة موكلهما في فرنسا بتهمة “التواطؤ في حالات اختفاء قسري” لأن الصلاحية العالمية في هذه الحالات “لا تنطبق إلا إذا كانت هذه الجريمة من فعل عملاء حكوميين أو أشخاص يتحركون بإذن الدولة أو دعمها أو موافقتها”.

    ولفتا إلى أن جيش الإسلام ليس مجموعة تابعة للدولة.

    وأوضح المحاميان من جهة أخرى أنه لا يمكن للقضاء الفرنسي ملاحقته إذ أن فرنسا ليست بلد إقامته الاعتيادية، وهو كان موجودا فيها بموجب إقامة طلابية لبضعة أشهر، وتم اعتقاله قبل أيام من مغادرته البلاد.

    وصرح رويز وكيمف لفرانس برس “ننتظر الجلسة باطمئنان، ونأمل أن تنضم محكمة الاستئناف إلى القرار الصادر عن محكمة النقض في قضية شعبان”.

    إقرأ أيضاً:

    Un djihadiste syrien arrêté à Marseille

    حين خذلت الإدارة الأمريكية رزان زيتونة ورفاقها

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمقدمة كتاب “نجيب محفوظ شرقا وغربا”
    التالي فرنسا: رفض ترحيل جورج إبراهيم عبد الله المحكوم بالمؤبد
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz