Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هل المساعدات السعودية تذهب لمستحقيها؟

    هل المساعدات السعودية تذهب لمستحقيها؟

    0
    بواسطة علي ال غراش on 2 يونيو 2007 غير مصنف

    ملاحظات حول الية التوزيع
    هل المساعدات السعودية تستغل لتحقيق مأرب خاصة؟

    السعودية من أكثر دول العالم اهتماما بتقديم المساعدات الإنسانية، فهي تسعى عبر الشعار الذي ترفعه (مملكة الإنسانية) أن تكون حقا مصداق للشعار وإيصال المساعدات الإنسانية و العون لكل إنسان مهما كان دينيه وعرقه.
    ومن اجل ذلك تخصص السعودية عبر الدعم الحكومي والحملات الشعبية مبالغ كبيرة جدا للمساعدات الإنسانية في جميع دول العالم ومنها العربية والإسلامية.
    ومن تلك الدول التي “خصصت لها المليارات من الريالات” لبنان بعد الاعتداء الاسرئيلي في صيف عام 2006 حيث كانت السعودية من أوائل الدول الداعمة للبنان.

    تساؤلات حول المساعدات؟
    ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هل وصلت تلك المساعدات إلى المحتاجين والمتضررين ؟
    هل يعلم من وصله بعض الدعم انه من السعودية؟
    هل حققت السعودية مكاسب شعبية من خلال تقديم تلك المساعدات؟
    هل حقا ان هناك عدد من الهيئات اللبنانية حققت مكاسب سياسية على الساحة اللبنانية باسم السعودية بينما السعودية لم تحقق أي مكاسب؟
    هل السبب الآلية المستخدمة في عملية التوزيع؟
    هل ساهمت آلية التوزيع إلى بروز سماسرة واستغلال وفساد؟
    لماذا لم تسع السعودية لاستخدام طرق وأساليب ناجحة مثل بعض الدول الخليجية المانحة أشرفت على عملية توزيع وإيصال المساعدات بشكل مباشر للمتضرر؟

    السعودية مملكة الانسانية
    بعد الاعتداء الإسرائيلي الهمجي على لبنان في صيف تموز 2006 والكشف عن حجم الأضرار والماسي تكفلت بعض الدول المانحة على إعادة الأعمار لبعض البلدات والقرى على حسابها الشخصي.
    ومن تلك الدول المانحة السعودية التي تكفلت بإعادة الأعمار لعدد من القرى في الجنوب اللبناني … ولكن من يزور المنطقة ويشاهد ورش العمل والأعمار يرى بان المناطق التي تكفلت بها السعودية غير معروفة للأهالي لعدم وجود مؤسسة سعودية مباشرة تشرف على تلك الأعمال أو ممثل يعمل باسم السعودية.
    في البداية تحدث لنا المهندس محمد قزان (نائب رئيس بلدية الطيبة) قائلا: نشكر الحكومة والشعب السعودي على تقديم العون والمساعدات – المادية والعينية- للمتضررين في لبنان من الاعتداءات الإسرائيلية وهذا نشئ غير مستغرب كما أكد الشكر على تكفل السعودية بإعادة أعمار بناء بلدة الطيبة من جديد مع بعض القرى الأخرى، وتمنى المهندس محمد أن تعيد الحكومة السعودية النظر في الآلية المستخدمة حاليا في عملية تقديم المساعدات لأنها لا تخدم بالشكل الذي تأمله الحكومة السعودية والمستفيدين.
    يقول حسن صالا (احد أهالي طيبة في الجنوب اللبناني وهي احد المناطق التي تكفلت السعودية بها): لم نعرف إن السعودية تكفلت بإعادة أعمار بلدتنا إلا في وقت متأخر جدا لان المساعدات كانت تسلم للأهالي باسم الهيئة اللبنانية العليا للمساعدات، وهذا عكس ما يحصل في المناطق الأخرى التي تكفلت بها بعض الدول المانحة التي تقدم المساعدات باسمها مباشرة وليس عبر وسيط. معلقا بان استلام المتضرر للمساعدات من قبل الدولة المانحة مباشرة أو باسمها له أهمية كبيرة على نفسية المستفيد وتكون هناك حالة تواصل وبذلك يتحول المستفيد إلى صوت إعلاني لتلك الدولة.
    ويضيف صولا : إن عدم قيام السعودية بإيصال المساعدات والدعم إلى المستفيدين من المواطنين اللبنانيين بشكل مباشر أدى وقوع اخطأ فادحة وبروز حالة الاستغلال والسمسرة من قبل بعض من تمر عبرهم المساعدات.. مؤكدا بان الآلية الأخرى التي تم استخدامها من قبل بعض الدول الخليجية عبر الأشراف المباشر على تقديم المساعدات أنها الأفضل وأنها ساهمت إلى شعور الأهالي بالرضا وتقديم الشكر والعرفان المباشر لتلك الدول.

    اين المساعدات؟
    أم عباس قشمر فيرى: إن السعودية دفعت أموالا طائلة كمساعدات ولكن في ارض الواقع لا يوجد اثر لها! بينما بعض الدول لم تمنح ذلك الرقم الكبير من المساعدات ولكنها استطاعت أن تنجز وتعمر وتستقطب عدد كبير من المتضررين.
    ويتساءل قشمر: هل هناك استغلال للمساعدات السعودية من قبل بعض الجهات المسؤولة عن التوزيع؟
    مضيفا بان هناك استغلال وتقصير من قبل بعض الهيئات عن المساعدات وإعادة الأعمار … حيث إن بعض المستفيدين يكتشفون بعد مراجعة الهيئة العليا أنهم استلموا مبالغ اكبر من التي استلموها حقا كما حدث لبعض الأهالي الذي اكتشف حين مراجعته الهيئة مسجل بالكشوفات بأنه استلم 30 مليون ليرة والحقيقة انه استلم 15 مليون ليرة 15 مليون ليرة فقطز

    ويأمل المهندس محمد قزان أن تقوم السعودية المعروفة بمواقفها الإنسانية والعطاء وتقديم العون والمساعدة أن تقدم مساعدتها مباشرة للمستفيدين لكي لا تستغل من قبل ضعاف النفوس.

    ومن يتجول في القرى الجنوبية يشاهد المتجول لوحات إعلانية شكر وعرفان للدول المانحة ولكن في المناطق التي تكفلت بها السعودية لا يوجد لان الدعم يقدم باسم غير السعودية… بالإضافة إلى المناطق التي تكفلت بها السعودية هي الأقل انجازا للمشاريع.

    المراقبة
    ويرى بعض الأهالي ان السبب في ذلك يعود إلى عدم وجود إدارة مراقبة لعمليات التوزيع وانجاز الأعمال للمساعدات السعودية ففي الجنوب هناك بيوت جاهزة قامت السعودية مشكورة ببناءها على أراضي على أساس يمكن الاستفادة منها خلال الأشهر الأولى بعد الحرب والآن بعد نحو 10 أشهر لم تهيأ للسكن … بعكس بعض الدول المانحة التي جلبت بيوت جاهزة وتم تهيئتها في فترة قصيرة جدا وصرفت للمستحقين!!

    المساعدات تقدم للجميع
    حول تلك القضايا التي تطرح ومنها حالة التضجر والتذمر من قبل المتضررين من الحرب ، وعدم وصول المساعدات السعودية الكبيرة إلى المستفيدين الأصليين. التقينا مع يوسف رحمة (منسق عام مكتب الحملة الشعبية السعودية لإغاثة الشعب اللبناني) : إن المساعدات السعودية تقدم لجميع المتضررين في جميع المناطق المتضررة ، والآلية التي تستخدمها (الحملة السعودية لإغاثة الشعب اللبناني التي يشرف عليها وزير الداخلية ) بالاعتماد على الهيئة العليا للإغاثة اللبنانية الجهة التي تمثل الدولة اللبنانية، وعبر الاعتماد على البلديات التي هي اقرب الجهات الرسمية للناس وهي الجهة التي تتعامل مباشرة مع الهيئة العليا.
    ويجزم يوسف رحمة ان المساعدات السعودية وصلت إلى جميع المناطق المتضررة في لبنان… عبر إدخال جسر بري بنحو 380 شاحنة منذ وقوف الحرب العدوانية.. بمعدل 40 شاحنة ( 40 الف سلة غذائية) أسبوعيا توزع على جميع المناطق المتضررة الضيع والبلديات.
    مشيرا بان المساعدات السعودية للشعب اللبناني بدأت قبل إيقاف الحرب وانطلقت من سوريا عبر تقديم المساعدات على العالقين في الحدود السوريا اللبنانية وعلى النازحين في مناطق البقاع.

    دعم المزارعين
    ولم يستبعد يوسف حدوث تقصير في عملية التوزيع من قبل أصحاب النفوس الضعيفة الا ان الحملة السعودية تقوم بحملات تفتيشية مفاجأة للتأكد من وصول المواد وتغطية التقصير من الهيئة والبلديات.

    وأوضح الأستاذ يوسف رحمة “المنسق العام للحملة”: لم يأت منذ افتتاح مكتب الحملة أي شكوى من قبل الأهالي مؤكدا بان أبواب الحملة السعودية لمساعدة الشعب اللبناني مفتوحة. و لدينا برنامج لشراء محصول زيت الزيتون من المزارعين مباشرة وسيتم صرف شيك باسم المزارع لضمان وصول المبالغ مباشرة له.. ثم يتم إعادة توزيع الزيت على المحتاجين… ومن جانب الأعمار قال رحمة: ان الحملة السعودية ستساهم في ترميم 14 مدرسة وبناء مدرستين ومركز طبي للكشف على الأمراض السرطانية ومركز اجتماعي ومركز صحي.

    بعض المتضررين يتساءلون هل تريد السعودية من خلال تقديم المساعدات للمتضررين على العودة سريعا لقراهم أم لا! فان التأخير في صرف الأموال لإعادة التعمير يؤدي إلى الإحباط، والى صرف مبالغ كبيرة المخصصة للبناء على الأكل والشرب في ظل ظروف مادية (والغريب في الأمر إن فواتير الكهرباء للمنازل المدمرة غير المسكونة تأتي لها فواتير صرف كهرباء) لاسيما إن عدد كبير من المتضررين بدون أعمال. هل السبب في ذلك الآلية والجهات التي تعمل باسم السعودية.

    الشعب السعودي الذي يساهم في دعم الحملات الشعبية لمساعدة المتضررين في العالم من حقه أن يتساءل عن الأموال التي يتبرع بها والأموال التي تقدمها الحكومة.. فيما تصرف والآليات المستخدمة في الصرف، ولماذا الإعلانات السعودية حول المساعدات داخل لبنان غائبة.

    بيروت *

    موقع إيلاف

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقشمعة إلى لبنان، وشعبه، وزعمائه الأشداء
    التالي “الإمبراطور” واليهود.. والمسلمون: الإصلاح البونابرتي لليهودية هل يشكّل نموذجاً للإصلاح الإسلامي الحديث؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 مايو 2025 François Clemenceau
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.