Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Yusuf Kanli

      Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home

      Recent
      23 July 2025

      Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home

      22 July 2025

      Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough

      22 July 2025

      Druze Revolts, Then And Now

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»معركة رئاسة الجمهورية: “الخِفّة التي لا تُطاق” للقوى المُسمّاة “سيادية”!

    معركة رئاسة الجمهورية: “الخِفّة التي لا تُطاق” للقوى المُسمّاة “سيادية”!

    1
    By بيار عقل on 18 July 2022 شفّاف اليوم

    السؤال هو:  لماذا “تتهيّب” القوى الوازنة برلمانياً خوض معركة رئاسة الجمهورية، ولماذا تتهيّب الدعوة إلى “جبهة وطنية، برلمانية-شعبية”، لإيصال مرشح “سيادي” إلى قصر بعبدا؟ ولماذا يدعو بعضها لنظام جديد في لحظة الدفاع عن الجمهورية اللبنانية؟

    *

     

    انتصرت القوى المسمّاة “سيادية”، أي الكتلة “الجنبلاطية”، وكتلة “القوات اللبنانية”، في معركة الإنتخابات النيابية على أساس شعارات مواجهة حزب الله التي يعود “الفضل” في رفعها، باستمرار وبدون هوادة، إلى “مزايدات” (التعبير ليس مني، ولا أتبنّاه طبعاً!) “لقاء سيدة الجبل” و”المجلس الوطني لرفع الإحتلال”!

    أدرك “وليد بك” أن الشعار “السيادي” هو الكفيل بتعبئة بيئة “الموحّدين (“السيادية “بالخِلقة”) حول تيمور جنبلاط! في حين التفَّ قسم كبير من  الجمهور المسيحي حول “القوات اللبنانية” بصفتها “درعَ الطائفة” بعد مواجهة “عين الرمانة” ومحاولات حزب الله وميشال عون “تلبيس تهمة إطلاق النار” للدكتور سمير جعجع!

     

    حسناً، المعركة الإنتخابية باتت وراءنا، فماذا نطالع اليوم؟

    في ما يلي بعض النماذج.

     

    “فيدرالية” ملحم رياشي

    الإستاذ ملحم “أوعا خّيَّك” رياشي، “عرّاب” مشروع ترئيس ميشال عون، رد على “النشيد المهدوي” (نشيد “إيراني” مترجم إلى “اللبنانية”) بالدعوة إلى نظام “فيدرالي”! وحسب قوله “في حزب القوات نقاش كبير فيه حول موضوع الفيدراليّة، ونحن نحترم ​الدستور​ و”اتفاق الطائف” ولكن لا يوجد دستور مقدّس”!  كلام الأستاذ رياشي هل يُلزِم “القوات” أم هو تعبير عن طموحٍه الخفي لبناء “زعامة كاثوليكية” خاصة به!

    بعد كارثة “ترئيس عون”، يتجرّأ الأستاذ ملحم رياشي على الدعوة لكارثة لبنان “فيدرالي”، أو نظام “متصرفّية” مملوكي حسب قوله!! (مسيو رياشي: عهد “المماليك” انتهى في معركة مرج دابق في ١٤٥٣، نظام المتصرفية عثماني تأسّس في ١٨٦١ وانتهى في ١٩١٨!). الأخطر هو أن السيد رياشي “يتبرّع” بـ”كل الطائفة الشيعية” للحزب الإيراني!

    اللحظة الآن هي لحظة الدفاع عن الجمهورية اللبنانية، بدستورها وقوانينها، وليست لحظة الدعوة لـ”نظام جديد” (“فيدرالي”) كما يرغب حزب الله.. والأستاذ ملحم رياشي!

     

    عدوان: قادرون على منع وصول أيّ شخص غير سيادي إلى سدة الرئاسة

    بعد تصريح الدكتور سمير جعجع بأنه ليس ضد وصول قائد الجيش إلى رئاسة الجمهورية (!)، أدلى نائب رئيس “القوات” ، الأستاذ جورج عدوان، بتصريحات مدهشّة في تخبّطها وخطورتها!

    أكد نائب رئيس حزب القوات اللبنانية أن “القوات لم ترشح رئيسها سمير جعجع لرئاسة الجمهورية حتى الآن لكن اسم جعجع مطروح لأننا ببلد مكونات. فالمكون الشيعي بثنائيته اختار رئيس البرلمان نبيه بري وكذلك الأمر بالنسبة لبقية الطوائف يضاف الى ذلك أن جعجع يمتلك المواصفات اللازمة، وبالتالي فهو مرشح طبيعي لهذا الموقع”. وأوضح عدوان أن القوات لا تعتمد شعار “أنا أو لا أحد” ونضع المصلحة الوطنية أولوية وبدأنا التواصل مع الأطراف المعارضة والسيادية لاختيار شخصية تتناسب مع المواصفات”. وتابع “التصويت لشخص يقبل بهيمنة حزب الله وممارسته السابقة غير إصلاحية لرئاسة الجمهورية “مش واردة”!

    وأشار الى أن “القوات بصدد وضع مجموعة من النقاط السيادية والإصلاحية كمشروع لرئيس الجمهورية ولن نرضى باتفاقات من تحت الطاولة والسلاح لا يمكن أن يبقى ومن واجبات الرئيس حماية الدستور وخلال السنوات الماضية قدم عون الغطاء السياسي للسلاح غير الشرعي”. وأضاف “ترشحنا للانتخابات متعهدين بعدم تكرار التجربة.. وأعيد وأتعهد اليوم أمام اللبنانيين بأننا لن نعيد التجربة”.

    سنفترض أن كلام السيد جورج عدوان (صاحب “قانون جورج عدوان”، المِلّي، الأسوأ في باريخ لبنان) و”تعهّده أمام اللبىانيين” هو من نوع “النقد الذاتي” على تجربة “أوعا خيّك”!

    ما لا نفهمه هو أن السيد عدوان “يكز” عن زميله الرياشي و”يهدي” الشيعة كلهم لحسن نصرالله ونبيه بري (“المكون الشيعي بثنائيته اختار رئيس البرلمان نبيه بري”!!) ألم يلاحظ مسيو عدوان أن الشيعة “طائفة محتلة” مثلهم مثل بقية الطوائف؟ وانهم لم “يختاروا“؟ ألم يلاحظ، أيضاً، أن “احترام المكوّنات” هو كلام “عوني” بامتياز؟)

    ماذا بعد؟

    رأى السيد عدان  أن “وضعية التواصل مع حزب الكتائب تغيرت والتقيت والنائب سامي الجميل وبالتوجه الوطني نحن “أكتر من قراب” ونحن نسعى بوضوح لتجميع كافة القوى السيادية والإصلاحية لتغيير الوضع الراهن من خلال وضع مواصفات لبناء الدولة”،. كذلك التواصل ممتاز مع النائب ميشال معوض والكتلة التي يسعى لتشكيلها واللواء ريفي والنائب فؤاد مخزومي وعدد كبير من النواب السياديين”. وذكر عدوان أن “كتلة الجمهورية القوية 19 نائباً يضاف إليها النواب المقربين إليها وعلينا احترام تمثيل بعضنا ومهمتنا الأساسية توحيد القوى الإصلاحية والسيادية لتحقيق التغيير المنتظر من قبل الناس”.

    مفهوم أن “يركّز” صاحب “قانون جورج عدوان” على النائب “السيادي من ٣ أيام” فؤاد مخزومي! وعلى الأستاذ ميشال معوض الذي أعطاه “إتفاق أوعا خيّك” الغطاء الشرعي للإنتقال مباشرةً من “مكاتب ١٤ آذار بالأشرفية” إلى كتلة جبران باسيل!

    كل القوى “الإصلاحية والسيادية” إلا.. الدكتور فارس سعيد! كلها، إلا “لقاء سيدة الجبل” و”المجلس الوطني لرفع الإحتلال الإيراني”! هل هذا المقصود بعبارة “علينا احترام تمثيل بعضنا”؟ يعني “جبهة بقيادة القوات”؟ من قال له أن “السياديين” يريدون الإنضواء تحت راية “القوات”؟

     

    الحزب الإشتراكي: لا باسيل ولا فرنجية ولا جعجع!

    في الكتلة الجنبلاطية، المنتصرة أيضاً، لاحظنا تصريح الأستاذ أكرم شهيب (المعروف بعلاقاته الودية مع زعيم “القوات”) الذي استبعد كلا من السادة جبران باسيل وسليمان فرنجية.. وسمير جعجع!

     

    أين المواجهة؟

    هل يعني ما سبق أن الدكتور سمير جعجع لم يعد مرشّحاً لرئاسة الجمهورية؟ هل “يهاب” الإستحقاق الذي يمكن أن يعدّل موازين “الشرعية” في البلاد؟ وهل يتبنى “فيدرالية” السيد ملحم رياشي، أم لا يتبنّاها؟

    في الجهة المقابلة هنالك وكيل لنظام طهران يدير الأوركسترا ويعلن قدرته على فرض مرشّحه سواءً كان جبران باسيل أو سليمان فرنجية أو.. إميل رحمة! (“نتمنى” أن يقع اختيار خامنئي على طريد العدالة جبران باسيل، على طريقة اختيار بشار لإميل لحود!)

    من يتصدّى للمشروع الإيراني بين القوى المسمّاة سيادية؟ الأستاذ وليد جنبلاط لن “يبادر”! وإذا بادر سيؤخذ عليه ترشيحه لماروني لرئاسة الجمهورية!

    “القوات” تملك أكير كتلة نيابية في البرلمان الجديد، هل “ستستنكف” عن قيادة “المواجهة” مع حزب الله في اللحظة الحاسمة، لحظةالإنتخابات الرئاسية؟

    وإلا، أين “الجبهة الوطنية” النيابية-الشعبية التي يمكن لـ”القوات”، بالتعاون مع شخصيات مثل وليد جنبلاط وفؤاد السنيورة وسامي الجميل ونديم الجميل وفارس سعيد، ومع هيئات مثل “لقاء سيدة الجبل” و”المجلس الوطني لرفع الإحتلال الإيراني”، أن تدعو إليها لإسقاط مرشح حزب الله، وإيصال مرشّح سيادي إلى قصر بعبدا؟

    حتى الآن، لا نرى ملامح أي مواجهة “قواتية”، أو كتائبية، أو جنبلاطية، لمشروعات حسن نصرالله!

    المشكلة هي أنه لا مفرّ من “المواجهة”، وإلا سقط النظام اللبناني، والكيان اللبناني نفسه! والمشكلة أن تجربة ترئيس قائد الجيش انتهت بكارثة في عهود إميل لحود، وميشال سليمان، وميشال عون! وليس ما يضمن أن تجربة وصول جوزيف عون إلى قصر بعبدا ستكون مختلفة!

    أهون الحلول أن تلجأ القوى “السيادية” لرفع شعار ترئيس الجنرال جوزيف عون.. إذا وافق حسن نصرالله!

    لكن ماذا سيتبقّى من القوى “السيادية”، “القوات” وغيرها، إذا “تهيّبت” خوض معركة الإستحقاق الرئاسي؟

    وما سيتبقّى من “البلد” نفسه؟

    ومن سيحول دون توريط لبنان في حرب مدمّرة جديدة، ببدو أنه لا مفرّ منها، قد لا يكون له قيامة بعدها؟

    الوقت يداهم!

    إما أن تبادر القوى النيابية للدعوة إلى “جبهة وطنية نيابية-شعبية” الآن، أو فليبادر “لقاء سيدة الجبل” و”المجلس الوطني لرفع الإحتلال الإيراني” (وهما “أم الصبي” بنظرنا!) للدعوة إلى اجتماع لإعلان “جبهة وطنية نيابية-شعبية” لخوض معركة رئاسة الجمهورية.. بمن حضر!

     

    إقرأ أيضاً:

    النائب أشرف ريفي ورفاقه: مواجهة الإحتلال الآن في “مجلس النوّاب”.. أو “المجلس الوطني”!

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleHolocaust survivors mark 80 years since mass Paris roundup
    Next Article الغزو السياسي
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    1 Comment
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    انطوان. حرب
    انطوان. حرب
    3 years ago

    انتهت أيام الرجال التي كانت تقول ،قف على حدودك…
    صاروا اليوم غنيلي تَ غنيلك

    0
    Reply
    RSS Recent post in french
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 July 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 July 2025 Denis Charbit
    RSS Recent post in arabic
    • انسحاب القوات الأميركية من المنطقة غير وارد 24 July 2025 هدى الحسيني
    • لكي ينجو اليسار العالمي من الانقراض: “الوصايا العشر”! 24 July 2025 سعيد ناشيد
    • هل يُستدعى “جبران باسيل” للمثول امام القضاء؟ 23 July 2025 خاص بالشفاف
    • الشَعرة التي انقَطَعت في السُويداء 23 July 2025 سلمان مصالحة
    • إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله” 21 July 2025 خاص بالشفاف
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz