Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»قانون 1960: قصر نظر واعادة انتاج عصبيات ضيقة وماذا عن المغتربين؟

    قانون 1960: قصر نظر واعادة انتاج عصبيات ضيقة وماذا عن المغتربين؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 27 مايو 2008 غير مصنف

    ماذا بعد اعلان الدوحة والاتفاق على اعتماد صيغة قانون العام 1960 للانتخابات النيابية المقبلة لمرة واحدة على ان يعود المجلس النيابي ليدرس قانون اللجنة الوطنية الذي اعدته لجنة الوزير السابق فؤاد بطرس؟

    هل كان اعتماد قانون قانون 1960 مكسبا مسيحيا أُعطي للعماد عون في مقابل تخليه عن طموحه الرئاسي بعد ان فشل في تعطيل حل الدوحة حين قرر اجتراح انصاف حلول من نوع حكومة محايدة وتقريب موعد الانتخابات النيابية العامة وما الى ذلك؟

    لا بد اولا للبنانيين من ان يفاخروا بنظامهم الديمقراطي على علاته الذي يتيح تغيير الرئيس والحكومة والمجلس النيابي بآليات ديمقراطية كل اربع سنوات. فحتى في احلك الظروف وتحت حراب الاحتلال الاسرائيلي “والوجود” السوري، كان النواب اللبنانيون ينتخبون رئيسا كل اربع سنوات. وما زال مشهد مغادرة الرئيس اميل لحود لقصر بعبدا ماثلا للعيان حتى للفراغ، وهو ما لا نشهده في العالم العربي قاطبة.

    ثانيا، وبالعودة الى قانون 1960 لا بد من تسجيل عدد من الملاحظات التي لا تجعل منه القانون الافضل بل ان ما يعرف بقانون غازي كنعان قد يكون افضل حالا منه فيما لو تم العمل على تطعيمه بقانون لجنة الوزير فؤاد بطرس.

    فقانون 1960 يعيد انتاج لغة العصبيات الطائفية والمناطقية بين المرشحين خصوصا في الدوائر المغلقة التي يقترع فيها ناخبو كل طائفة لمرشحيها فقط. فهذا الامر يطلق العنان للمزايدات الطائفية بين المرشحين وشد العصبيات المحلية على حساب الخطاب الوطني الذي كان على المرشحين الالتزام به ولو شكلا لكسب اصوات المحايدين والمستقلين في الدوائر المختلطة فضلا عن انه يسمح بانتاج دينامية سياسية تتجاوز حدود القضاء الى الفضاء الارحب في المحافظة المختلطة كما انه يبقي على روابط التواصل بين النواب والمرشحين الخاسرين من كل المحافظة طوال فترة ولاية المجلس وحتى الانتخابات التي تلي.

    واذا كانت العقدة في ان المسلمين ينتخبون معظم نواب المسيحيين فان قانون 1960 لا يحرر جميع هؤلاء من هذه العقدة. ولكن يبدو ان تحرير بعض المقاعد المسيحية ارضاءا للعماد عون كان هدف حزب الله ولو على حساب حليفه الشيعي رئيس المجلس النيابي نبيه بري.

    ان اعتماد قانون عام 1960 لا يسمح للمسيحيين باختيار نوابهم جميعا، بل هناك اعداد يختارها بشكل تام او يتحكم في اختيارها الناخب المسلم، وذلك في الدوائر التالية:

    – في دائرة عاليه، يحدد الناخبون المسلمون النواب المسيحيين الثلاثة.

    – في دائرة بعبدا، يحدد الناخبون المسلمون النواب المسيحيين الثلاثة خصوصا في حالة التحالف الدرزي – الشيعي. اما في حالة الاختلاف فإن التحالف بين احد الطرفين والطرف المسيحي الاكثري يلعب دوراً في اختيار النواب المسيحيين.

    – في دائرة الشوف، يحدد الناخبون المسلمون النواب المسيحيين الاربعة.

    – في دائرة الزهراني، يحدد الناخبون المسلمون النائب المسيحي.

    – في دائرة مرجعيون – حاصبيا، يحدد الناخبون المسلمون النائب المسيحي.

    – في دائرة عكار، يحدد الناخبون المسلمون النواب المسيحيين الثلاثة.

    – في دائرة طرابلس، يحدد الناخبون المسلمون النائبين المسيحيين.

    – في دائرة بعلبك – الهرمل، يحدد الناخبون المسلمون النائبين المسيحيين.

    – في دائرة البقاع الغربي – راشيا، يحدد الناخبون المسلمون النائبين المسيحيين.

    وهكذا نرى ان قانون 1960 لا يحرر النواب المسيحيين بل يحرر بعضا منهم. فما زال الناخبون المسلمون يختارون 27 نائباً مسيحياً، من بينهم ستة نواب مسيحيين في بيروت في حين يختار الناخبون المسيحيون 3 نواب مسلمين (نائب شيعي في جبيل، ونائب شيعي في زحلة، ونائب سني في زحلة).

    وبالمقارنة مع القانون السابق حيث كان الناخبون المسلمون يختارون 105 نواب في مقابل 23 نائبا يختارهم المسيحيون فان القانون الذي سيعتمد في الانتخابات المقبلة يعطي الناخب المسلم افضلية اختيار 88 نائبا بينما يختار الناخبون المسيحيون 42 نائباً.

    إن المطالبة باعتماد فنون 1960 كانت متسرعة من قبل الزعماء المسيحيين في المعارضة في الدوحة، وهي تنم عن قصر نظر وتغليب واهم للمصلحة الانتخابية الآنية لكل من العماد عون والوزير السابق سليمان فرنجية. فكان الهدف تحرير عدد من مقاعد بيروت وبعض مقاعد الشمال وجزين للنواب المسيحيين وإعطائهم الصوت الوازن في دوائر اخرى. ولكن ما لم يدر في خلد عون وفرنجية ان العماد ميشال سليمان تكرس رئيسا للجمهورية باجماع غير مسبوق لبنانيا وعربيا ودوليا ومن حقه ان يبدأ اعتبارا من اليوم الاول لتسلمه مهامه ان يتحرر من المزايدات في الشأنين المسيحي والوطني عبر السعي الى إنشاء كتلته النيابية بعدما عابت عليه المعارضة اخذ الارجحية الضامنة في مجلس الوزراء. وهو حتى موعد الانتخابات المقبلة يكون قد امضى قرابة السنة رئيسا للجمهورية وهي ليست بالوقت القليل ليؤسس لتياره في الوسط المسيحي اولا واللبناني ثانيا وتاليا. ان فك اسر المقاعد النيابية المسيحية، وان كان من المبكر الجزم، قد يجيّـر للرئيس الجديد وليس بالضرورة للعماد عون او للوزير فرنجية..

    وفي سياق متصل كان حريا بالعماد عون ومسيحيي المعارضة ان يلتفتوا الى المهاجرين وضرورة مشاركتهم في الانتخابات الامر الذي اشار اليه الرئيس سليمان في خطاب القسم حين تحدث عن حقوق المغتربين والمضي قدماً في الإجراءات الآيلة إلى تعزيز التصاقهم، وتداخلهم بالوطن، والاستعانة بقدراتهم وتوظيفها، حتى لا يبقوا في غربة عن الوطن. وإنهم الأحق بالجنسية اللبنانية من الذين حصلوا عليها من دون وجه حق، بدلا من إغفال هذا الشأن لانه يعيد التوازن الى الصوت المسيحي في الانتخابات. اذا انه ليس غافلا على احد ان المسيحيين هم الشريحة اللبنانية الاكثر تأثرا بالهجرة.

    وفي المحصلة، وبما ان الانتخابات النيابية ليست داهمة بالقدر الذي تم تصويره ما قبل الدوحة وخلالها، كان الاجدى العمل على تحويل قانون لجنة الوزير فؤاد بطرس الى اللجان النيابية والزامها باجراء التعديلات المناسبة ان كان هناك من تعديلات، واعتماد قانون عصري لمرة واحدة واخيرة يراعي التغييرات الديمغرافية التي طرأت على الوضع اللبناني لجهة اعداد الناخبين من كل الطوائف واعتماد النسبية وايجاد صيغة تسمح للمهاجرين بالاقتراع حتى لو اقتضى الامر تأجيل الانتخابات حتى الوصول الى صيغة تمثيل فعلية. وبدلا من اعتماد صيغة قانون لمرة واحدة على جري العادة في عهد الوصاية يتم اعتماد صيغة نهائية واخيرة.

    kricha@radiosawa.ae

    * كاتب لبناني- دبي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعن العنف المقدس.. مرة أخرى (2 من 3)
    التالي من ينقذ الناصرة؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 مايو 2025 François Clemenceau
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.