Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»في‮ ‬يوم حرّيتها‮ ‬يا نوّاب‮.. ‬أعطوها حرّيتها

    في‮ ‬يوم حرّيتها‮ ‬يا نوّاب‮.. ‬أعطوها حرّيتها

    0
    بواسطة سعيد الحمد on 4 مايو 2008 غير مصنف

    بالتأكيد هي‮ ‬مفارقة مؤسفة‮.. ‬ومؤسفة جداً‮ ‬أن نخاطب‮ »‬نواب الشعب‮« ‬في‮ ‬يوم احتفالنا نحن الصحفيين والكتاب بـ‮»‬يوم حرية الصحافة‮« ‬بأن‮ ‬يخففوا خناقهم ومطاردتهم للصحفيين والكتّاب وبأن‮ ‬يكفّوا عن‮ »‬جرجرتهم‮« ‬الى مراكز الشرطة والى النيابة والمحاكم،‮ ‬وأن‮ ‬يتعاملوا مع الصحافة بوصفها‮ »‬سلطة رابعة‮« ‬لتكريس مبدأ فصل السلطات الذي‮ ‬يرفعونه شعاراً‮ ‬وينقضونه فعلاً‮ ‬ومسلكاً‮ ‬حين تتوالى من بعضهم وبالتحديد من بعضهم كتلهم النيابية وبتحديد اكثر من‮ »‬كتلة المنبر الاسلامي‮« ‬شكاوى كيدية تتصيد كل شاردة وواردة‮ ‬يكتبها الصحفيون والكتّاب عنهم وكأنهم‮ »‬معصومون‮« ‬وفوق النقد والمساءلة والمراجعة‮.!!‬ أليست مفارقة مؤسفة ومؤسية ومعيبة أيضاً‮ ‬أن تأتي‮ ‬ملاحقة ومـطارة الصحفـيين والكتّـاب من بعض من احتلوا‮ »‬بيت الشعب‮« ‬وطرحوا أنفـسـهم كممثلين لضمير هذا الشعب ومعـبريـن عن صوتـه‮.‬ ‮ ‬فـإذا بهم‮ ‬يقمعون ويمنعون صوته من خلال قمع الكتابات النقدية ومصادرة الحقـائق والوقائع التي‮ ‬تنشرها الصحافة عن بعضهم في‮ ‬تجاوزاتهم واستغـلالهم‮ ‬لمنـاصبهم وسطـوتهم النـيابـية الـتي‮ ‬وظفـوهـا لخدمة مصالحهم الخاصة،‮ ‬وخدمة الأهل والأقارب والحـزبيين التـابعين لهم‮.. ‬وهـي‮ ‬حقـائق‮ ‬يتـداولـها القـاصي‮ ‬والداني‮ ‬فما ذنب الصحفي‮ ‬والكاتب حين‮ ‬ينقلها وحين‮ ‬ينشرها فلا‮ ‬يملكون دحض حقيقتها الواضحة فيـلجؤون الى النيـابة والى الشكاية والوشـاية كنوع من الضغط والقمع والمنع الذي‮ ‬احترفوه وأدمنوه،‮ ‬وأرادوا أن‮ ‬يعمموه ويطبقوه على المجتمع بأسره في‮ ‬عهد الانفتاح وفي‮ ‬عهد الحريات التي‮ ‬يخاصمونها ويعـادونـها؛ لأنـها باختصار شديد تفضح ألاعيبهم المعروفة‮.‬

    هذه العينة والنوعية من النواب الذين وصلوا الى‮ »‬بيت الشعب‮« ‬لأسباب لم تعد خافية على أحد،‮ ‬وفي‮ ‬ظروف التبس فيها الوعي‮ ‬وتشوه لا‮ ‬يريدون للصحافة أن تتنفس في‮ ‬فضاء الحرية وأن تمارس دورها الوطني‮ ‬بحرية،‮ ‬لأنهم‮ ‬يفهمون‮ »‬الحرية‮« ‬بوصفها حرية لهم وحدهم دون الآخرين،‮ ‬وهو فهم قاصر،‮ ‬وهو فهم أناني،‮ ‬وهوفهم انتقائي‮ ‬متحزب ومتعالي‮ ‬على الآخرين الذين لا‮ ‬يحق لهم ما‮ ‬يحق لتلك الجماعة التي‮ »‬على رأسها ريشة‮« ‬كما ترى نفسها‮..‬ والمفارقة الأخرى في‮ ‬هـذا اليـوم‮ »‬يوم حرية الصحافة‮« ‬أن نلاحظ أن الصحـافة البحـرينية والصحفـيين والكـتّاب تلاحقهـم القضايا والشكاوى المرفوعة من بعض‮ »‬نواب الشعـب‮« ‬أكـثر بكـثير مما تـلاحـقهم القضـايـا والشـكاوى المرفـوعة من الحـكومـة أو من الأجهزة الرسمية وهي‮ ‬مفـارقة جديرة بالتـأمل والتفـكر والوقـوف عنـدها طويلاً‮ ‬فـان تـأتي‮ ‬الشـكوى وأن‮ ‬يكـون مصدرهـا‮ »‬نائب‮« ‬أو‮ »‬كـتلة نيـابـية‮« ‬فـهي‮ ‬قلب للمـوازين رأسـاً‮ ‬على عـقب لاسـيما وأن الشـكاوى والقضايا المرفوعة من نواب كتلة معينة قد جاوزت العقول والمقبول بما‮ ‬ينبىء وبما‮ ‬يكشف أن هؤلاء بالتحديد‮ ‬يريدون‮ »‬الانتقام‮« ‬من كتّاب وصحفيين معينيين،‮ ‬ويتمنون من أعماق قلوبهم‮ »‬حبسهم‮« ‬والزج بهم في‮ ‬السجون دون أن‮ ‬يلاحظوا أن زمن سجن الرأي‮ ‬وحبسه قد ولى الى‮ ‬غير رجعة في‮ ‬زمن حمد بن عيسى‮.‬ وفي‮ ‬اليوم العالمي‮ ‬لحريـة الصحافة‮ ‬يعول الصحفيون البحرينـيون في‮ ‬مـفارقـة أخرى في‮ ‬زمن المفارقات على قانون الصحافة والنشر الذي‮ ‬ستتقدم به الحكومة الى البرلمان،‮ ‬وقد رفعت منه المادة التي‮ ‬تنص على‮ »‬حبس‮« ‬الصـحفي‮ ‬والكـاتب‮.. ‬ آملـين أن‮ ‬يقـف معـنا النواب الذين‮ ‬يتطـلعون فعلاً‮ ‬وبقـناعات حقـيقية راسـخة الى صحافة بحـرينـية حرة تساهم في‮ ‬البـناء وفي‮ ‬العطاء وفي‮ ‬التحـولات الديمـقراطية التي‮ ‬لن تتحقق بشكل كامل مادام البعض مازال‮ ‬يعيش أسير ثقافة القمع والمنع‮..!!‬

    sadaalesbua@alayam.com

    كاتب واعلامي من البحرين

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالعلاقات الخليجية – التايلاندية : الضلع المفقود
    التالي تابعوا معي نكسة التعليم من فضلكم

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.