Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Menelaos Hadjicostis

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

      Recent
      28 May 2025

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

      27 May 2025

      The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran

      26 May 2025

      Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»بيروت مقابل مأرب؟

    بيروت مقابل مأرب؟

    0
    By أحمد ناجي on 14 November 2021 شفّاف اليوم
    الضغوط المتزايدة التي تمارسها السعودية ودول خليجية أخرى على لبنان ترتبط إلى حدّ كبير بدور حزب الله في اليمن.

     

     

    لم تكن التصريحات التي أدلى بها جورج قرداحي قبل تعيينه وزيرًا للإعلام وانتقد فيها الحرب التي تقودها السعودية في اليمن السبب الرئيس وراء الأزمة الدبلوماسية  المستعرة بين لبنان وبعض دول الخليج. بل السبب الأساسي يعود للدور المتنامي لحزب الله في اليمن وتأثيره على المحادثات المتعثّرة بين السعودية وحركة أنصار الله (الحوثيين) في سلطنة عُمان.

     

    ففي أعقاب انتشار تصريحات قرداحي، قرّرت السعودية سحب سفيرها من بيروت وطرد السفير اللبناني لديها، لتُضاف هذه الخطوة إلى قرارها السابق بحظر استيراد كل المنتجات الزراعية اللبنانية إلى أجل غير مسمّى اعتبارًا من نيسان/أبريل الماضي بعد العثور على كمية من حبوب الكبتاغون مُخبأة داخل شحنة رمّان من لبنان. وحذت البحرين والكويت والإمارات حذو السعودية عبر اتّخاذ إجراءات مماثلة.

    وفيما شكّلت تصريحات قرداحي ذريعة لتبرير الخطوات الخليجية، إلّا أنها بدت متعمدة، وجسّدت  استياء  السعودية من هيمنة حزب الله في لبنان والدور الإقليمي الذي يلعبه بالنيابة عن إيران.

    لطالما لعبت المملكة العربية السعودية دورًا حيويًا في الشؤون اللبنانية، وفي العام 1989 استضافت مؤتمر الطائف الذي تمخّض عنه دستور جديد للبلاد. لكن، بعد اغتيال رئيس الحكومة اللبناني السابق رفيق الحريري في العام 2005 ثم انسحاب الجيش السوري من لبنان، تنامى دور حزب الله وباتت المجموعات المدعومة من السعودية، ولا سيما الأحزاب السنية، في موقع دفاعي. وفي الوقت نفسه، ازداد نشاط حزب الله على الساحة الإقليمية حين تدخّل في سورية لدعم نظام الرئيس بشار الأسد والحركات الشيعية المدعومة إيرانيًا في دول أخرى.

    شكّل تدخّل حزب الله في اليمن خصوصًا مدعاة قلق للسعوديين. فقد أدّت الحملة العسكرية التي شنّها التحالف بقيادة المملكة ضدّ الحوثيين، بعد سيطرتهم على العاصمة صنعاء في أيلول/سبتمبر من العام 2014، إلى رفع مستوى التعاون والتنسيق العسكريَين بين الحوثيين وحزب الله. وتولّى الحزب مهمّات عدّة، من بينها الإشراف المباشر على الشؤون السياسية والعسكرية والإعلامية الحوثية، ناهيك عن أن بعض التقارير أشارت إلى انخراط خبراء عسكريين من حزب الله في اليمن.

    والسؤال الرئيس المطروح اليوم: لماذا تتّخذ السعودية خطوات تصعيدية تجاه لبنان بينما عداء حزب الله للمملكة ليس بالأمر الجديد؟

    لا شكّ أن أحد الدوافع يتمثّل في المساعدة التي يقدّمها حزب الله للحوثيين في هجومهم المتواصل على محافظة مأرب الغنية بالنفط، والتي تُعتبر آخر معاقل حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي المدعومة من السعودية في مناطق الشمال. يُشار في هذا الإطار إلى أن الحوثيين سيطروا خلال الأسابيع القليلة الماضية على مناطق في جنوب المحافظة وأحرزوا تقدّمًا باتجاه مدينة مأرب، وقد اتّهمت وسائل إعلام سعودية حزب الله بتوفير الدعم العسكري للحوثيين.

    ترى الرياض أن سقوط مأرب في الوقت الحالي سيضعها أمام تهديدَين رئيسَين: يتمثّل الأول في تعزيز نفوذ الحوثيين بشكل كبير، ما يقلّل بالتالي احتمال قبولهم بأي تسوية سياسية لا ترقى إلى الاعتراف بسيطرتهم الكاملة على اليمن. ويكمن التهديد الثاني في أن بسط الحوثيين سيطرتهم على المناطق الحدودية المتاخمة للسعودية قد يسمح لهم ولإيران عمومًا باستخدام ورقة اليمن للضغط على المملكة في المستقبل.

    وخلال أحدث جولة من المحادثات بين الرياض وممثلي الحوثيين في مسقط، والتي يُزعم أن الوسيط العُماني قد أحرز فيها تقدمًا ملحوظًا، رفض الحوثيون وقف هجومهم على مأرب، بل على العكس، قاموا بتكثيف هجماتهم من أجل دخول المدينة قبل التوصّل إلى اتفاق. أفادت تقارير عن أن قيادة حزب الله ضغطت على الحوثيين لتجنُّب التوصل إلى تسوية مع السعوديين قبل سقوط مأرب، كي يتمكنوا من تحويل انتصارهم إلى مكاسب سياسية. لا شك أن معركة مأرب تتمتّع بأهمية مركزية لإيران وحزب الله، وقد أتى الأمين العام للحزب حسن نصر الله على ذكرها أكثر من مرة في خطاباته.

    في خضم هذه الأزمة، يكتسي سؤالان أساسيان أهمية قصوى بالنسبة إلى لبنان. أولًا، هل ستستمر المحادثات السعودية الإيرانية التي تستضيفها بغداد في ظل الظروف الراهنة، أم ستتأثر سلبًا بالتطورات الأخيرة على الجبهة اللبنانية؟ وهل يؤدي التصعيد السعودي الأخير تجاه لبنان إلى إحراز تقدّم على الساحة اليمنية، بحيث تشترط المملكة التوصل إلى تسوية مع الحوثيين مقابل تراجعها عن التدابير التي اتّخذتها بحق لبنان؟

    ثانيًا، كيف يمكن أن تؤثر نتائج معركة مأرب على لبنان؟

    في حال انتصر الحوثيون، ستمتدّ من دون شك العزلة التي تفرضها دول الخليج على لبنان، أقلّه ريثما تتوصّل السعودية إلى اتفاق مع الحوثيين، الأمر الذي قد يستغرق وقتًا طويلًا. أما إذا مُنع الحوثيون من السيطرة على مأرب، وسارت المحادثات في عُمان على قدم وساق، فقد يؤثر ذلك بشكل إيجابي على الوضع في لبنان.

    « ديوان » كارنيجي 

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Article« البحث عن كانديد »:  الجزء السادس عشر، الفصل الخامس عشر
    Next Article قرداحي في الكويت
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • « الدين أفيون الشعوب »: الحرس الثوري نَظّم معرض “محاكاة العذاب في نار جهنم يوم القيامة » 28 May 2025 شفاف- خاص
    • قاتِل سليماني: فرصة تاريخية، الآن، لإجبار إيران على تَجَرُّع كأس السم 27 May 2025 خاص بالشفاف
    • الرياض اعتقلت واعظ بيت خامنئي: “سلطات بني أمية هيأت مواخير الدعارة وبيوت المقامرة في مكة والمدينة”! 27 May 2025 شفاف- خاص
    • هل يستعيد جعجع حرب تأديب العاقورة؟ 27 May 2025 Sarah Akel
    • نزع سلاح الفصائل الفلسطينية في لبنان يعني نزع سلاح حزب الله 26 May 2025 حنين غدار وإيهود يعاري
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz