Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Saad Azhari

      Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis

      Recent
      9 July 2025

      Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis

      6 July 2025

      A New Palestinian Offer for Peace With Israel

      3 July 2025

      Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»بعد “عراضة” وهّاب المسلّحة، جنبلاط: “المختارة خط احمر ايا كانت الموازين الاقليمية”!

    بعد “عراضة” وهّاب المسلّحة، جنبلاط: “المختارة خط احمر ايا كانت الموازين الاقليمية”!

    0
    By خاص بالشفاف on 30 November 2018 شفّاف اليوم

    كادت الفتنة ان تعود الى لبنان بالامس من بوابة الجبل هذه المرة. إذ حاول ازلام وئام وهاب استفزاز محازبي الحزب التقدمي الاشتراكي منطلقين في موكب من عشرات السيارات التي ضم بعضها مسلحين، في شتى قرى قضاء الشوف، وعبروا بلدة “المختارة”، مسقط رأس الزعيم وليد جنبلاط، وصولا الى بلدة “المعاصر”، حيث قطع انصار جنبلاط الطريق عليهم في منطقة “جبل الباروك” وحاصروهم بين “المعاصر” و”الباروك”، ومنعوهم من العودة أدراجهم عبر قرى الجبل.

    موكب ازلام وهاب كان انطلق من بلدته “الجاهلية”، ليعبر قرى الشوف في عراضة استفزازية، ما أدى الى استنفار بين انصار “الحزب التقدمي الاشتراكي”. فتقاطروا نحو “المختاره”، وقطعوا الطرقات في سائر قرى الجبل. ما حدا بوهاب الى محاولة الرد مستعملا مكبر الصوت في بلدته “الجاهلية”، حيث دعا ازلامه الى قطع الطريق في “الجاهلية”.  إلا أن دعوته لم تلق اذانا صاغية، فبقي ازلامه محاصرين بين الباروك والمعاصر، ولم يستطيعوا العودة الى بيوتهم قبل ان يحدد لهم انصار جنبلاط طريق العودة عبر محافظة البقاع،! ولدى وصولهم الى بلدة راشيا في البقاع الغربي، قطع عليهم انصار الاشتراكي الطريق فارغموهم الى الالتفاف مجددا وتحاشي العبور في القرى الدرزية، حيث عمدت قوى الجيش اللبناني فجر اليوم إلى فتح طرقات قرى الجبل بالتنسيق مع انصار جنبلاط. وأوقف الجيش 57 من ازلام وهاب بعد ان ضبط بحوزتهم اسلحة وعتادا حربيا. 

    الزعيم وليد جنبلاط، الذي التزم الصمت طوال يوم امس وخلال الليل، غرد عبر موقع تويتر قائلا “ان حملات التشهير والتزوير وصلت بالامس الى حدود الشغب والتحدي على طرقات الجبل. انني اشكر الجيش الذي فتح الطرقات واعتقل المشاغبين لكنني اوضح بان المختارة خط احمر ايا كانت الموازين الاقليمية!  ومن جهة اخرى وفي مجال النفقات اوقفوا كل انفاق غير مجدي لكن معاشات الجيش هي ايضا خط احمر“، وكان جنبلاط استبق تغريدته بأخرى يوم امس قال فيها :” يبدو ان أمر العمليات بالتهجم والتعرض للكرامات وإختلاق الاكاذيب وألاساطير معمم .لكن من حق المرء ان يحفظ حقه وفق الاصول القانونية على حد علمي“.

    وئام وهاب المعروف بأنه من مخلفات نظام الوصاية الامني السوري في لبنان، كان بدأ قبل ايام هجوما عنيفا على رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري، وتطاول على الرئيس الشهيد رفيق الحريري، ولم يتوقف عن حملاته المسعورة، ما ادى الى أمرين: الاول، ردة فعل سنية متضامنة مع الحريري، من قبل الشارع السني ، حيث عمد انصار الحريري، على ايام متتالية الى قطع الطرقات في مناطق الناعمة والطريق الجديدة وطرابلس، والثاني، وقوف الزعيم وليد جنبلاط، مدافعا عن الحريري، والتعرض لكرامته، ما حدا بوهاب لدفع أزلامه الى القيام بعراضة استفزازية في الجبل كادت ان تتسبب بوقوع ضحايا.

    المعلومات تشير الى ان وهاب يتحرك بغطاء ودعم من اجهزة المخابرات السورية، وبغطاء من حزب الله الإيراني. ولكن حركة وهاب الاخيرة يبدو كأنها جاءت غير منسقة مع الحزب الإيراني، حيث ان المجلس الاعلى للدفاع اجتمع قبل يومين في القصر الجمهوري بذريعة البحث في التدابير الامنية الواجب اتخاذها قبل حلول موسم الاعياد، علما ان الاعياد لن تحل قبل شهر، ومن المبكر البحث في تدابيرها الامنية. الا ان المعلومات تشير الى ان حزب إيران أدرك ان الشارع السني لن يقبل بالاستمرار في التطاول على قياداته، وان الامور تتجه نحو التفلت حيث لن يستطيع احد ان يضبط الشارع بعد ان تكاثر قطع الطرقات وانتقل من مكان الى اخر، فبادر الى الطلب الى الاجهزة الامنية عقد جلسة للمجلس الاعلى للدفاع، لبحث التدابير التي تحول دون تفلت الشارع، فما كان من وهاب الا ان أطلق سهامه نحو جنبلاط، ونقل الفتنة من الشارع السني الى الجبل.

    ويبقى السؤال الى متى تستطيع القوى الامنية الحفاظ على الامن الممسوك بطريقة هشة؟

     وهل هناك خلاف او تباين في وجهات النظر بشأن الوضع في لبنان، بين النظام الامني السوري، والنظام الامني الايراني؟

    فالسوريون يرغبون في التصعيد وتأزيم الامور في البلاد، والايرانيون عبر “حزبهم” هل أصبحوا اعجز من ان يضبطوا حركة الشارع والشارع المضاد؟

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleرسالتي إلى الجيل الماروني الصاعد
    Next Article موقع “ديبكا”: صواريخ إسرائيلية استهدفت ١٥ موقعاً لإيران و”الحزب”
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 July 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 June 2025 Apolline Convain
    RSS Recent post in arabic
    • اللعبة البطيئة في لبنان 13 July 2025 عبد الرحمن الراشد
    • الانتخابات النيابية اللبنانية بين غياب مشروع الدولة ومتغيرات المشهد الإقليمي 10 July 2025 كمال ريشا
    • !ليس هذا الوقت المناسب للتساهل إزاء حزب الله.. أو إزاء بيروت 9 July 2025 ديفيد شينكر
    • خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات 9 July 2025 محمد داود العلي
    • الحقائق و”الأساطیر” في الأزمة المالیة اللبنانیة 9 July 2025 سعد أزهري
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz