Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بعد برنامج “نزف الأدمغة”: فيروس “خارق” يضرب “بوشهر” ومرافق إيران الصناعية! “!

    بعد برنامج “نزف الأدمغة”: فيروس “خارق” يضرب “بوشهر” ومرافق إيران الصناعية! “!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 25 سبتمبر 2010 غير مصنف

    في العام 2006، أتلف 50 جهاز طرد مركزي لتخصيب اليورانيوم في منشأة “نطنز” الإيرانية حينما انفجرت تجهيزات كهربائية كانت إيران قد اشترتها في السوق السوداء. وكانت هنالك تكهّنات، في حينه، أن الحادث كان جزءاً من الحرب السرية التي تشنّها أميركا وإٍسرائيل ضد إيران عبر بيع قطع غير صالحة لأجهزة الطرد المركزي أو عبر إجراء تعديلات في المستندات الفنية على نحو يؤدي لإتلاف الأجهزة.

    ويبدو أن هذا النوع من “التخريب” التقني يسير بالتوازي مع برنامج “نزف الأدمغة” الذي يرمي إلى إقناع مسؤولين في البرنامج النووي، أو في الباسداران (على غرار الجنرال علي أصغري) بالفرار إلى الغرب وإطلاع الأجهزة الغربية على ما يعرفونه عن مدى تقدّم برنامج إيران النووي العسكري.

    وفي هذا الإطار يأتي الهجوم الذي تتعرّض له أجهزة كومبيوتر تتحكم بمرافق صناعية ونووية في إيران.

    ومن المؤكد أن تدهور علاقات إيران مع روسيا، التي تملك خبرات وخبراء أعلى مستوى بكثير من مستوى الخبراء الإيرانيين، لن يساعدها في التصدّي للهجوم الإلكتروني الجديد الذي يرتقي إلى مرحلة حرب إلكترونية.

    وقد اعتبر أحد مسؤولي مكافحة الفيروسات في “مختبرات كاسبرسكي” أن الفيروس الجديد يشكّل “إختراقاً اساسياً”، إلى درجة أن “فيروس أورورا” الذي استولى على شبكات “غوغيل” قبل أشهر كان “لعب أطفال” بالمقارنة معه.

    وحسب وكالة “رويترز”، قالت شركات غربية في مجال أمن الانترنت يوم الجمعة ان أحد فيروسات الكمبيوتر التي تهاجم برمجيات صناعية واسعة الاستخدام يستهدف ايران بشكل أساسي على ما يبدو وان تعقيد الفيروس يشير الى احتمال أن تكون احدى الدول ربما متورطة في انشائه.

    وقال كيفين هوجان مدير الاستجابة الامنية في شركة “سيمانتيك” لرويترز ان 60 في المئة من أجهزة الكمبيوتر المصابة بالفيروس المعروف باسم ستكسنت في العالم موجودة في ايران مما يشير الى أن المنشآت الصناعية الايرانية هي الهدف.

    وقالت شركة كاسبرسكي لابس الاوروبية المتخصصة في الامن الرقمي ان هذا الهجوم لا يمكن أن يحدث الا “بدعم من دولة”.

    وأضافت الشركة في بيان حول الفيروس الذي يهاجم أنظمة التحكم الصناعية التي تنتجها شركة “سيمنس ايه.جي” واسعة الاستخدام “ستكسنت هو نموذج فعال ومخيف من أسلحة الانترنت التي ستؤدي الى خلق سباق جديد للتسلح في العالم.”

    وتصريحات الشركات هي الاحدث في سلسلة من التصريحات لمتخصصين فيما يتعلق بفيروس ستكسنت أثارت تكهنات بأن المحطة النووية الايرانية الاولى في بوشهر ربما استهدفت بمحاولة تخريب أو تجسس تدعمها دولة.

    وقال هوجان عن الفيروس “من الواضح تماما بناء على نمط الاصابة ان منشآت ايرانية مستهدفة.”

    وأضاف ان أعداد أجهزة الكمبيوتر المصابة كبيرة جدا وقال ان سيمانتك حددت أماكن الاجهزة المصابة وتتبعت الانتشار الجغرافي للشفرة الخبيثة.

    وتقول مصادر دبلوماسية وأمنية ان حكومات غربية واسرائيل تعتبر ان التخريب وسيلة من وسائل ابطاء البرنامج النووي الايراني الذي يشك الغرب في أنه يستهدف صنع قنبلة نووية بينما تصر طهران على أنه يستهدف توليد الكهرباء.

    وقال هوجان ان من المستحيل التحدث بشكل قاطع عن فئة الكمبيوترات المستهدفة. وقال ان الهدف قد يكون منشأة تكرير للنفط أو محطة للصرف الصحي أو لتحلية مياه الشرب أو مصنع.

    لكن الواضح أن صناع هذا الفيروس يمتلكون الكثير من الموارد.

    وتابع قائلا “لا يمكننا أن نستبعد الامكانية (أن تكون دولة ما وراء هذا الفيروس). لانه مبني بشكل كبير على الموارد والتنظيم والمعرفة العميقة في مجالات متعددة بما في ذلك معلومات محددة عن منشآت في ايران فمن الممكن أن تكون دولة أو جهة ليست دولة ولكنها تملك هذا النوع من الانظمة.”

    وشاركت سيمنس في التصميم الاصلي لمفاعل بوشهر في السبعينات عندما وافقت ألمانيا الغربية حينها وفرنسا على بناء محطة للطاقة النووية في ايران أثناء حكم الشاه قبل أن تطيح به الثورة الاسلامية في عام 1979.

    وتقول سيمنس أكبر منتج في العالم لانظمة التحكم الصناعية والتي تعتبر هذه الانظمة أكبر مصادر عائداتها انها لم تزود ايران بأي أنظمة تحكم صناعي يمكن استخدامها في المنشآت النووية.

    غير أن خبراء يقولون ان مثل هذه الانظمة يمكن شراؤها من الاسواق.

    وانتقدت دول غربية مشاركة روسيا في استكمال مفاعل بوشهر الذي توقف العمل فيه طويلا. وتقول موسكو ان المفاعل مدني تماما ولا يمكن استخدامه في اي برنامج للتسلح النووي.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقجعجع: الإنقلابيون على الأبواب، الجمهورية في خطر!
    التالي بعد لقاء الملك مع مدير مخابرات كندا: سعد الحريري على عجل إلى جدة!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.