Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بداية التاريخ: من سقوط البرجين إلى سقوط الطغاة

    بداية التاريخ: من سقوط البرجين إلى سقوط الطغاة

    5
    بواسطة Sarah Akel on 17 سبتمبر 2011 غير مصنف

    الذين لا يتعلمون من التاريخ محكوم عليهم بتكرار مآسيه، فهل تعلم أحد شيئاً بعد عشر سنوات من 11 سبتمبر؟ فلنتمعن في القوى المختلفة التي تلعب علي الساحة منذ ذلك الحدث التاريخي المزلزل ونقيم إن كانت هناك دروس يمكن استخلاصها مما جري لعلنا نحسن صناعة مستقبل أفضل.

    حركات التطرف الاسلامي

    المتطرفون الاسلاميون هم صانعو عملية الحادي عشر من سبتمبر تدبيراً وتنفيذاً، لم يتركوا وراءهم ما يشرح أسباب قيامهم بهذا العمل ولا مفهومهم له وهدفهم منه ولا مطالبهم أو شكواهم أو تظلماتهم.. فلم يهتم أحد منهم بكتابة بيان أو رسالة: مما يفسر بأن العملية كانت هدفاً في حد ذاتها أي أن الهدف هو احداث قدر هائل من القتل والتدمير دون هدف سياسي لاحق يراد تحقيقه. وهو تفسير محتمل حيث أن المزاج المتطرف بشكل عام هو مزاج تكتيكي وليس استراتيجياً فالمتطرف ينظر فقط للفعل الذي يقوم به الذي هو أقرب الي الانفعال الغريزي الذي يطلب التنفيس عن الكراهية والحقد و الانتقام والتشفي دون أن يفكر في رد الفعل أو الخطوة التالية سواء من قبله أو من قبل عدوه.

    وعلي هذا فليس من المتوقع أن يكون المتطرفون الاسلاميون الذين دبروا أو نفذوا أو ساندوا عمليات ايلول (سبتمبر) قد استخلصوا منها أي دروس فالمرء مثلهم لا يطلب دروساً من مشاعره الانتقامية الراغبة في التشفي البحت وبالتالي فالتداعيات الواقعة بأضرارها علي المسلمين أنفسهم سواء في العراق أو في البلاد العربية أو الولايات المتحدة لا تشغل بال هؤلاء ولم تكن ولن تكون في حساباتهم لأنهم بالأصل لا ينشغلون بالحساب الأرضي تحت توهمهم أنهم يعيشون فقط من أجل الحساب والعقاب الالهي الأخير.

    أما اذا أردنا أن نقوم نحن بحساب الربح والخسارة لحركات التطرف الاسلامي التي باركت عملية سبتمبر فالمرجح أن يكون فائض الخسارة أكبر بكثير من فائض الربح فقد تم احتلال وتدمير دولة عربية أساسية كانت هي احدي عواصم الخلافة الاسلامية في عصرها الذهبي (الدولة العباسية) وتدل المؤشرات أن مستقبل العراق لن يخلو من احتمالات التقسيم أو الحروب أو قيام دولة دينية شيعية تابعة لايران وهذه كلها ليست سوي خسارة لحركات الاسلام السني.

    لم تحقق عمليات سبتمبر اذن سوي خسائر باهظة للمسلمين دولاً وجاليات وشعوباً ولم تحقق سوي لحظة تشف وانتقام ونشوة مراهقة تروي غليل أصحابها لبرهة قصيرة، نشوة انفعالية ولحظية تعتمد علي التشفي في ضرب الغرب في أهم رموز حضارته ومراكزها المالية والسياسية والعسكرية لا تفرق بين مدنيين وعسكريين ولا تقدم مطالب سياسية محددة. واذا كانت حركات التطرف الاسلامي تطمح حقاً في الانتصار علي الحضارة الغربية فليس من سبيل أمامها سوي تحقيق التفوق النوعي علي هذه الحضارة في جميع مجالاتها كما تحاول أن تفعل اليوم الصين مثلاً فهذه هي أدوات الصراع الحقيقي الاستراتيجي طويل الأمد.. ولكن هذا صراع يعرف المتطرفون الاسلاميون أنهم لا يملكون أدواته وليسوا قادرين عليه لذا يختارون طريق التخريب الأسهل بزرع قنبلة هنا وهناك وبهذا ينتشون لحظياً ويخسرون مستقبلياً.

    الولايات المتحدة

    اذا تأملنا كيف استحوذت الولايات المتحدة علي تعاطف ومؤازرة وتأييد العالم أجمع حكومة وشعوباً بعد ضربة سبتمبر الي حد خروج الآلاف من الشباب الايرانيين في طهران تأييداً لها وشجباً للارهاب.. ثم كيف تحول كل هذا التعاطف العالمي الي سخط وغضب عنيف مع اعلان الولايات المتحدة نيتها في شن الحرب علي العراق وكيف خرج الملايين من المواطنين في مختلف أنحاء العالم ضد الحرب لأمكننا أن نستخلص درس أنه يمكن للدول أن تربح عالمياً بشكل كبير عندما تكون في موقف الحق والعدل وفي موقف الانسانية النبيلة الجريحة..

    فحتي عندما هاجمت الادارة الأمريكية أفغانستان كان التأييد العالمي ما يزال قوياً اذ يمكن للجميع تفهم قيام دولة للدفاع عن نفسها ضد دولة أخري منحت أراضيها لجماعة القاعدة للتدريب علي أعمال الارهاب التي أسفرت عن عمليات ايلول (سبتمبر). وعندما بدأت الادارة الأمريكية تضع عينها علي العراق الذي لم يقم بمهاجمتها بدأت في فقدان التعاطف والتأييد العالمي دولاً وشعوباً.. وراحت الادارة الأمريكية تتصرف بكثير من الصلف والتعنت مفتعلة صداماً مع دولة لا تهددها مختلقة أسباباً رأي معظم البشر أنها ملفقة. ولم تستطع الجماهير العريضة في معظم دول العالم مساندة حرب تراها جائرة لا تستند الي شرعية ولا الي موقف أخلاقي رفيع كان هو المنتظر من دولة في مكانة الولايات المتحدة.. وهكذا أهدرت الادارة الأمريكية فرصة تاريخية كانت رهن أيديها لتكوين تحالف عالمي حقيقي من كافة الحكومات والشعوب ضد التطرف والارهاب. وبدلاً من ذلك انزلقت الي تصرفات تفتقد الشرعية فأشعلت حرباً راح ضحيتها الي اليوم أكثر من مليونين من البشر بين قتيل وجريح ومهجر ومشرد بالاضافة إلي الخسائر المالية الهائلة لكل الأطراف و الأضرار الإقتصادية الضخمة التي أصابت الولايات المتحدة . فالدرس الأساسي هنا أنك لا تأخذ أمر الحرب بذلك الاستخفاف والهرولة والغطرسة التي أخذها بها المحافظون الجدد بل عليك الالتزام الصارم بالشرعية وبالأسس الأخلاقية التي تملي عليك التحقق من الجناة والتأكد من الأدلة وعدم اختلاق المبررات.

    ولكن مهما كانت النتيجة في العراق فان هذا لا يعني بالضرورة هزيمة أمريكية طويلة الأمد، فمن مزايا النظام الديمقراطي الأمريكي انه يفرض التغيير الشامل في الماسكين بكافة شؤون الحكم كل أربع أو ثماني سنوات علي الأكثر.. وبالتالي تأتي ادارة جديدة تكون أكثر قدره علي استيعاب الدروس الحقيقية واجراء التعديلات الضرورية في السياسة الأمريكية لضمان أداء أفضل، وهذا ما حدث بعد حرب فيتنام التي راح فيها عشرات الأضعاف مقارنة بالخسائر الأمريكية في حرب العراق، ورأينا كيف استطاعت الادارات الأمريكية المتعاقبة أن تتجاوز أخطاء حرب فيتنام وتخرج في النهاية منتصرة علي عدوها الاتحاد السوفييتي وتقضي ليس فقط علي المد الشيوعي الذي كانت تريد ايقافه في فيتنام بل علي الشيوعية نفسها كأيديولوجية وكنظام وكدولة. فانهار الاتحاد السوفييتي علي نفسه. وعلي هذا فالمنتـظر أن يسمح النظام الديمقراطي الأمريكي باستـــيعاب هذه الخسارة والاستفادة من دروسها العميقة وتوظيف هذه الدروس في ابتكار أساليب أكثر فعالية للتعامل مع الارهاب ومع الدول والشعوب في العالم كله، و قد رأينا هذا فعلاً في التصرف الأكثر حذراً ومصداقية للدول الغربية في تعاملها مع ثورات الربيع العربي و تدخلها الحربي المحسوب في ليبيا والسياسي المحسوب أيضاً في سوريا، والدرس لنا هنا أن النظام الديمقراطي هو وحده ما يضمن لنا المرونة اللازمة لتجاوز أية أخطاء في فترة قصيرة عن طريق تغيير دم السلطة كل بضع سنوات وليس بضع عقود.

    الثورات العربية

    إذا كان عام 2001 هو عام الحادي عشر من سبتمبر الذي دشن عقداً كاملاً من الحروب العبثية والأعمال الارهابية العابرة للقارات والتي هزت العالم وغيرت في الكثير من معطياته وسياساته وأساليب حياته فإن عام 2011 قد دشن مرحلة عربية مدهشة ومفاجئة شهدت حتي ألان ثورات اسقطت طغاة عتاة في ثلاث بلاد عربية وخلخلة الطغاة في اثنتين اخرتين قد لا ينقضي العام إلا وهما في سقوط، أكبر هذه الثورات كان في مصر، ومن أهم خصال الثورة المصرية التعددية فى القائمين بها، فقد بدأها الشباب من كافة الأطياف، بعشرات من القيادات الشبابية ومعها الآلاف من الشباب المتحمس الواعى الفاعل الجسور. وجاء معظم هؤلاء من الطبقة الوسطى المتعلمة والمثقفة، شبابا وشابات، بلا أيديولوجيات حادة أو متطرفة يمينا أو يسارا، بلا انتماء لأحزاب أو تيارات سياسية أو دينية، تجمعهم فقط رغبة عارمة للانتفاض لكرامتهم وتحقيق حريتهم و إسقاط الواقع الفاسد الذى تعفن حولهم، وقد كشفوا بهذا فشل التيارات العقائدية الجامدة التي سبقتهم مثل التيارات اليسارية واليمينية والاسلامية التي فشلت في إحداث تغيير سياسي وإرساء الديمقراطية والحرية الانسانية عبر أكثر من نصف قرن من الصراع والمراوغة والمداهنة للنظم الحاكمة، ورغم وطنية هذه التيارات واخلاصها لمبادئها لكنها كانت تيارات خارجة عن العصر متخلفة عن أساليب فكره متجمدة علي قواعدها العقائدية الصارمة المقيدة لحركتها وتطورها.

    أثبت الشباب المصري المثقف الذي كان هو شرارة الثور ة الأولي استيعابه الكامل لفكر العصر وأدواته فهو جزء من النظام العولمي الجديد الذي يرسمه الشباب في العالم كله رغم أنف الحكومات والقيادات السياسية والدينية والثقافية العتيقة، وهو يتواصل بالفيسبوك والتويتر ضارباً عرض الحائط بالحدود والحواجز السياسية والعقائدية مدشنا عهداً جديداً مثيرا لغته هي الحرية والكرامة والابداع في كل مجالات الحياة بلا قيود قديمة اثبتت فشلها الذريع ولم تقدم سوى الضجيج والتخلف والارهاب الجسدي والفكري لأجيال عديدة ضائعة من البشر، ومستقبل مصر الواعد لن يأتي إلا باستمرار المسيرة الحضارية لهذا الشباب الواعي بعيداً عن الغلو العقائدي بكل أشكاله السياسية والدينية.

    بداية التاريخ

    لعل الدرس الأشمل الذي يفرض نفسه هنا أن العالم يشهد نهاية تاريخ قديم مهترئي وبداية تاريخ جديد لم يكمل تشكله بعد ولكن ارهاصاته تدل عليه ويأتي مستفيدا من الإخفاقات الدموية الباهظة لما سبقه، فنحن نعيش سقوط حقبة الايديولوجيات والعقائد المتطرفة الجامدة التي سادت القرن المنصرم وتسببت في دماء وحروب وانهيارات وإخفاقات لا تحصي وتشمل الأيديولوجيات القومية المتطرفة بدئاً من النازية الالمانية التي أدت إلي الحرب العالمية الثانية ووصولا إلي عقيدة المحافظين الجدد الامريكية التي أدت إلي حرب العراق، مرورا بالحركات القومية المتشددة في عالمنا العربي والتي شاهدنا ونشاهد توالي انهياراتها من سقوط صدام والبعث العراقي إلي السقوط المحتوم لبشار والبعث السوري وسقوط القذافي و العسكراتيات العربية في أقصي جنونها.

    كما تشمل في الجانب الاخر فشل وإفلاس التطرف الديني الذي اعتنقته جماعات الاسلام السياسي المنبثقة عن الاخوان المسلمين بدءًا بأعمال العنف والاغتيالات في الاربعينات إلي الفكر القطبي المتطرف في الستينات ثم أعمال الارهاب التي مارسوها في مصر في الثمانينات واصدروا مراجعات وتراجعات عنها وصولا إلي السلفية الجهادية والقاعدة في العقد الأخير التي لم يتراجع اتباعها عنها بعد وإن كانت أغلبية المسلمين قد لفظتها خاصة بعد فشلها في إنجاز أي تغيير إيجابي في أي مكان وبعد نجاح الثورات الشعبية السلمية المدنية الطابع في تونس أولا ومصر بعدها مقدمة بذلك بديلاً حضاريا عصريا هو ألان الأكثر جذبا لمخيلة الشباب رغم محاولات الحرس القديم في الجانبين اليساري / القومي والاسلام الاخواني إدعاء ملكية هذه الثورات دون وجود تقبل لهذا بين الشباب الصاعد صانع هذه الثورات ومالكها الشرعي.

    يبدأ التاريخ في منطقتنا العربية من حيث انتهت هذه التيارات العقائدية المتشددة بفشل ذريع تلو الاخر حتي انحدرت ببلادنا إلي قاع المجتمع الدولي في كافة المجالات، يبدأ بداية واعدة بدم الشباب القادم إلينا عبر آليات العصر بفكر جديد وروح متفتحة لفظت الغلو العقائدي بوضوح شديد في شعاراتها وهتافاتها مطالبة بحقوق الانسان وحريته وكرامته التي يمارسها الشباب المشابه لهم في العالم المتوثب حضاريا شرقا وغرباً ، هذا هو الحلم الواعد فهل سينجح في إنتزاع حقه في الحياه من براثن القوي القديمة التي ما تزال تلهث جريحة تنتظر متحفزة في زوايا تاريخها المنهار؟

    هذا هو السؤال المصيري الأهم الصاعد من الدروس المستنبطة من العقد الأول من القرن الحادي والعشرين الذي بدأ بسقوط البرجين وانتهي بسقوط الطغاة، فهل سنستوعب دروس هذا التاريخ الدامي الحديث أم سنحكم علي أنفسنا بتكرار مآسيه؟

    fbasili@gmail.com

    كاتب من مصر يقيم في نيويورك

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“مزحة” أم “شغل أجهزة”؟: 8 من “عبدة الشيطان” أحيلوا إلى نيابة العسكر!
    التالي حديث مع غبطته
    5 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    حازم خيري
    حازم خيري
    13 سنوات

    بداية التاريخ: من سقوط البرجين إلى سقوط الطغاة
    شكراً على المقالة
    لي مقالة منشورة على الانترنت بعنوان:
    أي دم قد أعاد كتابة التاريخ العربي
    أرجو ـ إن أمكن ـ الاطلاع عليها
    يجمعنا غد أفضل بإذن الله

    0
    فرانسوا باسيلي
    فرانسوا باسيلي
    13 سنوات

    بداية التاريخ: من سقوط البرجين إلى سقوط الطغاة الصديقة سميرة يبدو أنك لم تشاهدي الفيديو الذي يضحك فيه بن لادن مع أحد اتباعه وهو يعلق علي سقوط البرجين قائلاً أنهم لم يتوقعوا أن يسقط البرجين وكانوا يتصورون سقوط بضعة طوابق فقط ..أما أن المبني لا يمكن أن يسقط من ضربة طائرة فهذا غير صحيح لأن النيران أدت إلي إنصهار الأعمدة الفولاذ حتي سقطت بما تحمل وأنا مهندس مدني مع ماجيستير في تخطيط المدن من جامعة نيو يورك أقول أن ما حدث ليس غريباً أبداً معمارياً ..أما تخطيط العملية فقد قام به المصري أحمد عطا ولا يحتاج الامر إلي أكثر من… قراءة المزيد ..

    0
    فرانسوا باسيلي
    فرانسوا باسيلي
    13 سنوات

    بداية التاريخ: من سقوط البرجين إلى سقوط الطغاة الصديقة سميرة يبدو أنك لم تشاهدي الفيديو الذي يضحك فيه بدن لادن مع أحد اتباعه وهو يعلق علي سقوط البرجين قائلاً أنهم لم يتوقعوا أن يسقط البرجين وكانوا يتصورون سقوط بضعة طوابق فقط ..أما أن المبني لا يمكن أن يسقط من ضربة طائرة فهذا غير صحيح لأن النيران أدت إلي إنصهار الأعمدة الفولاذ حتي سقطت بما تحمل وأنا مهندس مدني مع ماجيستير في تخطيط المدن من جامعة نيو يورك أقول أن ما حدث ليس غريباً أبداً معمارياً ..أما تخطيط العملية فقد قام به المصري أحمد عطا ولا يحتاج الامر إلي أكثر من… قراءة المزيد ..

    0
    samira meshal
    samira meshal
    13 سنوات

    بداية التاريخ: من سقوط البرجين إلى سقوط الطغاة المقال جيد من وجهة النظر التحليلية ولكني اختلف مع الكاتب من وجهة نظر التحليل القانوني والهندسي والإليكتروني .. فالتهم التي نسبت إلى تنظيم القاعدة بضلوعه في عملية الحادي عشر من سبتمبر وما نتج عنه من تدمير لبرجى التجارة العالميين في منهاتن ومهاجمة مبنى البنتاجون وإفشال محاولة الوصول للبيت الأبيض أعتقد جازمة أنها لا تستند على أسس أو أدلة قوية يمكن بها أن تقام الدعوى القضائية على تنظيم القاعدة وأيضا الاستطلاعات والاستنتاجات الهندسية بها الكثير من الدلائل التي تشير على استحالة انهيار البرجين من القمة إلى القاع بسبب ارتطام طائرة أو تصادمها مع… قراءة المزيد ..

    0
    مرصاد
    مرصاد
    13 سنوات

    بداية التاريخ: من سقوط البرجين إلى سقوط الطغاة أشكر الكاتب على مقاله الجيد، واتفق معه على ما جاء فيه، ولي اعتراض على أن حركات التطرف قد انبثقت عن الاخوان المسلمين، فمن المعروف أن أصل نشأة هذه الحركات يعود إلى الحركة أو الدعوة الوهابية في جزيرة العرب، ولو درست تاريخ المملكة السعودية لوضح لك الأمر.. وكون الكاتب من مصر لابد أن يكون قد تأثر بالماكنة الإعلامية الناصرية التي شوهت تاريخ مصر.. قد لا نتفق مع رأي الاخوان أو غيرهم ولكن لا نتهم أحدا إلا بدليل، وما ساقه الكاتب لا يعد دليلاً إذ أن كل الاتهامات مردود عليها ولم تعقد محاكمة محايدة… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    • Don Corleone’s Succession: A Godfather Remake. 15 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • المهدي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • بيار عقل على بينهم شيرين عبادي ونرجس محمدي، مثقفون إيرانيون: “نطالب بالوقف الفوري لتخصيب اليورانيوم من قبل الجمهورية الإسلامية ووقف الحرب”
    • عابر على بينهم شيرين عبادي ونرجس محمدي، مثقفون إيرانيون: “نطالب بالوقف الفوري لتخصيب اليورانيوم من قبل الجمهورية الإسلامية ووقف الحرب”
    • بيار عقل على  عالِم اجتماع إيراني مخاطبا خامنئي والمسؤولين: أنهوا الحرب فوراً واتركوا السلطة!
    • kaldek على  عالِم اجتماع إيراني مخاطبا خامنئي والمسؤولين: أنهوا الحرب فوراً واتركوا السلطة!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz