Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Saad Azhari

      Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis

      Recent
      13 July 2025

      Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend

      9 July 2025

      Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis

      6 July 2025

      A New Palestinian Offer for Peace With Israel

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»النائب أشرف ريفي ورفاقه: مواجهة الإحتلال الآن في “مجلس النوّاب”.. أو “المجلس الوطني”!

    النائب أشرف ريفي ورفاقه: مواجهة الإحتلال الآن في “مجلس النوّاب”.. أو “المجلس الوطني”!

    0
    By بيار عقل on 2 July 2022 منبر الشفّاف

    استغربت اليوم أن يكتب الصديق محمد علي مقلد أن النواب الجدد “لا هم ١٤ ولا ٨ آذار.. هم مع السيادة الوطنية ولكنهم ليسوا “سياديين”!

    يعني: لا هم مع “ثورة الأرز” ولا مع “عاشت سوريا بشار الأسد”؟ لا مع القتيل، ولا مع القاتل! مع “السيادة” ولكن ليس ضد “سلاح حزب الله”! “إعجاز”! 

     

    مثله اليوم تصريح الأمين العام للجامعة العربية، السيد أبو الغيط: “ستتمّ مساعدة لبنان ولم يتمّ التطرق إلى أيّ حديث خاص في موضوع سلاح حزب الله”. وهذا بعد لقاءاته مع رئيس الجمهورية، ورئيس الحكومة، ورئيس مجلس النواب، وحتى مع شخصيات “سيادية” مثل النائب (اللواء المتقاعد) أشرف ريفي والنائب كميل شمعون، ونائب “القوات” ريشار قيومجيان!

    عجيب!  كيف “ستتم مساعدة لبنان” المُصاب بـ”الإحتلال الإيراني” بدون ان يتم “التطرّق” إلى موضوع “سلاح الإحتلال”؟

    وسط هذا “الإعجاز” غرّد رئيس المجلس الوطني لرفع الإحتلال الإيراني عن لبنان”، الدكتور فارس سعيد قائلاً:

    “مع محبتي و تقديري لأشرف ريفي وكميل شمعون وريشار كيومجيان انتٌخِبتم للدفاع عن الاستقلال داخل المجلس اسمعونا أصواتكم حيث حزب الله و حركة أمل و حلفائهم على السمع مذكرتكم لامين عام الجامعة العربيّة مثل”يللّي عّم بيقوّص بالمقلي”.

    هذه “التغريدة” أزعجت اللواء ِأشرف ريفي (وهو نائب “سيادي” و”١٤ آذاري” حتماً) الذي ردّ عليها قائلاً:

    “صديقنا فارس سعيد الذي طالما قدّرنا مواقفه في العلَن كما هو طالما قدّر مواقفنا في السر لأسبابٍ نعذرُه عليها، صديقنا الذي لا يتقن المزايدة، يدعونا دعوةً صادقة لقول قناعاتنا في المجلس النيابي، وهذه دعوة محقّة لو لم يقع صاحبها في فجوة الذاكرة وهو نادراً ما يقع فيها.”

    وتابع: :لقد أسّسنا معاً منذ اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري وشهداء ثورة الإستقلال، نضالاً مشتركاً لتحرير لبنان، وفارس أكثر من يعرف أن دمنا مهدور كل ساعة ودقيقة، فلا نَخاله يزايد وهو الذي يعرف أن كلفة النضال باهظة، لكن التضحية حتمية من أجل لبنان.”

    وتوجّه إليه قائلاً: “هاتِ يدك يا صديقي فارس، فالمَهمة الكبرى لم تنتهِ، الوقت لا يسمح بترَف التشتت والتمريك، بل يتطلب وحدة الجميع لاسترداد لبنان.”

    كلام رقيق! ولكنه خارج الموضوع! ويتضمن قدراً من “الإعجاز”.. ومن الخطأ!

     

    مقتدى الصدر.. اعترف بفشله!

    إلا إذا كان اللواء أشرف ريفي يريد تكرار تجربة مقتدى الصدر في العراق! لقد فاز السيد مقتدى الصدر  بأكبر كتلة نيابية في الإنتخابات التي جرت في أكتوبر ٢٠٢١.  ولكن فوزه أسفر، قبل أيام، عن استقالة كل نوّاب كتلته بعد “يأسه” من تشكيل حكومة عراقية غير خاضعة للوصاية الإيرانية. والأدهى أن معظم مقاعد كتلته آلت الآن إلى الكتلة الشيعية الخاضعة لأوامر قائد فيلق القدس في الحرس الإيراني.

    المطلوب من النائب-اللواء أشرف ريفي، ومن كل النوّاب “السياديين”، أن يطرحوا موضوع الإحتلال الإيراني للبنان في مجلس النوّاب، وهو مؤسسة دستورية، الآن، وليس غداً! لا أحد يطلب منه أن يحمل السلاح ضد حزب الله! هو، أو كتلة “القوات”، أو “النواب التغييريين” (الذين هم “مع السيادة الوطنية ولكنهم ليسوا سياديين”!!)

    حضرة النائب-اللواء، وأصدقائه:  موضوع الإحتلال ينبغي أن يُطرَح في المؤسسات الدستورية الآن!

    وإلا فإنه سيُطرح بقوة المحاعة القادمة.. في الشارع!! وربما بالعنف الأهلي!

    أو أنه قد يُطرَج “من الخارج”:  نتيجةً حرب قد تشعلها إسرائيل التي تعرف ضعف النظام الإيراني ووكلائه، أو إيران للخروج من مأزق مفاوضاتها مع الأميركيين.

    كما قال السيد أشرف ريفي: لم يعد اللبنانيون يملكون “ترف” الإنتظار! البلد على وشك الإنهيار، وربما الإندثار!

     

    تجربة “الحريرية السياسية” و”تيار المستقبل” انتهت إلى الفشل!

    للتذكير، لقد انتصرت ١٤ آذار في إنتخابات ٢٠٠٩، وحصدت “الأغلبية النيابية”. وكانت “كتلة المستقبل” أكبر كتلة نيابية. وتأمّن لها دعم سعودي هائل!  مع ذلك، كانت الحصيلة النهائية لما يمكن تسميته “الحريرية السياسية” هي تسليم البلد، خصوصاً بعد التفاهم القواتي-العوني، إلى حزب الله!

    الساعة الآن لـ”القطيعة” مع الإحتلال! ولـ”مواجهة الإحتلال”! وليست لـ”تكرار” تجربة “تيار المستقبل” وحكومات الحريري!

    إما منبر مجلس النوّاب لإعلان “القطيعة” مع “وكلاء الإحتلال”!

    أو “المجلس الوطني لرفع الإحتلال الإيراني”!

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleدفاعاً عن “حسن شاكوش” و”حمو بيكا”!
    Next Article جيمس سكوت وشيطنة الدولة 
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 July 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 June 2025 Apolline Convain
    RSS Recent post in arabic
    • “بورتريه” جريدة “لوموند” عن “جيلبير شاغوري”، الملياردير الغامض بين لاغوس وباريس 14 July 2025 خاص بالشفاف
    • نظرية “الهندوتوا” واغتصاب تاريخ الهند 14 July 2025 سعادة الله الحسيني
    • لماذا نشرت كالة “فارس” خبر محاولة إسرائيل بزشكيان وقاليباف في 15 يونيو؟ 13 July 2025 الشفّاف
    • طوم باراك: الرجل الذي يقف وراء روابط ترامب بالأمراء العرب (والذي باع “باريس سان جرمان” للقطريين”) 13 July 2025 بيار عقل
    • اللعبة البطيئة في لبنان 13 July 2025 عبد الرحمن الراشد
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz