والدها كان “سلطان باشا الأطرش”، القائد الإستثنائي للثورة السورية الكبرى في 1925، مع رفيقه الدمشقي العظيم، الدكتور عبد الرحمن الشهبندر! “منتهى” كانت “مجاهدة” في صفوف ثورة الشعب السوري في 2011.
تعازي “الشفاف” لعائلتها، ولطائفة “الموحدين”، في سوريا ولبنان وفلسطين وإسرائيل، التي فقدت أحد رموزها!
بيار عقل
*
توفيت أمس الأربعاء الصحفية السورية والناشطة الحقوقية منتهى الأطرش ابنه الزعيم سلطان باشا الأطرش قائد الثورة السورية الكبرى.
ونعى ناشطون وإعلاميون وحقوقيون سوريون عبر مواقع التواصل الاجتماعي منتهى الأطرش التي يشيع جثمانها في مسقط رأسها بلدة “القريّا”، جنوبي السويداء يوم غد الخميس في الساعة العاشرة صباحاً. وفق ما ذكرت شبكة (السويداء 24).
ومنذ بداية الثورة السورية في عام 2011، وقفت الأطرش إلى جانب السوريين المطالبين بالحرية والكرامة، وناصرت الثورة السورية المطالبة بإسقاط النظام وتحقيق العدالة، وبناء دولة ديمقراطية لكل السوريين.
نتنتنن