لن نسمح لحزب الله بتعديل الدستور وإلغاء الطائف مهما كلّف الأمر!
بعض القوى السياسية “ينتهي مفعولها” في آخر تشرين الأول!
بوضوح وصراحة، وبدون “حسابات صغيرة”، يحلّل الدكتور فارس سعيد الوضع عشية انتخاب رئيس جديد بعد كارثة إنتخاب ميشال عون، صاحب لقب أسوأ مرؤوس في تاريخ لبنان!
نقطة واحدة تستلفت النظر: هل صحيح، كما يقول د. فارس سعيد، أن الأستاذ ميشال معوّض مواقفه واضحة من حزب الله؟ ألم ينتقل من 14 آذار، بعد انتخاب عون رئيساً، إلى كتلة نيابية يقودها “التعيس” جبران باسيل، وظلّ فيها حتى سنة 2019؟ ولماذا لم يترشّح د. سمير جعجع، صاحب شعار “نحن بدنا، ونحن فينا”؟ إلخ. إلخ.