عملاً بالمادة ٦ و٦ مكرّر، ربما لم تقتصر “عراضة الزعران” هذه، في حارة صيدا، على عناصر الحزب الإيراني، وزعران “أمل”، وزعران “السرايا”، بل يُقال أنه شاركهم “مسيحيون”!
ولمَ لا؟
“الهَبَل”، أيضاً، حق من حقوق المسيحيين (أنظر أدناه) مثلهم مثل بقية الطوائف! من حسن حظ المسيحيين أن لديهم رئيس جمهورية يدافع عن “حقوقهم” (في الهَبَل)!
“شر البليّة ما يضحك”! وما يُبكي؟
(اليهودي اللعين) كارل ماركس قالها (وسرقها منه الشيخ محمد يزبك، صاحب أفخر كبتاغون “عجمي”): “الدين كبتاغون الشعوب”!
“المسيحيون” الذين نشاهد صورهم أدناه هل هم “عونيون” أم “قوميون سوريون”؟ لا تتعبوا أنفسكم: آخر “معلومة” هي أن ميشال عون كان، طوال حياته، “قومي سوري مستتر”!
أعتقد أن هؤلاء “المسيحيين” كانوا، في جميع الأحوال، بين من “اعترضوا” على مشاركة “كاهن ماروني” في الصلاة على صديقنا لقمان سليم! تبّاً لهم..!
في “الجمعة الحزينة” المقبلة، سنطالب السيدة فيروز أن ترفع “كلاشن” (مثل حسن نصرالله) وأن تَصِل إلى القداس بسيارة 4×4 “مفيّمة”.. حتى لا يشمت بنا المسلمون!
بيار عقل
https://twitter.com/Hajijan1343/status/1554181680319152129?t=Vwm2JHyxnSZFOuS2ekybpQ&s=08
علمت بان اغلب المشاركين في هذه المسيرة ليسوا مسيحيين، والمساهمون المسيحيون بحدود ثلاثون شخصا هم أعضاء في ميليشيا بابليون التابعة للحشد الشعبي بتمويل إيراني ، يقودهم ريان الكلداني وهو عميل إيراني معروف .https://twitter.com/yakoelish/status/1556732647069679623?s=24