بعد ساعتين من انتخابه رئيساً لـ”المجلس الوطني لرفع الإحتلال الإيراني” وجّه الدكتور فارس سعيد نداء لـ”نوّاب الآمة”، طالبهم فيه بطرح ومناقشة مسألة سلاح الحزب الإيراني وعلاقته بالأزمة الوطنية والإقتصادية والمالي على الفور وليس بعد سنتين كما طلب حسن نصرالله!
ما هو ردّ النوّاب “السياديين” والنواب “التغييريين”؟ الشعب بالإنتظار!