Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»عن قدر الفلسطينيين في كل حزيران..!!

    عن قدر الفلسطينيين في كل حزيران..!!

    0
    By حسن خضر on 14 June 2022 منبر الشفّاف

    وطالما نحن في أجواء حزيران، والهزيمة المروّعة التي لم تندمل جراحها بعد، فلنقل إن مشروع “النقد الذاتي بعد الهزيمة”، الذي أطلقه الراحل الكبير صادق جلال العظم، وكان لقسطنطين زريق شرف ريادته في “معنى النكبة“، يكتسب اليوم واقعية، وراهنية، وأهمية، وضرورة أكثر مما كان عليه الحال بعد هزيمتي 1967 و1948.

     

     

    يجد هذا ما يبرره في سلسلة الهزائم التي لم تتوقف بعد، بل وتبدو نكبات الحاضر أكثر إيلاماً، وأشد فداحة، من هزائم سبقت، وتخيّلنا في حينها أن لا شيء يوازيها إيلاماً وفداحة. لذا، ما يرد في هذه المقالة، ومقالات لاحقة، من تأملات يندرج في الإطار العريض لمشروع “النقد الذاتي بعد الهزيمة”.

    ولنقل، أيضاً، إن “معنى النكبة” و”النقد الذاتي بعد الهزيمة” انطلقا من فرضية رفض الهزيمة أولاً، والبحث عن، وتشخيص، مُسبباتها الذاتية ثانياً، واقتراح حلول عملية للرد عليها ثالثاً.

    ولسنا، هنا، بصدد رصد التشخيص بل التذكير بأمرين:

    الأوّل، لم تكن الثقافة التقليدية (وما يندرج بتعبيرات تلك الأيام، وهذه الأيام، في قائمة العادات والتقاليد، وقيم وأخلاق “مجتمعنا”)، ولا النظم السياسية السائدة، وعقودها الاجتماعية، جزءاً من مشروع للحل، أو خارطة للطريق. والثاني، أن اليمين الديني والوطنيات المحلية المحافظة في الحواضر، إضافة إلى يمين كل شيء الصحراوي (وهذا حالة فريدة في علم الاجتماع السياسي)، لم ير في تشخيص زريق والعظم خارطة طريق للمستقبل، بل رأى فيه ما يُقوّض سلطته، ودعاماته الأيديولوجية، وعلاقاته السياسية.

    والشاهد: مُورس نوعان من النقد على مدار سبعة عقود مضت. تجلى الأوّل في دعوة للقتال بتأويلات ماركسية، وقومية راديكالية، للسياسة والمجتمع، بل وحتى في محاولة لمحاكاة لاهوت التحرير الكاثوليكي في أميركا اللاتينية، على طريقة حسن حنفي في “اليسار الإسلامي”)، هذا في الحواضر، خاصة في ما عرف في وقت مضى ببلدان الطوق، أو المواجهة، التي تشمل البلاد الشامية، والمصرية والعراقية.

    أما النوع الثاني من النقد فتجلى في قناعة بأن الهزائم تنجم عن التغريب، والعلمنة، والغزو الثقافي، والابتعاد عن الدين والثقافة التقليدية (يعني الروافع الأيديولوجية لمشروع الأسلمة) ناهيك عن استحالة مجابهة الغرب، وتصديق خرافة قوّة ونفوذ اليهود في العالم. وهذا ما جسّدته سياسات دفاعية، تحوّلت إلى هجومية وذات نتائج كارثية، للتعاون مع الغرب (وإسرائيل، إن استدعى الأمر) في دحر موجة القومية الراديكالية، واليساريين العرب والفلسطينيين.

    وفي كل لأحوال، تناسبَ الانتقال من الدفاع والاحتواء إلى الاختراق، والهجوم، واللعب على المكشوف، كما يحدث الآن، مع تقييم صحيح ودقيق للقوّة الذاتية، ومدى قوّة الخصوم في المراكز الحضرية والحضارية.

    ولا مبرر، بالتأكيد، لتسويق، أو ابتلاع، وهم أن القوميين الراديكاليين واليساريين العرب والفلسطينيين، الذين استجابوا لمشروع الكفاح في خارطة الطريق الأولى، كانوا (تنظيمات وأنظمة) قادرين على ترجمة المشروع بطريقة عملية وناجحة، فقد ارتكبوا الفادح من الأخطاء والخطايا، وأسفرت محاولاتهم المُكلفة، والمُشبعة بالدماء والدموع، عن كوابيس مُفزعة، وإخفاقات مروّعة، كما في الحالات العراقية والسورية، واللبنانية، والفلسطينية، وعن كساد وغيبوبة في الحاضرة المصرية.

    وإذا نزعنا عن هؤلاء كل ادعاء بالبراءة، ومزاعم سوء الحظ، عن حسن النيّة حيناً، ومؤامرات ودهاء الأعداء في حين آخر، فمن الهبل إعفاء اليمين الديني، ويمين كل شيء الصحراوي، من مسؤولية التآمر عليهم، وتسديد ضربات تحت الحزام، كلما سنحت الفرصة.

    ولكن، لماذا نعيد التذكير بهذا الكلام في أجواء حزيران؟

    لأن القوى (تنظيمات وأنظمة ومجتمعات وسياسات وأيديولوجيات) التي استجابت لمشروع الكفاح (كما شخّصه زريق والعظم) تكبدت هزيمة ساحقة. ولأن الوطنيات المحلية الانعزالية والمحافظة، واليمين الديني الحضري، والصحراوي (أنظمة وسياسات وأيديولوجيات وميليشيات) أي أصحاب وورثة خارطة الطريق المضادة لمشروع الكفاح، في معسكر المنتصرين الآن، ولأن النقد والنقد الذاتي على طريق استعادة مشروع الرد على الهزيمة، وخارطة الطريق الأولى، هما الآن، وأكثر من أي وقت مضى، خشبة الخلاص وما يلوح من ضوء في آخر ليل الحواضر الطويل.

    ولكي لا يجهلن أحد على أحد: كانت هزيمة الحواضر بنيوية، والرد عليها، بلغة اليوم، لا يعني تجييش الجيوش، وخوض مجازفات ومغامرات دفاعاً عن الفلسطينيين، ولا يعني بالنسبة للفلسطينيين الانتحار الذاتي (كما يحدث الآن)، بل يعني إعادة الاعتبار إلى القيم، التي في غيابها ما يفسّر الهزيمة، ويجسّد معنى انهيار الحواضر من ناحية، وفي حضورها ما يثير ذعر “الوطنيات المحلية الانعزالية والمحافظة واليمين الديني ويمين كل شيء الصحراوي”، من ناحية ثانية.

    أستخدم تعبيرات من نوع الوطنيات المحلية الانعزالية، واليمين الديني والصحراوي، وأعرف أنها لا تفي بالغرض، فالواقع يشهد تحالفات بين حكّام مراكز حضرية انهارت، وتمثيلات دولانية ودفيئات سياسية ومالية وأيديولوجية ليمين كل شيء في الهوامش الصحراوية، إضافة إلى نخب مالية حضرية وصحراوية وإسرائيلية وغربية معولمة. هذه خلطة متعددة الرؤوس، والأقنعة، وربما جازت تسمية كل هؤلاء بالإبراهيميين.

    تتضح، بهذا المعنى، دلالة ألا نفرّط بقيم العلمانية، والديمقراطية، والدستور، والتعددية الحزبية والسياسية، والفصل بين السلطات، والانتخابات، وحرية الرأي والتعبير، والتداول السلمي للسلطة، وحقوق الإنسان، وقضايا النساء، كما نصّت عليها وثائق الأمم المتحدة. فهذه كلها من أولويات وأدوات النقد والنقد الذاتي وعدته.

    وبهذا نستعيد عبارة سمعها جبرا إبراهيم جبرا من توينبي: قدركم أيها الفلسطينيون نشر العلم والمعرفة، في العالم العربي، كما فعل علماء القسطنطينية في الغرب، بعد سقوط بيزنطة. و”ربما فيه نجاتكم، أو حتفكم”.

    في الرد على الهزيمة بالكفاح، أي بكل ما ذكرنا من قيم، لا بالاستسلام للإبراهيميين، يتجلى قدر الفلسطينيين.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Article“الممانعة” على مين؟… المواطن “شريم” عاد للزراعة في “حولا” لإطعام عائلته!
    Next Article د. فارس سعيد: “الحزب” اخترع “شبعا بحرية”.. وفجأةً الكل عاد اليوم للخط 23!
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz