Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»لماذا الاستغراب

    لماذا الاستغراب

    0
    By عبداللطيف الدعيج on 1 February 2022 منبر الشفّاف

    أنا كتبت أكثر من مرة ، بأن ما يسمى بالقوى السياسية عندنا او المعارضة بالذات ليست لديها أي مشروعات او خطط تنموية افضل مما لدى الحكومة،بل ليس لديها شيء على الإطلاق.

     

    ليس هناك مشروع تنموي واحد او فكرة تنموية جادة ولو الاصلاح او تهذيب ما قدمته او تقدمه الحكومة لوح بها سياسيونا او المعارضون الشرسون لكل خطوات ونهج السلطة . هذا ما كتبت عندما كان “ربعنا“ هم من يعارض وهم الأبرز وهم من يملأ الدنيا صراخا ضد الحكومة …. ولكن طبعا على الطل.

    اليوم عندنا معارضة على قول المصريين شكل ثاني .أصلا انا لا أعلم لماذا يصر البعض على تسميتهم بالمعارضة. فأنا كتبت أكثر من مره أيضا وأثبت أكثر من مرة بأن هؤلاء “المعارضون“ الجدد همهم الوحيد هو الإبقاء على الأوضاع الحالية ان لم يكن جرنا ثقافيا واجتماعيا الى الخلف.

    المعارضة الحالية نشأت بعد عجز الشيخ سعد ..قبله كان كل أبطالها مؤيدون مخلصون للحكومة ، وموالون أشداء للسلطة . وقبلها كانت المعارضة الوطنية التي انسحبت او أجبرت على ترك المسرح السياسي دون ان تترك أثرا او تقدم شيئا تذكر به. نذكرهم كأشخاص ولكن ليس كقوة سياسية بنت هذا وأنجزت ذاك ..هذولة بالمناسبة ربعنا وأنا كنت وربما لا أزال واحدا منهم.

    اذا كانوا ربعنا لا شيء او صفر ، فالمعارضة الحالية صفر على الشمال . فهم  يفتقدون النظرة التنموية التي افتقدها من قبلهم . ولا يملكون ما يقدمونه لتحسين وبناء مجتمعنا اقتصاديا او سياسيا او حتى قانونيا . لاشيء على الاطلاق غير الزعاق ضد الفساد المختلق والتفخ في قضايا المال العام واليوم ليس لدى هذه المعارضة غير مشروع اسقاط رئيس مجلس الامة…!!!

    مشكلة هذه المعارضة ليس ان ليس لديها مشاريع او قضايا مصيرية تطرحها .بل المشكلة الآن ان هذه المعارضة تعمل بشكل معاكس. فبدلا من التنمية هم يعطلون المشاريع ويعرقلون خطوات التنمية . بل اكثر من ذلك هم يجتهدون ل “تنمية“  شراهة الاستهلاك وغرائز التبذير التي زرعها المجتمع الريعي في الناس. ليس لديهم قضايا تنموية …لهذا هم يطرحون مشاريع توزيع منح واسقاط قروض وزيادة رواتب ولا شيء غير ذلك.

    مسلم البراك جانا غاير من تركيا عشان يوزع أرباح التأمينات …علما كما قلت واردد لا هو ولا مجلسه وحكومته مجتمعين ،  يملكون حق توزيع هذه الأرباح . فهناك قانون ينظم عمل مؤسسة التأمينات وهناك مجلس إدارة يقرر هذه الامور وليس حكومة الكويت او مجلس نوابها .بل المضحك ان السيد البراك مضى قدما مبشرا المتلهفين على خطواته التنموية بأن نصيب المتقاعد سيكون من سبعة الى ثمانية آلاف دينار ..وستكون سنويا انشاء الله. قبله قدم اصدقاءه او من كانوا اصدقاءه وقتها مشروع قانون يقضي بتوزيع، هذه المرة،  ليس ارباح مؤسسة التأمينات، ولكن ارباح الإستثمارات بكبرها.

    ما عندهم سياسة ولا معالجة حقيقية للركود الذي يخيم على مجتمعنا . لهذا يطرحون المشاريع والأماني الشعبوية للتعويض عن ذلك . ليس هذا وحسب بل ان افتقارهم للرؤى والطموح وانعدام النهج السياسي يدفعهم الى استخدام الشتم والسباب والتنابز بالالقاب . فهذا ارنب وذاك مرياع وقبله حاتم واليوم بطة والى اخر هذه السخافات التي هيمنت على الجو السياسي في ظل غياب الطرح التنموي والصراع السياسي والاجتماعي الحقيقي.

    لهذا نترجى من ينتقد او ينزعج من السلوك الشائن او البذاءة السياسية الحالية ان يوفر جهده ويكفنا من تحلطمه لان ما نشاهده ونعايشه امر طبيعي ناتج عن غياب الرؤى والساسة الحقيقيين.

    مدوّنة عبد اللطيف الدعيج

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleمؤتمر صحفي غداً الأربعاء في ذكرى اغتيال الشهيد لقمان سليم
    Next Article « فرح أنطون » إذ يقدّم ابن رشد ويحاور محمد عبده
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz