(الصورة: مواطنون لبنانيون أصيلون من الطائفة اليهودية في سفارة بلادهم بباريس)
تغريدة لافتة وشجاعة للدكتور فارس سعيد. لن يلبّي ميشال عون النداء: لأنه ليس « رئيساً » ولأنه ليس « عربياً »! ولأن « القرار » ليس بيده!
نحن نؤيّد دعوة د. فارس سعيد، مثلما أيّدنا زيارة البطريرك الراعي لموارنة إسرائيل وفلسطين قبل سنوات. ومثلما أيّدنا مؤتمر بيروت (الذي شارك به فلسطينيون) الذي دعا لفتح الحدود أمام الحجّاج المسيحيين إلى القدس!
« يعود يهود سوريا الى الشام بزيارة سياحيّة من ضمن ترتيب رسمي
« تستقبل سفارة لبنان في باريس يهودا لبنانيين
« ادعو الرئيس عون للاحتفال بعيد الميلاد في القدس واجعل من القدس مدينة مفتوحة لكل المؤمنين يهود ومسيحيين ومسلمين
« هكذا يفتح رئيس مسيحي عربي طريق المدينة للجميع!
*
خذوني معكم احتفل بالميلاد في اورشليم!