Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines The Wall Street Journal

      Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action

      Recent
      12 December 2025

      Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action

      10 December 2025

      Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing

      9 December 2025

      Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything!

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»من ١٤ آذار.. إلى ١٤ تشرين:  المقاومة اللبنانية انتصرت في « عين الرمّانة »!

    من ١٤ آذار.. إلى ١٤ تشرين:  المقاومة اللبنانية انتصرت في « عين الرمّانة »!

    1
    By بيار عقل on 15 October 2021 شفّاف اليوم

    تحية لشبان « عين الرمّانة » الذين رفعوا رأس اللبنانيين يوم أمس الخميس، ودافعوا « عفوياً » عن الجمهورية اللبنانية، ودستورها،وقوانينها، وقضائها وهويّتها الحضارية ضد « اجتياحٍ » إيراني! 

     

    ردّ فِعل « عين الرمّانة » يوم أمس الخميس كان ضرورياً، ومشرّفاً،  و« صفعة » مدويّة لم يتوقّعها حسن نصرالله المختبئ في « ملجأ حارة حريك » على بُعد ٢ كيلومتر من مكان « الواقعة »!

    منذ تفجير مرفأ بيروت الذي تسبّب به حزب إيران، وحتى يوم أمس، لم يتوقّف حسن نصرالله وحزبه عن الإغتيالات! بين المصوّر « جو بجّاني » والمفكّر « لقمان سليم » (الذي هلّل إبن نصرالله لاغتياله في « تغريدة » أُوحيَ له بسحبها، ولم يتحرك القضاء لمساءلته..)، أثبت نصرالله أن لديه « رخصة قَتل » لا حدود لها! ليس هنالك أدنى تحقيق في كل من قتلهم « الحزب » منذ ٤ آب/أغسطس ٢٠٢٠!

    حتى « بابلو إسكوبار » لم يمتلك مثل تلك « الحصانة »!

    لماذا اختار حسن نصرالله أن تكون ساحة معركته الجديدة في « عين الرمانة »؟

    لأنه اعتقد ان الساعة حانت لتنفيذ « ٧ أيار مسيحي » بعد « ٧ أيار ٢٠٠٨ » ضد السنّة والدروز!  ولـ« تأديب » رئيس الجمهورية الذي لم يجرؤ على إقالة القاضي بيطار؟ ولتوريط نبيه برّي الذي « تتبَع له » منطقة الشيّاح؟ ولإذلال « الجيش » الذي، رغم تخاذله، لم يقطع علاقاته مع الأميركيين بعد؟ وطبعاً، لـ« شد عَصَب » الجمهور الشيعي الجائع مثلَهً مثلَ جميع اللبنانيين!

    أياً كانت حسابات « القاتل » حسن نصرالله فقد هُزِِم!

    أمس، سقط ما تبقى من غطاء مسيحي لحزب إحتلال إيراني! ورغم التصريح « السخيف » لوليد جنبلاط، فإن « انتفاضة عين الرمانة » أمس لاقت « انتفاضة عرب خلدة » و « انتفاضة دروز شويا »، وقبلهما.. « انتفاضة حراك النبطية »!

    بالمناسبة، يخطئ من يعتبر أن واقعة أمس كانت جولة جديدة من « حرب الشياح-عين الرمانة » في ١٩٧٥-١٩٧٦! لا علاقة لأهل « الشيّاح” العزيزة بجريمة حسن نصرالله! يكفي أمّهات « الشياح » ما فقدنَ من شبّان (كان كثير منهم من رفاقنا وأصدقائنا) في سنوات الحرب الأهلية! إنتصار أهل « عين الرمانة » أمس على حثالات نبيه بري وحسن نصرالله كان انتصاراً لأهل « الشياح » الأوادم، ولكل اللبنانيين.

    من الآن فصاعداً، صارت المعادلة واضحة: اللبنانيون يرفضون تغيير هوية البلد وتحويله إلى مستعمرة إيرانية. حتى لو كان رئيس الجمهورية ميشال عون رهينة إيرانية، وحتى لو تهرّبت قيادة الجيش اللبناني من تحمّل مسؤولياتها في الدفاع عن « عين الرمّانة » وعن السلم الأهلي يوم الخميس! (ليغيّر قائد الجيش، جوزيف عون، حساباته إذا كان يطمح لرئاسة الجمهورية: الرئيس القادم سيأتي من صفوف المدافعين عن الجمهورية! يكفينا متخاذلين…!)

    منذ أشهر، رفعت فئة من اللبنانيين، تتمثل في « لقاء سيدة الجبل » شعار « رفع الإحتلال الإيراني عن لبنان »!  في ١٤ تشرين الأول، « عين الرمّانة » كسبت الجولة الأولى في معركة « رفع الإحتلال الإيراني عن لبنان »!

    « ١٤ آذار » انتهت! لا بأس!

    هذا زمن « ١٤ تشرين »: إستقلال لبنان، وسيادته، وديمقراطيته، وعلمانيّته، ونظامه الدستوري!

    كش نصرالله.. مرة أخرى!

     

     

     

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleيسلم تمّك!: إبن « شمسطار »، الشيخ الحسيني، في « عين الرمانة » متضامناً
    Next Article “ذكرياتي في فلسطين وإسرائيل”: الحلقة الثانية والعشرون، العلاج في مستشفى « هداسا » بالقدس
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    1 Comment
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    سونيا سليم
    سونيا سليم
    4 years ago

    الشعب اللبناني أكثر وعيًا الآن. يمكنه بسهولة رفض سلطوية كل “أودام” مسوخ وهياكل الحروب الأهلية. الأمل الآن في “١٤ تشرين”، أن تبقى صامدة في وجه الميليشيات وتعلّمهم أن كل المجرمين سينتهوا على طاولة القضاء. انتهت هزلية الأمس، ستبقى لبنان “سيدة الجبل”.
    تحليلك لما حدث أمس يشير إلى الجانب الإيجابي، وهو أن الشعب اللبناني يرفض الآن أى هوية غير الهوية اللبنانية وبالشعب ستعود لبنان بخير!

    0
    Reply
    RSS Recent post in french
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 December 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف 13 December 2025 كمال ريشا
    • هدية مسمومة لسيمون كرم 13 December 2025 مايكل يونغ
    • كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي 13 December 2025 د. عبدالله المدني
    • من أسقط حق “صيدا” بالمعالجة المجانية لنفاياتها؟ 13 December 2025 وفيق هواري
    • خاص-من منفاهما في روسيا: اللواء كمال حسن ورامي مخلوف يخططان لانتفاضتين 10 December 2025 رويترز
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Rev Aso Patrick Vakporaye on Sex Talk for Muslim Women
    • Sarah Akel on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Andrew Campbell on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz