بالفارسي: « لَعنَت بَر تو » و« لَعنَت بَر حسن نصرالله »!
وترجمتها: « اللعنة عليك » و« اللعنةعلى حسن نصرالله »!
إحفظوها أيها الزحلاويون و« صبِّحوا » بها غداً « الآغا » أسعد نكد، رئيس مجلس إدارة كهرباء زحلة، والمرشّح الفاشل عن المقعد الأرثوذكسي في زحلة سنة 2018 على قائمة ملك الكهرباء، جبران باسيل! وهو سيكون المرشّح المقبل («الفاشل.. بإذن الله »!) في الإنتخابات المقبلة على قائمة.. حزب الله هذه المرة!
من هو أسعد نكد؟ يقول هو نفسه في مقابلة على « إم تي في »: استدعاني الوزير جبران باسيل وقال لي « لولا السوريين لما كنتَ أنت على رأس كهرباء زحلة »، فأجبته على الفور: « لولا السوريين لما كنتَ أنت وزيراً »!
هذه مسطرة!
بعد فشله في انتخابات ٢٠١٨، يبدو أن السيّد نكد أخذ « دورة لغة فارسية » في « الضاحية »! وتعلّم تعبير « خوش آمديد » (شاهد الفيديو « الذمّي » أدناه) الذي رفعه الحزب الإيراني في مطار بيروت وشوارعها ترحيباً بوصول « الرئيس بالتزوير »، محمود أحمدي نجاد، إلى لبنان (إقرأ على « الشفاف » كيف يتوقع أحمدي نجاد سقوط النظام الإيراني ومعه أحلام أسعد نكد، قريباً جداً)! أو ربما كانت « دورة ذمّية » في إحدى مدارس الحزب! فخرج علينا اليوم بملحمة شعرية عنوانها « خوش آمديد للمازوت الإيراني »!
كم قبض الآغا أسعد نكد على هذين الكلمتين؟
« مش كتير »، أجابنا أحد من يعرفونه.. لأنه « رخيص »! معقول؟
الآغا أسعد: نحن شعارنا « عتمة بلادي ولا المازوت الإيراني »! وهو على وزن « ليسقط الإحتلال الإيراني”!
« لَعنَت بَر تو » و« لَعنَت بَر حسن نصرالله »!
وترجمتها:
وترجمتها: « اللعنة عليك » و« اللعنة على حسن نصرالله »!
!