Fالدول الكبرى لا تريد كشف حقيقة إنفجار المرفأ حمايةً لحزب الله وإسرائيل: « النيترات » كانت للحزب، وماكرون قال كلمة واحدة: «الإنفجار.. كان « عرضياً »!
ليس صحيحاً أن البطريرك صفير كان ضد إسقاط إميل لحّود: كان موقفه « إذا سقط بدون إراقة دماء « أنا إيش بِدي »!
التقيت ميشال عون في قصر بعبدا في ١٩٨٨ وخرجت بانطباع أن « هذا الرجل سيخرب لبنان »!
إنهيار ١٤ آذار التنظيمي كان بسبب« إنقلاب » ٧ أيار ٢٠٠٨
١٤ آذار كانت دائماً ضد فكرة « العنف » و« حمل السلاح »