في اللحظات التاريخية نبحث عن وليد جنبلاط، فنَجِدهُ! في ثورة الأرز الأولى، ثورة ١٤ آذار، وفي ثورة لبنان اليوم ضد الإحتلال الإيراني. بدون أن ننسى أنه كان أول المعزّين بالوزير الشهيد الشاب، بيار الجميّل. « المختارة »، مثل « بكركي »، ليست موقعاً جغرافياً فحسب!
بيار عقل
*
تغريدة وليد جنبلاط اليوم:
كنت اتساءل عن الجريمة التي ارتكبها البطريرك الراعي اذ ذكًرَ باتفاق الهدنة فانهالت عليه راجمات الشتائم من كل حدب وصوب. وأُذكِّر بالاستراتيجية الدفاعية التي ناقشناها مع الرئيس ميشال سليمان ثم أُجهِضت .يبدو انه ممنوع ان نناقش اي شيء خارج الادبيات لجماعة الممانعة. جو ديمقراطي بامتياز!