(صورة إردوغان وتحتها السيد فيصل كرامي!)
لا يكفي أن ينتمي المرء إلى بيت سياسي عريق..! الوزير السابق « الفرخ »، فيصل كرامي، « لم ينتبه » أن في لبنان، وخارجه، «مواطنون يهود » يتمتّعون بكامل حقوق المواطنة، بما فيها حقوق الإنتخاب! نحن فخورون بـ« يهود الداخل »، و « يهود الخارج »، وبتعلّقهم العميق بالوطن الصغير! يهود لبنان « لبنانيون » مثلك ومثلنا يا سيّد كرامي، وأحياناً أكثر! أما عن « يهود الخارج » الذين نعرف أنك تقصدهم.. فالحق معك! عندهم « أينشتاين » وعندك « الحوثي »، إلا إذا كنت تفضّل « رجب طيب أردوغان »! فيصل كرامي « أدبسيز »! (بالصيني adabsiz!)