Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»« صراع أجهزة » يحرق « طرابلس »، شمال لبنان!

    « صراع أجهزة » يحرق « طرابلس »، شمال لبنان!

    0
    By خاص بالشفاف on 27 January 2021 شفّاف اليوم

    تعكس الاحتجاجات التي تجري في مدينة طرابلس هذه الايام، حقيقة الصراع الدائر في البلاد، بين قصر بعبدا من جهة و« بيت الوسط » من جهة ثانية.

    وعلى جري العادة، دخل المستثمرون واصحاب المصالح على خط الخلاف بين الرئيسين عون والحريري، فتحولت المدينة الى ساحة صراع بين « الاجهزة الامنية » على اختلافها.

     

    اعمال الشغب اندلعت على خلفية قرار اقفال البلاد في مواجهة جائحة كورونا، في بلاد ترزح تحت وطأة ضائقة اقتصادية خانقة، وفي ظل عجز الدولة عن تأمين بدائل للمواطنين تقيهم شر الجلوس في المنزل دون عمل ولا مدخول اقتصادي.

    في الظاهر، الضائقة الاقتصادية هي سبب الإنفجار!

    أما السبب غير المعلن فهو الصراع الخفي بين جهاز مخابرات الجيش الذي يحركه القصر الجمهوري، والذي سخّر عددا من فقراء المدينة، عبر « مساعدة » الاربعمئة الف ليرة لبنانية التي تُدفع شهريا للعائلات الفقيرة! فباشر ازلامه بالهجوم على مقرات تابعة لـ« شعبة المعلومات » وقوى الامن الداخلي، المحسوبين على تيار المستقبل والرئيس المكلف تشكيل الحكومة سعد الحريري. وهذا عدا مخفر وسجن القبه والسرايا.

    وليس غريبا ان الجيش اللبناني وقف على مداخل ساحة عبد الحميد كرامي، يتفرج على محتجين ومشاغبين يطلقون قنابل يدوية على قوى مكافحة الشغب التابعة لقوى الامن الداخلي، ويسقط من بينهم تسعة جرحى من بينهم ثلاثة ضباط، حالة احدهم حرجة. في حين القى مشاغبون قنابل يدوية على مخفر وسجن القبة شرق المدينة ما ادى الى سقوط ثلاثة جرحى في صفوف قوى الامن. كما قام مشاغبون باحراق مركز « شعبة المعلومات » في المدينة.

    تزامناً، وللغرابة، وفي مدينة تمثل ثكنة عسكرية، حيث يرابض عناصر الجيش على مفارق ومفاصل المدينة الرئيسية، فإن سيارات مسلحة تجوب الشوارع، وتطلق الرصاص في الهواء.

    قوى الامن ردت باطلاق الرصاص المطاطي والقنابل المسيلة للدموع لتفريق المتظاهرين والمشاغبين، ما ادى الى سقوط جرحى في صفوفهم. وبعد ارتفاع عدد المصابين في صفوف الجانبين، بادرت قوى الجيش الى التدخل، ومؤازرة قوى الامن في تفريق المتظاهرين.

    وعلى خط الخلاف بين « الاجهزة »، دخل كل من بهاء الحريري، عبر ما يسمى “المنتدى” المدعوم منه، حيث سجل شهود عيان عجقة منتدين، يدخلون ويخرجون الى مراكز « المنتدى“، خلال الايام الثلاثة الماضية. كما دخل النائب فيصل كرامي على الخط، وشارك انصاره في اعمال الشغب، وأيضاً، دخل انصار وزير العدل السابق اشرف ريفي على خط الاحتجاجات، فاصبح الشارع خلطة غريبة لا تمت الى اهل المدينة بصلة!

    وتشر المعلومات الى ان المدعو « سيف الدين الحسامي »، الذي يدعي انه من قادة الحراك الشعبي وثورة 17 تشرين، يعمل على تزويد عدد من الذين يدورون في فلكه بالسلاح مدعوما من مخابرات الجيش! علما ان الحسامي كان عميلا لمخابرات نظام الاسد، قبل ان يلتحق بما يسمى “امير حركة التوحيد” في منطقة « الميناء »، المدعو « هاشم منقاره »، ليعلن لاحقا انشقاقه عن « منقاره“، وليظهر من جديد على الساحة الطرابلسية، ويتجول مع مواكبة مؤلفة من اربع سيارات، محشوة مرافقين مدججين بالسلاح.

    « الحسامي »، خلال الايام الثلاثة الماضية، نشر عددا من المسلحين، عند المدخل الشمالي للمدينة في محلة “باب الرمل“، تحت اعين الجيش وانظار مخبريه.

    من المرتقب ان تعمل قوى الجيش اللبناني على تهدئة الاوضاع في المدينة ليل اليوم، ولكن طرابلس على موعد مع حلقة جديدة من مسلسل تبادل الرسائل بين الاجهزة الامنية وقادتها الموالين لهذه الجهة او تلك.

    معلومات تحدثت عن ان فرقة من الحرس الجمهوري التي تأتمر مباشرة باوامر من القصر الرئاسي، وليس بأوامر قيادة الجيش (حسب تقليد « استحدثه » الرئيس الأسبق إميل لحّود في زمن قيادة ميشال سليمان للجيش) توجهت ليل اليوم الى طرابلس؟

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleصفقتي مع بيبي
    Next Article لماذا يقتلون؟ لماذا يفجرون؟ لماذا ينتحرون؟!
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz