Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»البلد الخالي تماما من كورونا.. صدق أو لا تصدق!

    البلد الخالي تماما من كورونا.. صدق أو لا تصدق!

    0
    By د. عبدالله المدني on 15 April 2020 منبر الشفّاف

    الوضع في ديار آل كيم ربما كان أسوأ من أي مكان آخر، لكن تفاصيله بعيدة عن أعين العالم

     

    من الغباء أن يصدق المرء صحة ما تدعيه سلطات كوريا الشمالية من أنها لا تواجه أية مخاطر ناجمة عن وباء كورونا المتفشي في العالم بأسره، لأنها ــ حسب زعمها ــ أغلقت حدودها منذ اليوم الأول مع الصين، جارتها وداعمتها الوحيدة ومنشأ الوباء ومصدره، وبالتالي لم تسجل على أراضيها أية حالة إصابة أو وفاة. نقول من الغباء لأن هذا البلد المعزول المنغلق على نفسه منذ عقود بسبب سياسات نظامه الهوجاء أكثر عرضة من بقية دول العالم لتفشي المرض كونها ضعيفة الإمكانيات والقدرات وفاقدة لأدنى الأنظمة والمعايير الصحية الكفيلة بالسيطرة على الأوبئة والكوارث، ولنا في ما حدث قبل سنوات حينما اجتاحتها موجة مجاعة خير دليل وبرهان.

    وبعبارة أخرى فإذا كان الشطر الكوري الجنوبي المتقدم في علومه وتكنولوجياته وبنيته الطبية وخبراته المتراكمة لجهة السيطرة على الكوارث الصحية لم ينجح في صد الأبواب أمام الفيروس الصيني الحالي إلا بعد أن حصد أرواحا كثيرة وتمكن من إلحاق خسائر مادية كبيرة بالإقتصاد المحلي، فما بالك بدولة مثل كوريا الشمالية التي لا تملك عشر معشار ما تملكه سيئول، وليس لديها ما تتباهى به أمام العالم سوى ترسانتها من أدوات القتل والدمار.

    قد يقول قائل أن عزلة كوريا الشمالية أفادتها على هذا الصعيد. فلا سواح أجانب ينقول إليها الوباء، ولا مواطنين يـُسمح لهم بالسفر فيعودون حاملين للمرض. وقد يقول آخر أن قبضة النظام الحديدية وما غرسه من رعب في قلوب مواطنيه على مدى أجيال متعاقبة، سهل على النظام عملية إبقاء شعبه خاضعا لتعليمات صحية مشددة مثل إلتزام المنازل وفرض التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات والابتعاد عن الأماكن المكتظة، تحت طائلة الاعتقال والمحاكمة، فلم تعان كوريا الشمالية ما عانته غيرها، علما بأنه لا يُسمح في هذه البلاد أصلا أن يتجمع الناس في حشود عدا الحشود التي ينظمها الحزب الشيوعي الحاكم مرة كل عام للإحتفال باليوم الوطني والتصفيق والمديح للزعيم الأوحد “كيم جونغ أون” ووالده “كيم جونغ إيل” وجده المؤسس ” كيم إيل سونغ“.

    إن الأسوار العالية التي وضعها نظام بيونغيانغ حول كوريا الشمالية، بحيث يصعب على المراقب الأجنبي معرفة ما يدور بداخلها، معطوفا على جو الإرهاب والتجسس والرقابة الذي يفرضه على مواطنيه بشكل يستحيل معه إقدام أي من هؤلاء على نقل صورة عن الداخل للخارج، جعل إستجلاء الحقيقة فيما خص مدى انتشار كورونا وعدد ضحاياه في هذه البلاد أمرا صعبا. وبالتالي ليس هناك ما يمكن الإعتماد عليه سوى بعض الأخبار التي تحصل عليها، بشق الأنفس، حفنة من المعارضين لنظام بيونغيانغ من المقيمين في كوريا الجنوبية. وطبقا لما نشره هؤلاء فإن الوضع في ديار آل كيم ربما كان أسوأ من أي مكان آخر، لكن تفاصيله بعيدة عن أعين العالم بسبب سياسات التعتيم والكذب والمكابرة. ولو لم يكن الامر كذلك لما نشرت صحيفة البلاد الرئيسية “رودونغ شينمون” تعليمات ومقالات ونصائح يومية حول كيفية حماية المواطن لنفسه من الفيروس المعدي وضرورة لجوئه إلى ابتكار علاجات شعبية إذا ما حالت الأوضاع دون حصوله عن المعقمات المطلوبة. وهو ما دفع كوريين شماليين كثر لحماية أنفسهم باستخدام الأعشاب والخل والمياه الساخنة وغيرها.

    تقول الصحفية الخبيرة بشؤون شبه الجزيرة الكورية “غابرييلا بيرنال” ما مفاده لنفترض جدلا أن ما تقوله بيونغيانغ حول سلامة أوضاعها الصحية صحيح، فماذا عن تأثير قرارها الخاص بإغلاق حدودها مع الصين على ملايين الكوريين الشماليين الذين يعتمدون كليا في حياتهم اليومية على ما يأتي من الصين عبر مدينة داندونغ الصينية الحدودية من طعام ودواء ومنظفات وأجهزة؟

    مما لا جدال فيه أن إغلاق الحدود الذي سرى مفعوله منذ 26 يناير المنصرم قد أثر سلبا ليس على النشاط الاقتصادي وحجم المتوفر من السلع في الأسواق فقط وإنما على صحة المواطن وغذائه وبالتالي قدرته على مقاومة الأمراض. فقد أفادت بعض المعلومات المتسربة بأن المعروض من السلع الضرورية قد اختفى بسرعة قياسية، أو حدث نقص حاد فيه، لاسيما وأن المعروض قليل أصلا، أو ارتفعت اسعاره بشكل جنوني فلم يعد المواطنون، وغالبيتهم العظمى من محدودي الدخل، قادرين على الحصول على ما يعززون به صحتهم ومناعتهم. وهكذا ينطبق في حالة كوريا الشمالية عبارة  “من لم يمت بكورونا مات بإغلاق الحدود“.

    وأخيرا فإنه طبقا لأجهزة الرصد والمتابعة في كوريا جنوبية، فإن أكثر من 7 آلاف كوري شمالي اقتيدوا الى الحجر الصحي منذ بداية الازمة دون ان يمنع ذلك من انتشار الفيروس، إلى حد أنه أصاب ما لا يقل عن 180 جنديا خلال يناير وفبراير الماضيين، مما قرع جرس الإنذار في صفوف المؤسسة العسكرية وجنرالاتها الخائفين دوما من تعرضهم للتصفية الجسدية عقابا على تقصيرهم، وهذا بدوره قاد إلى مسارعتهم بوضع نحو 3700 عنصر عسكري في الحجر الصيني كنوع من الوقاية وتبرئة الذمة أمام قائد الأمة.

    Elmadani@batelco.com.bh

    * استاذ العلاقات الدولية المتخصص في الشأن الآسيوي من البحرين

    توتير:@abu_taymour

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleState Department cables warned of safety issues at Wuhan lab studying bat coronaviruses
    Next Article أهم درس للحرب الأهلية هو خطأ تخلّي الدولة عن سيادتها لسلاح ميليشياوي!
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz