Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»الرئيسية»إشكال “كليمنصو”: محاولة عونية فاشلة لـ”شد عصب مسيحي” مُفتَعَل!

    إشكال “كليمنصو”: محاولة عونية فاشلة لـ”شد عصب مسيحي” مُفتَعَل!

    0
    By خاص بالشفاف on 21 February 2020 الرئيسية

    لماذا لا يطلب عون من البنك المركزي أسماء الذين حولوا اموالهم الى الخارج؟

    كاد الوضع ان ينفجر ليل الخميس بين انصار التيار الوطني الحر والحزب التقدمي الاشتراكي خلال تظاهرة لانصار التيار العوني  كانت وُجهتها مصرف لبنان “احتجاجا على سياسة المصرف المركزي وحاكمه رياض سلامه”، إلا أن احد انصار التيار العوني عمد الى حرفها عن هدفها وتوجه بسيارة الى الباحة الملاصقة لمنزل رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط.

    https://middleeasttransparent.com/wp-content/uploads/2020/02/VIDEO-2020-02-21-22-41-48.mp4

    ما جرى امام منزل رئيس الاشتراكي يثير الريبة، خصوصا ان المصرف المركزي يبعد عن منزل جنبلاط مئات الامتار، وان المتظاهرين لم يعلنوا عن رغبتهم بالتظاهر امام منزل جنبلاط في العاصمة اللبنانية.

    اثناء التظاهرة دخل احد انصار التيار العوني المدعو “ربيع فرحات” من هيئة كفرشيما في “التيار”، الى موقف سيارات يُستعمَل لزوار رئيس الاشتراكي وليد جنبلاط، فتدخل عناصر الحماية الامنية، وطلبوا منه عدم توقيف سيارته في الموقف، خصوصا انه بعيد عن مكان التظاهرة. الا ان فرحات اصر على ركن سيارته مستخدما عبارات مستفزة لأمن جنبلاط، الذين طلبوا من القوى الامنية في المكان معالجة الموضوع.

    بالفيديو، وليد جنبلاط: بناء الدولة يتطلب السيطرة على الحدود السائبة! 

    على الاثر، طلبت القوى الامنية من “ربيع فرحات” سحب سيارته، وبسبب اصراره على ابقائها في مكانها، طلبت القوى الامنية تفتيش السيارة، فتبين ان في الصندوق الخلفي ثلاثة رشاشات حربية ومسدسين.

    وفور اكتشاف عناصر الحماية الامنية لجنبلاط وجود الاسلحة في صندوق السيارة، عمدوا الى مهاجمته والتعرض له بالضرب وتكسير سيارته ما أدّى الى اصابته بجروح، قبل ان تتدخل القوى الامنية لفض الاشكال. خصوصا ان عناصر من التيار العوني تقاطروا الى المكان لمؤازرة رفيقهم.

    وإزاء توسع الاشكال بعد ان تداعى انصار الحزب والتيار لمؤارة بعضهم، تدخلت القوى الامنية وعمدت الى الفصل بين انصار جنبلاط والتيار العوني، لتعيد الأمن الى المنطقة، في حين تدخل رئيس الحزب الاشتراكي وليد جنبلاط لتهدئة انصاره وجمعهم في منزله طالبا منهم الهدوء.

    المعلومات تشير الى ان الاشكال الامني امام منزل جنبلاط مُفتعل، وكان يهدف الى حرف الانظار عن حجم التظاهرة المثيرة للسخرية نحو المصرف المركزي احتجاجا على سياسات الحاكم، الذي تم التجديد له قبل سنة، بناء على اقتراح رئيس الجمهورية، الجنرال الدكتور ميشال عون.

    وتضيف ان حجم التظاهرة لم يكن بالمستوى المطلوب، من حيث العدد، ولا من حيث المضمون، خصوصا الكلمة التي القاها مندوب التيار “وديع” وطالب فيها من امام المركزي باسماء الذين حولوا اموالهم الى الخارج! علما ان هذا الطلب يمكن تحقيقه بسهولة ومن دون تظاهر، إذ يكفي ان يطلب رئيس الجمهورية من حاكم المركزي لائحة باسماء هؤلاء، من دون الحاجة الى التظاهر.

    وتشير المعلومات ان انصار العوني، لجأوا الى افتعال إشكال امني كاد ان يتطور الى ما لا تحمد عقباه مع انصار الحزب الاشتراكي، اذ ان هذا الاشتباك يحرف الانظار عن التظاهرة وهدفها الرئيسي، فتتحول الى اشتباك امني بين انصار عون وجنبلاط، ما يؤدي الى شد عصب مسيحي مؤيد للتيار، خصوصا ان ماكينة التيار العونية الاعلامية والمروجة للبروباغندا الاعلامية، كانت ستلجأ الى فتح دفاتر قديمة واخرى لم يمر عليها في الخلاف المسيحي-الدرزي.

    وتضيف ان مسارعة القوى الامنية الى فض الاشكال، فوتت على انصار التيار العوني فرصة نقل السجال السياسي والاقتصادي في البلاد الى سجال امني يُعيد التذكير بملفات طوتها مصالحة الجبل، واعادت بث الروح فيها حادثة قبر شمون الاخيرة.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleألمانيا: تحديات “النازية الجديدة” ومثيلاتها
    Next Article There could be trouble brewing for Israel in Syria
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz