Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines The Wall Street Journal

      A New Palestinian Offer for Peace With Israel

      Recent
      6 July 2025

      A New Palestinian Offer for Peace With Israel

      3 July 2025

      Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US

      27 June 2025

      The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»الرئيسية»هجوم محتمل: رئيس “MBN” يعلّق على إجراءات “الحرة” في بغداد

    هجوم محتمل: رئيس “MBN” يعلّق على إجراءات “الحرة” في بغداد

    0
    By الشفّاف on 13 January 2020 الرئيسية

    أولاً، كل الشكر والتقدير للسفير، والصديق الرائع “ألبرتو فرنانديز” الذي أثبت، خلال عمله في الجهاز الديبلوماسي الأميركي، صداقته لشعوب المنطقة العربية، ومعرفته العميقة بتاريخها. وللذين لا يعرفون، كان “ألبرتو” مسؤولاً عن ترميم مدفن المصلح الإسلامي “جمال الدين الأفغاني” في “كابول”. وربما الآهم، فقد نجح “سعادة السفير” ألبرتو فرنانديز في نفض الغبار عن “الحرة”، وتحويلها، مجدّداً إلى تلفزيون يستحق أن تُطلق عليه تسمية “تلفزيون أميركي“، بكل ما يعني ذلك من مصداقية واحتراف. بفضل قيادته، عادت “الحرة” لتلعب دورها، بجرأة، في معركة الحرية، والعدالة، والديمقراطية، وحقوق الإنسان التي يخوضها شعبا العراق ولبنان منذ أشهر. نحن، علناً، مع “الحرة” ورئيسها، ومع طي صفحة “الإرهاب” المتستر بالدين والقومية.

    منذ أسابيع، طلب مني بعض أبرز ممثلي النخب “الخليجية” أن أنقل للصديق ألبرتو فرنانديز رسالة تقدير لما حقّقه في “الحرة” الجديدة، تقنياً وإعلامياً. وهذه أفضل مناسبة.

    بيار عقل

    *

     

    أكد رئيس شبكة الشرق الأوسط للإرسال “MBN”، ألبرتو فرنانديز، أن الشبكة اتخذت حزمة إجراءات وقائية في العراق إثر ورود معلومات عن احتمال تعرض مكاتب “الحرة” في بغداد لهجمات.

    وأعلنت الشبكة، في بيان، اتخاذ إجراءات سريعة لإعادة هيكلة عملها الميداني في العراق، نظرا لتردي الأوضاع الأمنية في العاصمة بغداد، وفي إطار حرصها على سلامة طواقمها.

     

    وتعليقا على البيان، قال فرنانديز إن الشبكة تلقت “معلومات جدية” عن احتمال شن الميليشيات هجوما على مكتب “الحرة” في بغداد، مشيرا إلى أن “الحرة” لا تتمتع بالحماية التي تتمتع بها البعثات الدبلوماسية.

    وأضاف أن الشبكة لا تثق بقدرة السلطات العراقية على حماية طواقم الحرة، وجميعهم عراقيون، منوها إلى عجزها عن حماية الصحفي أحمد عبد الصمد الذي تعرض للاغتيال قبل أيام، ومئات المتظاهرين الذين قضوا منذ أكتوبر الماضي.

    ولفت فرنانديز إلى أن الشبكة لا تستطيع الجزم إن كان الهجوم المحتمل على مكتب “الحرة” سيضاهي الهجمات التي استهدفت في أكتوبر الماضي مكاتب وسائل إعلام مستقلة ومحايدة، أم سيكون أكثر خطورة.

    ولم يستبعد رئيس شبكة الشرق الأوسط للإرسال أن الميليشيات كانت تخطط، عقب مهاجمة مكتب الحرة في بغداد، للإيحاء بأن الجهة التي تقف وراء الاعتداء هي جماعات متشددة أخرى، على غرار تنظيم “الدولة الإسلامية” الإرهابي.

    ولفت إلى أن المخاوف الأمنية تأتي وسط حملة مستمرة تقودها الميليشيات وجيوشها الإلكترونية لتهديد طواقم الحرة بشكل شخصي، وإجبارهم على الاستقالة العلنية لتجنب القتل والاغتيال.

    وذكر أن “الحرة” كانت قد تعرضت لحملات تهديد سابقة قبل أن تزيد وتيرتها إثر بث تحقيق استقصائي، في ديسمبر 2018، عن عمليات تهريب تقودها الميليشيات في البصرة، إلا أنها التهديدات وصلت لذروتها في الوقت الراهن.

    وقال فرنانديز إنه، وعلى الرغم من أن مصدر تمويل شبكة الشرق الأوسط للإرسال هو الكونغرس الأميركي، فإنها تعمل بشكل مستقل ومحايد، وما يؤكد ذلك تعرضها مرارا لانتقادات من قبل مختلف الأطراف، ومن بينها السفارة الأميركية في بغداد.

    وفي حين دفعت الظروف الراهنة “الحرة” إلى تقليص حضورها في بغداد، إلا أن فرنانديز شدد على أن ذلك لن يؤثر مطلقا على طبيعة ومستوى تغطيتها للأحداث في العراق، مؤكدا أن الإجراءات طالت عمل الحرة في بغداد حصرا وليس العراق بأسره.

    وختم فرنانديز قائلا إن باب التوظيف سيبقى مفتوحا للعاملين في مكتب الحرة ببغداد، وذلك لشغل أي وظيفة متاحة في المؤسسات الإعلامية التابعة لشبكة الشرق الأوسط للإرسال.

    وقائية في العراق إثر ورود معلومات عن احتمال تعرض مكاتب “الحرة” في بغداد لهجمات.

    وأعلنت الشبكة، في بيان، اتخاذ إجراءات سريعة لإعادة هيكلة عملها الميداني في العراق، نظرا لتردي الأوضاع الأمنية في العاصمة بغداد، وفي إطار حرصها على سلامة طواقمها.

    وتعليقا على البيان، قال فرنانديز إن الشبكة تلقت “معلومات جدية” عن احتمال شن الميليشيات هجوما على مكتب “الحرة” في بغداد، مشيرا إلى أن “الحرة” لا تتمتع بالحماية التي تتمتع بها البعثات الدبلوماسية.

    وأضاف أن الشبكة لا تثق بقدرة السلطات العراقية على حماية طواقم الحرة، وجميعهم عراقيون، منوها إلى عجزها عن حماية الصحفي أحمد عبد الصمد الذي تعرض للاغتيال قبل أيام، ومئات المتظاهرين الذين قضوا منذ أكتوبر الماضي.

    ولفت فرنانديز إلى أن الشبكة لا تستطيع الجزم إن كان الهجوم المحتمل على مكتب “الحرة” سيضاهي الهجمات التي استهدفت في أكتوبر الماضي مكاتب وسائل إعلام مستقلة ومحايدة، أم سيكون أكثر خطورة.

    ولم يستبعد رئيس شبكة الشرق الأوسط للإرسال أن الميليشيات كانت تخطط، عقب مهاجمة مكتب الحرة في بغداد، للإيحاء بأن الجهة التي تقف وراء الاعتداء هي جماعات متشددة أخرى، على غرار تنظيم “الدولة الإسلامية” الإرهابي.

    ولفت إلى أن المخاوف الأمنية تأتي وسط حملة مستمرة تقودها الميليشيات وجيوشها الإلكترونية لتهديد طواقم الحرة بشكل شخصي، وإجبارهم على الاستقالة العلنية لتجنب القتل والاغتيال.

    وذكر أن “الحرة” كانت قد تعرضت لحملات تهديد سابقة قبل أن تزيد وتيرتها إثر بث تحقيق استقصائي، في ديسمبر 2018، عن عمليات تهريب تقودها الميليشيات في البصرة، إلا أنها التهديدات وصلت لذروتها في الوقت الراهن.

    وقال فرنانديز إنه، وعلى الرغم من أن مصدر تمويل شبكة الشرق الأوسط للإرسال هو الكونغرس الأميركي، فإنها تعمل بشكل مستقل ومحايد، وما يؤكد ذلك تعرضها مرارا لانتقادات من قبل مختلف الأطراف، ومن بينها السفارة الأميركية في بغداد.

    وفي حين دفعت الظروف الراهنة “الحرة” إلى تقليص حضورها في بغداد، إلا أن فرنانديز شدد على أن ذلك لن يؤثر مطلقا على طبيعة ومستوى تغطيتها للأحداث في العراق، مؤكدا أن الإجراءات طالت عمل الحرة في بغداد حصرا وليس العراق بأسره.

    وختم فرنانديز قائلا إن باب التوظيف سيبقى مفتوحا للعاملين في مكتب الحرة ببغداد، وذلك لشغل أي وظيفة متاحة في المؤسسات الإعلامية التابعة لشبكة الشرق الأوسط للإرسال.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleشكوك “كييف” بوجود “تعمّد” في ضربها: هل كان حارس سليماني ضمن ركاب الطائرة الأوكرانية؟
    Next Article Home, Alone
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 July 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 June 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 June 2025 Madjid Zerrouky
    RSS Recent post in arabic
    • كربلاء.. وسرديتها 6 July 2025 فاخر السلطان
    • مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”! 6 July 2025 الشفّاف
    • نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟ 5 July 2025 كمال ريشا
    • (تحديث) رسالة “سرية” من “الإصلاحيين” إلى إسرائيل عرضوا فيها دعمهم لتغيير النظام 5 July 2025 شفاف- خاص
    • الاستدعاءات في لبنان: عودة “الروح العضومية” 4 July 2025 عمر حرقوص
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz