Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Walid Sinno

      The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025

      Recent
      15 December 2025

      The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025

      14 December 2025

      Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment

      12 December 2025

      Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»غدير.. وشمّاعة “درع الجزيرة”

    غدير.. وشمّاعة “درع الجزيرة”

    0
    By فاخر السلطان on 21 December 2019 منبر الشفّاف

    هل فعلا تغريدة الوزيرة غدير أسيري قبل ٨ سنوات والمتعلقة برفضها دخول “قوات در ع الجزيرة” إلى البحرين، هي التي أججت الإسلاميين ضد توزيرها، أم التغريدة هي مجرد “شمّاعة” ومبرّر لتحقيق أمر آخر؟

     

    يبدو بيان التجمع السلفي المعارض لتوزير أسير، هو الأوضح حتى الآن في كشف ملابسات رفض الإسلاميين لوجودها على رأس وزارة الشؤون الاجتماعية والتي تُعتبر وزارة حساسة بالنسبة إلى مصالحهم. فغالبية معارضي توزيرها، من نواب إسلاميين وغيرهم، ركّزوا على تغريدة البحرين واعتبروا بأنها تكفي لإزاحتها من المنصب الجديد، لكنهم شاهدوا كيف كان موقفهم ساذجا ومتناقصا وغير مقنع ودالًّا على ضيق أفق في التعامل مع حراكات الشعوب.

    “التجمع السلفي” كان واضحا وصريحا في طرح أسباب معارضته لتوزيرها. فقد أشار في بيانه إلى ثلاثة مواضيع رئيسية تكشف حقيقة رفض وجودها على رأس وزارة الشؤون الاجتماعية.

    الموضوع الأول هو حملة وزارة الأوقاف لدعم حجاب المرأة من خلال عمل إعلاني في الشوارع وفي الصحف، والتي كانت الوزيرة قد انتقدت الدور الحزبي، أو دور جمعية الإصلاح وجماعة الإخوان، فيها، لكنها لم تنتقد “الشعيرة” أو ذات الحجاب. ويبدو أن التجمع، أو الإسلاميين كافة، متحسّسون إلى حد كبير من أي إشارة ناقدة لموضوع الحجاب، حتى لو كانت هذه الإشارة فكرية ثقافية، أو كانت تخص الأسلوب المتّبع في الإعلان، خاصة وأن هناك موجة احتجاج ثقافية في المجتمع، ليست كبيرة ولا هي بصغيرة، تدعو لنزع الحجاب، أو تنتقد الفهم الديني الداعي إلى الالتزام به بصورة تاريخية غير قابلة للنقاش، وبالذات الفهم المطالب بالتقيد بالحجاب باعتباره “مسلّمة” خاضعة لنمط خاص من الفهم، وتسقيط كل من يعارض هذا الفهم. فنصل إلى نتيجة “مروّعة” للعقلية الدينية الساعية إلى السيطرة والهيمنة، مفادها أن الحجاب أصبح مهددا في المجتمع بصورة علنية وجريئة، وأن الوزيرة غدير هي أحد المشاركين في هذا التهديد في ظل تبنيها لأفكار تحررية.

    الموضوع الثاني هو دور الأسرة في المجتمع، حيث يتبنى التجمع السلفي الرؤية الدينية السلفية المناهضة لأي انفتاح أو تحرّر للأسرة. ويجب الإشارة هنا إلى أن المجتمع الكويتي لا تسيطر عليه صورة نمطية واحدة  للأسرة وهي الصورة الدينية، وبالذات السلفية، بل تختلف وتتنوع هذه الصور باختلاف توجهاتها وبتنوع سلائقها، من دينية سلفية، ودينية غير سلفية، ودينية محافظة، ودينية شيعية، ومنفتحة، وعلمانية، وليبرالية، وغيرها من الصور. فالنماذج الأسرية المختلفة، تتنوع بتنوع التوجهات والمذاهب والأفكار والثقافات. ومسؤولية الوزيرة تكمن في احترام هذا التنوع الاجتماعي الأسرى، وفي رفض مساعي العمل إنطلاقا من الالتزام بنموذج ونمط خاص، سواء كان هذا النموذج إسلاميا بناء على رغبة التجمع السلفي أو غيره من الأصوات الإسلامية، أو كان هذا النموذج ليبراليا منفتحا، أو كان محافظا.

    أما الموضوع الثالث، والأكثر حساسية والذي قد يخلق صداما مع الوزيرة، فيتعلق بالعمل الخيري والإشراف عليه. وهو في تصوري مربط فرس العديد ممن عارضوا التوزير، وخاصة ممن يساهمون بشكل فعال في هذا النشاط. فلا تزال العديد من المخالفات تسجل حول العمل الخيري. وهناك سابقة تتعلق بقيام الولايات المتحدة بتجميد أصول جمعية إحياء التراث، التي ينتمي إليها أعضاء التجمع السلفي، حيث جمدت وزارة الخزانة الأمريكية أموال الجمعية قبل سنوات للاشتباه في تمويلها ما سمته أنشطة إرهابية. فهل يخشى التجمع من تشديد الوزيرة للرقابة على هذه الأنشطة، ومن عدم القدرة على التفاهم معها حول وجود مخالفات؟ هل يريد التجمع من الحكومة أن تعيّن وزيرا للشؤون يستطيع أن “يمرّر” المخالفات؟ بل، لماذا لم تسجل اللجان الخيرية التابعة للجمعية إنجازاتها في مؤشر الأمم المتحدة؟

    إن العمل الخيري الكويتي، رغم سمعته الطيبة الواسعة حول العالم، إلا أن بعض ثغراته خطيرة وقد تُعرض الكويت لمخاطر وهزات. ويبدو، كما تشير بعض الدلائل والتوقعات، أن حكومة الشيخ صباح الخالد أمام تحدٍ لمعالجة بعض المفاسد، وإلا فإن مصيرها لن يكون بعيدا عن مصير حكومة الشيخ جابر المبارك.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleالإغتيالات مهنته: سليماني هدّد الصدر وبرهم صالح والحلبوسي
    Next Article “طز في فلسطين”!: عشائر الخليل تعلن رفضها لاتفاقية “سيداو”
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 December 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف 13 December 2025 كمال ريشا
    • هدية مسمومة لسيمون كرم 13 December 2025 مايكل يونغ
    • كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي 13 December 2025 د. عبدالله المدني
    • من أسقط حق “صيدا” بالمعالجة المجانية لنفاياتها؟ 13 December 2025 وفيق هواري
    • خاص-من منفاهما في روسيا: اللواء كمال حسن ورامي مخلوف يخططان لانتفاضتين 10 December 2025 رويترز
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Rev Aso Patrick Vakporaye on Sex Talk for Muslim Women
    • Sarah Akel on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Andrew Campbell on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz