Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines The Financial Times

      Inside Syria’s battle to dismantle Assad’s narco-state

      Recent
      20 August 2025

      Inside Syria’s battle to dismantle Assad’s narco-state

      18 August 2025

      Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations

      15 August 2025

      Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»الرئيسية»ديكتاتور عربي آخر ضحية لعنفه وفساده: سجن البشير اختبار للإنتقال السياسي في السودان

    ديكتاتور عربي آخر ضحية لعنفه وفساده: سجن البشير اختبار للإنتقال السياسي في السودان

    0
    By خاص بالشفاف on 14 December 2019 الرئيسية

    بتلقي الرئيس السوداني المخلوع عمر البشير حكما بالسجن لمدة عامين ومصادرة أمواله بالعملة الأجنبية، وذلك بعد إدانته بتهمة الفساد المالي والثراء الحرام، فإن رئيسا عربيا آخر بات ضحية ديكتاتوريته وعنفه وفساده، ما يعتبر رسالة واضحة وصريحة لكل رئيس عربي يتمادى في ظلم شعبه ويتجاوز كل الحدود من أجل تثبيت سيطرته الفردية المركزية، ويهمّش أي دور رقابي للشعب في الكشف عن فساده وهيمنته وديكتاتوريته.

     

    وشهدت محاكمة البشير احتجاجات من أنصاره، واعتبروا أنّها تمّت وسط ظروف سياسية. يذكر أنه عثر بحوزة البشير، بعد الإطاحة به في انقلاب عسكري في 11 أبريل الماضي على مبالغ ضخمة من العملة المحلية والعملات الأجنبية، وغيرها من الأصول بدون تفويض قانوني. وعلى الرغم من اعترافه بتلقي 25 مليون دولار من مسؤول في دولة خليجية، أكد البشير براءته من التهم الموجهة إليه.

    ومنذ انقلاب عام 1989، لم تتم أي انتخابات رئاسة في السودان حتى عام 2010 التي فاز فيها البشير بعد أن انسحبت المعارضة منها، واصفة إياها بأنها “غير نزيهة”.

    وتعرض البشير لكثير من الانتقادات من قبل المنظمات الإنسانية، إذ لاحقته المحكمة الدولية بتهم تتعلق بجرائم ضد الإنسانية في دارفور منذ عام 2009، إلا أنه واصل زياراته إلى البلدان العربية والأفريقية متحدياً قرار المحكمة.

     

    قبل أشهر من سقوطه، خرق البشير الحظر العربي على الديكتاتور السوري وزاره في دمشق.

    ورأى “آدم راشد”، نائب الامين العام لهيئة محامي دارفور، إنه يجب محاكمة البشير “على جرائمه سواء كانت صغيرة أم كبيرة”، مؤكدا أن محاكمته بشأن الفساد “قضية صغيرة جداً بالنسبة للجرائم التي ارتكبها في دارفور”. وأضاف أن “ضحايا جرائمه في دارفور لا يهتمون بهذه القضية، وهي ليست في حجم التهم التي يواجهها في المحكمة الجنائية الدولية”.

    وكانت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية قالت إن العقوبة التي وقعت على البشير بالسجن عامين، لن ترضي العديد من السودانيين. ونقلت الصحيفة عن “جوان نيانيوكي” مدير منظمة العفو الدولية لمنطقة شرق إفريقيا قوله: “في حين أن هذه المحاكمة خطوة إيجابية نحو المساءلة عن بعض جرائمه، إلا أنه لا يزال مطلوبًا بسبب الجرائم البشعة المرتكبة ضد الشعب السوداني”.

    وعقب الإطاحة بالبشر، طلب مدعي المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي من السلطات الجديدة تسليمه. لكن حتى الآن ترفض السلطة الانتقالية التي شكلت في سبتمبر الماضي تسليمه.

    ويقتضي تسليم البشير أن توقع الحكومة الانتقالية المشتركة التي تشكلت بموجب اتفاق تم التوصل اليه في أغسطس المصادقة على ميثاق روما الذي أنشئت بموجبه المحكمة الجنائية الدولية. لكن السودان ملزم قانونيا بتوقيفه لأن تحقيق المحكمة الجنائية الدولية جرى بتفويض من الأمم المتحدة والسودان عضو فيها.

    وأكد “تحالف الحرية والتغيير” الذي قاد الاحتجاجات ضد البشير أنه لا اعتراض لديه على تسليم البشير الى الجنائية الدولية.

    إن استبداد البشير وسلوكه القمعي في مواجهة معارضيه وفساده، ينعكس في كونه الرئيس الأطول حكما في الشرق الأوسط، ومن الذين حكموا بانقلاب، حيث تسلم الحكم في عام 1989 عبر انقلاب عسكري على الحكومة المنتخبة برئاسة رئيس الوزراء المنتخب في تلك الفترة الصادق المهدي، كذلك يعتبر البشير الأطول حكما من ضمن قائمة الرؤساء السودانيين إذ بلغت فترة حكمه 30 عاما.

    لذا ينظر المراقبون إلى محاكمة البشير، وكذلك القضايا الأخرى المرفوعة ضده، على أنها اختبار لما إذا كان بإمكان السودان وضع حد للانتهاكات التي تعرض لها العديد من المواطنين تحت حكمه، وأيضا اختبار لما إذا كان الانتقال السياسي في البلاد يمكنه المضي قدما.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleتهديد قرباني بضرب إسرائيل من لبنان أحاله إلى التقاعد!
    Next Article بعد “الأسد أو نحرق البلد”، طهران: المال، أو نحوّل المنطقة إلى جحيم!
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 August 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 August 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 August 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 July 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    RSS Recent post in arabic
    • لبنان.. هل يمكن إيجاد حل مع حزب الله؟ 19 August 2025 عمر حرقوص
    • إيران: “جبهة الإصلاحات” تطالب بتعليق تخصيب اليورانيوم وإطلاق سراح السجناء السياسيين 18 August 2025 إيران إنترناشينال
    • (شاهد فيديو جعجع وردّ طوق) ليس دفاعًا عن “رياض طوق” بل دفاعًا عن قيم الجمهورية 18 August 2025 كميل رشدان
    • غياب خامنئي “المثير للشكوك”! 18 August 2025 شفاف- خاص
    • فأر ضد إسرائيل وأسد ضد الشعب 16 August 2025 مهدي نصيري
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • جورج كتن on Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold
    • alherb on Why There Will Never Be Another Einstein
    • K Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Elie Abdul Hay on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Khairallah Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz