Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Itai Melchior and Nir Boms

      Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US?

      Recent
      3 July 2025

      Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US?

      27 June 2025

      The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran

      26 June 2025

      Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»سلامة لعون: الدولار بـ١٥٠٦ ليرة “شرط” استرضاء الشارع بـ”صدمة حكومية”!

    سلامة لعون: الدولار بـ١٥٠٦ ليرة “شرط” استرضاء الشارع بـ”صدمة حكومية”!

    0
    By خاص بالشفاف on 27 October 2019 شفّاف اليوم

    أشارت معلومات الى ان رئيس الجمهورية اللبنانية ميشال عون استدعى حاكم المصرف المركزي الى اجتماع عقد في القصر الرئاسي يوم أمس، وطلب منه تقريرا عن الاوضاع النقدية في البلاد. وكانت خلاصة التقرير كما فصّله حاكم المركزي، انه يستطيع السيطرة على تفلّت سعر صرف الدولار في السوق اللبناني خلال 72 ساعة وأنه قادر على إعادة سعر الصرف الى 1506 ليرات لبنانية للمبيع و 1510 ليرات للشراء!

     

    وأشارت المعلومات الى ان حاكم المركزي “اشترط” لاحتواء تفلّت سعر الصرف إحداثَ صدمة سياسية تُعيد المحتجين الى منازلهم ما يساهم في فتح الطرقات وإعادة العمل بالعجلة الاقتصادية في طول البلاد وعرضها.

    ٣ خيارات للحريري وباسيل.. “آوت”!

    وما لم يقله حاكم المركزي قاله رئيس الحكومة سعد الحريري، الذي نقلت اوساط قريبة منه انه اصبح في “ربع الساعة الاخير” لاتخاذ موقف مما يجري في البلاد.

    وأضافت ان خيارات الرئيس الحريري ضاقت الى ثلاثة: إما تعديل وزاري للحكومة الحالية يستبعد الوزير جبران باسيل  الذي اجمع المتظاهرون في طول البلاد وعرضها على شتمه والتنديد به وبمواقفه؛ والخيار الثاني، حكومة انتقالية من اختصاصيين برئاسة الحريري، وتضم اربعة عشر وزيرا، لا يكون باسيل من بينهم؛ وإما أن يتقدم الحريري باستقالته، ويترك الامر للرئيس عون ليتدبر أمر الازمة بما يراه مناسبا.

    خلاصات الحريري جاءت بعد استنفاد محاولات ترميم الوضع الحكومي من باب “تقني”.

    فقد حاول تقديم ورقة “إصلاح الممكن“ التي أرضى فيها جشع باسيل في شأن خطة الكهرباء، بحيث تضمنت الورقة تأجيل ترتيب الوضع الاداري لمؤسسة كهرباء لبنان الى ما بعد تنفيذ الخطة من قبل وزيرة الطاقة ندى البستاني، التي عينها باسيل لتولي الوزارة. فيتم تعيين مجلس إدارة جديد لمؤسسة كهرباء لبنان بدلا عن الحالي المنتهية صلاحيته، وكذلك الهيئة الناظمة لقطاع الكهرباء، علما ان الشرطين متلازمين لتنفيذ مقررات مؤتمر « سيدر » لتمويل خطة الكهرباء، إلا أن ورقة الحريري الاصلاحية، أرجأت تنفيذ البندين الى ما بعد اجراء التلزيمات، وهذا ما يسمح لباسيل بإجراء التلزيمات حسب أهوائه من دون مراقبة لجان “سيدر“. ومن بعد الانتهاء من التلزيمات، يتم تعيين مجلس الادارة والهيئة الناظمة كـ “شهود زور” على تلزيمات لم يكن لهما أي رأي فيها.

    ومن جهة ثانية تضمن الورقة الاصلاحية للحريري ما يرضي المحتجين لجهة قوانين واجراءات تنفيذية من بينها وقف الضرائب وموازنة لا تتضمن عجزا وسوى ذلك.

    الحريرين الذي سعى الى تسوية تعطي المحتجين ابرز مطلب رفعوه بداية الاحتجاجات وهي “موازنة لا تتضمن ضرائب مباشرة وغير مباشرة” إضافة الى سلسلة قوانين ربط إقرارها بجدول زمني، لا بتعدى نهاية السنة الحالية، ما عدا خطة الكهرباء الممتد تنفيذها الى ستة اشهر تنفيذا لاجندة باسيل، كان قد اعتبر انه أمسك العصا من وسطها، وانه انتزع من باسيل الكثير من البنود الاصلاحية التي كان يماطل وتياره ونوابه ووزرائه قي إقرارها، وترك له خطة الكهرباء. والاهم من كل ذلك، اعتبر الحريري ان الاحتجاجات فوّتت على باسيل فرصة “قلب الطاولة” الذي هدد بها في الثالث عشر من تشرين الجاري.

    ولكن الحريري تأخر في الخروج على المحتجين لما بعد 3 ايام من الاحتجاجات، وبعد ان استطاع المحتجون فرض اجندتهم من خلال قطع الطرقات والتظاهر السلمي في كل  لبنان. والاهم ان الحريري لم يدرك ان فريق عمله الوزراي لا يحوز على ثقة المحتجين.

    فكيف يُنفذ وزراء متهمون بالفساد والسرقة والتورط في صفقات خفية وعلنية اجندة اصلاحات؟

    رفض المحتجون ورقة الحريري التي اصابتهم بخيبة الامل، ووسعوا دائرة مطالبهم الى اسقاط الحكومة. وذلك ما يريده الحريري نفسه، لانه يعتقد أنه سيترأس اية حكومة تخلفها.

    ولكن المشكلة هي أن ذلك ما رفضه باسيل وحزب الله علنا، لعلمهما ان اسقاط الحكومة يعني إسقاط “هيبة العهد القوي”، وبداية انتزاع العاصمة العربية الرابعة من براثن نظام الملالي في طهران.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleالمحتجون في لبنان يعودون للشوارع مساء السبت
    Next Article كنيسة الموارنة “تأخّرت” في الوقوف مع “الشعب”.. فتدخّل الفاتيكان!
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 July 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 June 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 June 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 June 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    RSS Recent post in arabic
    • دراسة استطلاعية: أحمد الصراف الكاتب الأكثر قراءة وتأثيراً في الكويت 3 July 2025 الشفّاف
    • والدة قائد بـ”الحرس” قتلته إسرائيل: إبني شارك في “تفخيخ” احتفالات الحكم البهلوي 3 July 2025 شفاف- خاص
    • ملف كازينو لبنان: توقيف رئيس مجلس الإدارة رولان الخوري؟ 2 July 2025 المدن
    • عن حبيب صادق.. و”حرب الإسناد” 2 July 2025 سيمون كرم
    • التعميم الأساسي رقم 169 للمصارف ماذا يعني؟: خدمة للمودعين أم للمصارف؟ 2 July 2025 بيار عقل
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz