Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Samara Azzi

      It’s a Liquidity Problem, Not an Accounting Problem, Stupid

      Recent
      16 December 2025

      It’s a Liquidity Problem, Not an Accounting Problem, Stupid

      15 December 2025

      The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025

      14 December 2025

      Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»المواطنون العرب يريدون وزراء عربًا

    المواطنون العرب يريدون وزراء عربًا

    0
    By سلمان مصالحة on 31 January 2019 شفّاف اليوم

    ترجمة عربية لمقالة “هآرتس”

     

    اذا كان المواطنون العرب يتوقون الى الاندماج في جميع مؤسسات الدولة، ويطالبون، وبحق، بالمساواة المطلقة في الدولة، فمن الجدير أن يتصرف من يمثلونهم وفقًا لهذه الطموحات والمطالب.

    عندما تم الاعلان عن نتائج الانتخابات للكنيست السابقة، تبين أن القائمة المشتركة التي ادخلت 13 عضو كنيست هي القائمة الثالثة من حيث حجمها. حسب الاجراء المتبع في توزيع اللجان في الكنيست تبين أن القائمة المشتركة يحق لها ادخال عضوين الى لجنة الخارجية والامن، لكن الغريب هو أن ممثلي القائمة المشتركة سارعوا الى الابلاغ عن تنازلهم عن العضوية في اللجنة، وأنهم يريدون استبدال العضوية فيها بعضوية في لجنة اخرى.

    هذا السلوك لأعضاء القائمة المشتركة كشف على الفورة الفشل البنيوي في مفهوم المواطنة لدى ممثلي الأحزاب التي شكلت القائمة. الكنيست هي الساحة السياسية الرئيسية، وفيها يتم سن قوانين تحدد مصير المواطنين في كل مجالات الحياة. كل من يأخذ على عاتقه قواعد اللعب الديمقراطية يجمع أشخاصًا في أحزاب ويذهب الى الانتخابات من أجل أن يحسب على طاقم المشرّعين في الكنيست، يجب عليه أن يتمسك بجميع الحقوق الديمقراطية المعطاة له.

    هذه الحقوق لا يمكن أن تكون مقتصرة على إمكانية إسماع الصوت والصرخة على منصة الكنيست. أحيانا ربما يكون صوت الصرخة من خارج المبنى سيسمع بصورة أقوى وبصورة مدوية أكثر مما لو كان حبيسًا بين جدران الكنيست. من يرسل مندوبين مخولين من قبله إلى الكنيست، يتوقع أن مندوبيه سيشاركون في كل منتديات البرلمان، التي يمكنها أن تقرر مصيره كمواطن في الدولة. من بين المنتديات التي يتوقع المواطن العربي أن يعين فيها هي كل لجان الكنيست بدون استثناء. يمكن القول إن المواطن العربي يتوقع حتى أكثر من ذلك: هو يريد عدم اكتفاء ممثليه بمكانة الكتلة الحاسمة، بل المشاركة في الائتلاف الحكومي، اذا كان الأمر يتعلق بهم. وأن يشغلوا مناصب وزراء بكل ما تعنيه الكلمة، وأن يهتموا بجميع المواطنين في دولة مساواة.

    إن معنى مشاركة العرب في انتخابات الكنيست هو قبول مكانة المواطنة في دولة اسرائيل، وإعطاء شرعية للنظام السائد فيها. أعضاء الكنيست العرب الذين يقسمون الولاء للدولة على منصة الكنيست يجب أن يطالبوا ويحصلوا على جميع الحقوق المعطاة لأعضاء الكنيست بدون استثناء. لذلك، هذا ما يتوقعه منهم الناخبون الذين أرسلوهم ليتحدثوا باسمهم.

    اذا كان المواطنون العرب يتوقون الى الاندماج في جميع مؤسسات الدولة، ويطالبون، وبحق، بالمساواة المطلقة في الدولة، فمن الجدير أن يتصرف من يمثلونهم وفقًا لهذه الطموحات والمطالب. وإلا فما هي الفائدة من هذه المشاركة في اللعبة الديمقراطية؟

    ربما تكون هذه الطريق غير مزروعة بالورود، بل تعج بالعنصريين الصهاينة، الذين سيضعون أمام أعضاء الكنيست العرب هؤلاء سورًا منيعًا مع مجسات الكترونية عنصرية بهدف إبقاء ممثلي المواطنين العرب خارج السور. ولكن إذا أعلن الممثلون العرب من البداية أنهم سيبقون الى الأبد في مقاعد المعارضة، فلا فائدة من وجودهم في الكنيست. حيث أنهم بهذا السلوك هم فقط يفيدون الدعاية الصهيونية. هم يُستخدمون مثل ورقة التين التي تغطي عورة “الديمقراطية الوحيدة” في الشرق الاوسط.

    يجب كسر القفص الزجاجي الذي يمنع خروج الممثلين العرب الى الهواء المدني النقي. المواطنون العرب يستحقون ممثلين يعرفون بشكل عميق مكانتهم المدنية في دولة اسرائيل. هذه المكانة المدنية يجب ملؤها بالمضمون. وهذا المضمون يجب أن يكون المشاركة في جميع مؤسسات الحكم في الدولة، والاهتمام الحقيقي بجميع المواطنين دون فرق في الدين والعرق والجنس.

    هناك من يفضلون مواصلة أن يكونوا أسرى للماضي. لقد حان الوقت لأن نفكر جميعنا، يهودًا وعربًا، في المستقبل.

    هآرتس، 22.1.2019
    مصدر: مركز الناطور

    ***
    For Hebrew, press here
    For English, press here

    من جهة أخرى

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleبكركي تقرع الأجراس: “كنّا سويسرا الشرق وبتنا اليوم في مؤخرة الدول”!
    Next Article Exciting Election? Israel Is Snoring
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Le Grand Hôtel Abysse sert toujours des repas en 2025 16 December 2025 Walid Sinno
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 December 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    RSS Recent post in arabic
    • الرأي العام اللبناني أقرب إلى فكرة “السلام” من أي وقت مضى! 16 December 2025 علي حمادة
    • صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف 13 December 2025 كمال ريشا
    • هدية مسمومة لسيمون كرم 13 December 2025 مايكل يونغ
    • كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي 13 December 2025 د. عبدالله المدني
    • من أسقط حق “صيدا” بالمعالجة المجانية لنفاياتها؟ 13 December 2025 وفيق هواري
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • P. Akel on The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025
    • Rev Aso Patrick Vakporaye on Sex Talk for Muslim Women
    • Sarah Akel on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Andrew Campbell on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    wpDiscuz