Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»الغيارى على العدالة

    الغيارى على العدالة

    0
    By سناء الجاك on 18 September 2018 منبر الشفّاف

    من المتوقع ان يُستشهد جميع المتهمين المعلَن تورطهم في جريمة اغتيال الرئيس #رفيق_الحريري.

    هكذا يحصل عادة، اذ تلي الجريمة الكبرى جرائم لاحقة لمحو آثارها. لن يقتصر الامر على مصطفى بدر الدين الذي قُتل في ظروف غامضة، ولن يقتصر الامر على تصفية جميع المسؤولين السوريين المحتمل تورطهم، ابتداء من آصف شوكت مرورا بجامع الجامع وليس انتهاء برستم غزالي، في حين يبقى مجهولاً مصير أربعة آخرين متوارين عن الأنظار منذ ما قبل صدور الاتهام في حقهم، يعيشون كالاشباح حتى قبل توجيه التهم اليهم، وفي حين يصعب تنفيذ احكام #المحكمة في ظل التوازنات الحالية.

    معلوم ان المخطط كان يقضي بارتكاب الجريمة الكاملة التي لم تخلّف دليلاً يكشف ملابساتها، بفعل توجيه الاتهام الى التطرف السني، سواء لجهة بدعة “الحجاج الاوستراليين” او مصدر شراء الشاحنة او مصدر شراء الخطوط الهاتفية الخليوية او تركيب الشريط المزوّر للمظلوم “احمد أبو عدس” وابتداع “جبهة النصرة” التي اعيد احياؤها لوأد الثورة السورية.

    وبما ان الكمال لله سبحانه وتعالى، كان خطأ شراء الخطوط الخليوية من مكان واحد وتسديد فواتير هذه الخطوط من مصدر واحد. هذا الخطأ مثّل الخيط الأول في الطريق الى الحقيقة، على أمل اقترانها بالعدالة. وقد دفع ثمن هذه الحقيقة مطلع كانون الثاني 2008 الشهيد بحق وبفعل شهادة الحق والعدالة الرائد وسام عيد الذي تمكن من جمع “قِطَع البازل” ورسم خريطة الاتصالات بالاجهزة الخليوية المخصصة للجريمة وكشف أسماء مستخدميها لتوضيح صورة ما جرى في 14 شباط 2005.

    لكن واقع الأمور انقلب رأساً على عقب، وحصل التغيير، وكانت لجنة دولية لتقصي للحقائق ثمّ لجنة تحقيق دولية، ثم خروج النظام الاسدي من لبنان، ثم كشف براءة المظلوم “أحمد أبو عدس” من خلال الأدلة القائمة على فحوص الحمّض النووي في موقع الجريمة، وأخيراً محكمة دولية، من خلال مسيرة اقترنت باغتيالات إن دلت على شيء، فإنما تدل على مثابرة المرتكبين على مزيد من الجرائم للتشويش على الجريمة الأمّ وطمس الحقيقة وعرقلة العدالة.

     

    اقترنت الاغتيالات بعمل دؤوب منذ العام 2005 لزعزعة استقرار المجتمع اللبناني وتفخيخه بالمذهبية القاتلة وزيادة منسوب الفساد واغراقه بحبوب الهلوسة وغيرها من أنواع المخدرات شبه المجانية لضرب بنية شبابه، ناهيك بالسعي المتواصل لتغيير صيغة لبنان والقضاء على مؤسساته ورميه في فراغ تلو فراغ يقود الى اعلانه دولة فاشلة، وإلهاء الشعب بملفات الكهرباء والمياه والنفايات والأمن الغذائي وأزمات التعليم والطبابة. أخيراً وليس آخراً، أزمة مطار بيروت، وفي جيب الحاوي المزيد من العجائب والغرائب. بينما المطلوب يبقى أمراً واحداً ووحيداً، وهو تطبيق العدالة ومعرفة حقيقة من خطّط ونفّذ هذه الجريمة، لأن المعرفة وحدها تكفل طيّ صفحة ما جرى والبناء في اتجاه مرحلة جديدة كنا نأمل ان تؤدي الى أساس سليم للانطلاق بالدولة.

    وها نحن اليوم، في انتظار المراحل الأخيرة من المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، مع أدلة بآلاف الصفحات والوثائق التي تضم 3128 قرينة، من بينها شبكات الاتصالات التي استخدمها المتهمون، إضافة إلى نصوص إفادات 307 شهود.

    لكن كل هذه الأدلة مرفوضة في نظر فئة من الغيارى على العدالة، تم تجنيد أفرادها في هذه المرحلة، من أكاديميين وخبراء قانونيين، فقط للطعن بالمحكمة الدولية، التي تشكل خطراً على لبنان كونها تسورد العدالة. فهذا المصطلح بات يستخدم هذه الأيام من ضمن عدة الشغل الرامية الى التمهيد لرفض ما يمكن ان يصدر عن المحكمة الدولية بأسلوب لا يعتمد الهجوم السياسي والتموضع في خندق الممانعة، ولكن بالشوكة والسكّين، والتنقيب عن عيوب قانون المحكمة ونقاطه الضعيفة واغفال جرائم أخرى متراكمة بعد الجريمة الأمّ.

    أكثر من ذلك، الغيارى على العدالة يحذّرون من تداعيات نتائج المحكمة على الكيان اللبناني، ويحذّرون من انها قد تطال “حزب الله” بصفته خطاً مقاوماً يزعج الاميركيين والإسرائيليين، ما يؤدي الى حرب أهلية ويهدد الاستقرار، متناسين ان المتهم بالجريمة وحده يملك فائض السلاح وفائض القوة والمقاتلين الذين سيصبحون عاطلين عن العمل بعد انتهاء مهمتهم في سوريا، ما يقود الى الاستنتاج ان اعلان الحقيقة من خلال حكم على المتورطين المتهمين، سيدفع من يملك القدرات، الى افتعال هذه الحرب على الذين يطالبون بالعدالة.

    يتبجح الغيارى على العدالة بأن المحكمة الدولية ليست حَكَماً على اعتبار ان نصف اللبنانيين يرفضونها، تالياً هي منحازة الى فريق وستزيد من الانقسام الداخلي. وكأن القاضي الذي يحكم ضد أحد أطراف أي قضية، يكون منحازاً الى الطرف الذي يحكم لصالحه. وهذا لعمري ضرب لأساس العدالة التي يغارون عليها، ويصوّرون تداعياتها مؤامرة أميركية-إسرائيلية ضد فريق لبناني خاض حرباً ضد إسرائيل وادعى انه هزم الإسرائيليين، لهذا السبب يعاقَب اليوم.

    وينسون ان الجريمة ولجنة التحقيق سبقتا حرب تموز، التي ربما خطط لها في إطار عدة الشغل للقضاء على التحقيق والمحكمة والعدالة.

    • المحكمة الدولية

     

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleنجاد: رئيس استخبارات الحرس الثوري غير متوازن
    Next Article The Sporting Scandals of the Season
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz