Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Samara Azzi

      It’s a Liquidity Problem, Not an Accounting Problem, Stupid

      Recent
      16 December 2025

      It’s a Liquidity Problem, Not an Accounting Problem, Stupid

      15 December 2025

      The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025

      14 December 2025

      Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»المجلّة»سرُّ قتل الموساد المبحوح “خنقاً” في دبي

    سرُّ قتل الموساد المبحوح “خنقاً” في دبي

    0
    By القبس on 4 September 2018 المجلّة

    القبس – خاص

    رغم مرور نحو تسعة اعوام على اغتيال الموساد القيادي في كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس محمود المبحوح في دبي، بعد صعقه كهربائيا داخل غرفته، ومن ثم خنقه حتى لفظ أنفاسه من دون أن تظهر أي اصابات على جسده. ما زالت دواعي الموساد حول العملية، وطريق التنفيذ تثير العديد من التساؤلات. وتمكنت القبس من كشف سر إصرار الموساد على قتل المبحوح خنقا، كما توصلت إلى هوية شخص آخر تلاحقه اسرائيل منذ عام 1989 وله علاقة باغتيال المبحوح.

     

    حصلت القبس على شهادة حية من مسؤول فلسطيني سابق، شارك في وساطة بين اسرائيل وحماس في عام 1996 لاسترجاع جثة الجندي يتسحاك سبورتاس الذي كانت حماس اختطفته وقتلته مع جندي اخر اسمه ايلان سعدون في عام 1989.
    ويقول المسؤول الامني السابق، الذي رفض الكشف عن اسمه، انه في عام 1996 تلقى امرا من الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات آنذاك للمساعدة في ايجاد جثة جندي اسرائيلي اختطفته حماس وقتلته فبل سبعة اعوام، وذلك في اطار اللفتات التي كان يقوم بها عرفات تجاه اسرائيل خلال اتفاق اوسلو ومراحله الاولى، حيث كان يعلم مدى اهتمام الاسرائيليين وحساسيتهم لجهة جثث جنودهم، وعملهم على استعادتها بأي ثمن.

     

    ويقول المسؤول انه بعد البحث تبين ان محمود المبحوح ومحمد نصر من قادة حماس الميدانيين آنذاك هما اللذان قاما بعملية قتل سبورتاس، وتمت مفاوضتهما بشكل منفرد لاسترجاع الجثة التي دفنت في منطقة اشدود (اسدود)، وفق ما اظهرته خريطة رسمت بخط يد محمد نصر.
    ويضيف المسؤول ان المبحوح ونصر طلبا مبلغا من المال لقاء المعلومات، وهو (اي المسؤول) تلقى من الاسرائيليين مبلغ 250 الف دولار لكل منهما دفع نصفها عند تسلم خريطة مفصلة بخط يد محمد نصر، تدل على مكان دفن الجندي يتسحاك سبورتاس، وبعد التأكد من الخريطة والبحث الاسرائيلي في المكان الذي تمت به خلال السنوات اعمال بنية تحتية وصيانة وشق شارع تم ايجاد الجثة، وقام المسؤول بتسليم المبلغ المتبقي للاثنين.
    ولم يتوقف الامر عند هذا الحد، فبعد تحليل الطب الجنائي للجثة الاولى التي وجدت في رمال غزة والجثة الثانية التي وجدت قرب اشدود (بحسب خريطة نصر) تبين ان الجنديين قتلا خنقا بعد ايام من اختطافهما.

     

    محمد نصر

    وفي هذا الاطار، قال المسؤول الفلسطيني ان الموساد الاسرائيلي الذي تابع ولاحق المبحوح في شتى انحاء العالم، اختار قتله خنقا ثأرا للجندي سبورتاس، بالرغم من ان العملية كانت لتنفذ بسهولة بطلقة من مسدس كاتم للصوت او حقنة سم قاتل، الا ان اختيار الخنق كان للانتقام من القيادي الحمساوي لانه خَطف وقَتل وقَبض ثمن ذلك. ولا يستبعد المسؤول الفلسطيني ان يكون عملاء الموساد سرقوا اموالا

    من المبحوح خلال تواجده في دبي.
    اما محمد نصر فإن الموساد لا يزال يلاحقه، وكشف المسؤول الفلسطيني عن معلومات حصل عليها ان اجهزة الاستخبارات الاسرائيلية تترصد نصر المتواجد حاليا في ايران، وهو ممثل حماس في طهران ومقرب من قيادة كتائب عز الدين القسام، وله دور كبير في مباحثات المصالحة الفلسطينية.
    ويضيف المسؤول الفلسطيني ان نصر والقيادي الحمساوي محمد الضيف القائد العام لكتائب القسام في غزة هما اللذان يعرقلان سير مفاوضات المصالحة بضغط من ايران.
    يذكر ان المبحوح كان له الدور الرئيسي في تهريب الصواريخ والأسلحة الايرانية إلى قطاع غزة، وكان عنصرا استراتيجيا بالنسبة لحماس في ما يتعلق بالتسليح من إيران.

    صورة ضوئية للخريطة التي رسمها محمد نصر بيده وتظهر مكان دفن جندي اسرائيلي قرب غزة قتل خنقاً بعد خطفه عام 1989 | القبس خاص
    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleWhat Justice Can Foreign Courts Offer Syrians? (Part 2/2)
    Next Article قضايا النساء: “نعم، ولكن”..!!
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Le Grand Hôtel Abysse sert toujours des repas en 2025 16 December 2025 Walid Sinno
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 December 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    RSS Recent post in arabic
    • الرأي العام اللبناني أقرب إلى فكرة “السلام” من أي وقت مضى! 16 December 2025 علي حمادة
    • صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف 13 December 2025 كمال ريشا
    • هدية مسمومة لسيمون كرم 13 December 2025 مايكل يونغ
    • كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي 13 December 2025 د. عبدالله المدني
    • من أسقط حق “صيدا” بالمعالجة المجانية لنفاياتها؟ 13 December 2025 وفيق هواري
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • P. Akel on The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025
    • Rev Aso Patrick Vakporaye on Sex Talk for Muslim Women
    • Sarah Akel on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Andrew Campbell on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    wpDiscuz