Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Orna Mizrahi

      Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War 

      Recent
      14 June 2025

      Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War 

      10 June 2025

      Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction

      9 June 2025

      New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»الرئيسية»إنهاء إمارة “إسكوبار لبنان” سبقه تهريب ٤٠ مهرّباً كبيراً!: انتفاضة شيعية في وجه “الحزب”

    إنهاء إمارة “إسكوبار لبنان” سبقه تهريب ٤٠ مهرّباً كبيراً!: انتفاضة شيعية في وجه “الحزب”

    0
    By خاص بالشفاف on 29 July 2018 الرئيسية

    (يافطة تم تعليقها في “بريتال”: إتهام صريح للحزب باغتيال الحريري.. واسماعيل)

     

     

    فجأة تحركت القوى الامنية اللبنانية، وداهمت بلدة “المحمودية” في ضاحية بلدة بريتال البقاعية وأنهت إمارة المدعو “إسكوبار لبنان”، “علي زيد اسماعيل”، حيث قتل “اسماعيل” مع سبعة آخرين، واوقفت القوى الامنية 25 شخصا من بينهم سوريون.

     

    ليس سرا ان في لبنان اكثر من « اسكوبار »!

    وإذا كان “علي زيد اسماعيل” غير معروف ولم يكن يتباهى بـ “إمارته”، فإن المدعو “نوح زعيتر” يتباهى من شاشات التلفزيون بـ”إمارته”، وبأدوراه الاجتماعية في مساعدة المحتاجين، والتكرم عليهم بما تجود عليه تجارته في تهريب الممنوعات، تحت نظر الجميع. عدا اضطلاعه، مؤخرا، بدور “مصلح إجتماعي”، حين دخل على خط الخلاف بين “آل الجمل” و “آل جعفر” في البقاع وعلى الحدود السورية اللبنانية لإنهاء الاشتباكات بين الطرفين التي تم خلالها استخدام المدفعية كما تشهد الصورالمنشورة على وسائل التواصل الاجتماعي!

    إبن شقيق عماد مغنية.. مهرّب

    لماذا علي زيد اسماعيل؟ وأين هو نوح زعيتر وسائر المهربين الآخرين؟

    المعلومات تشير الى ان قرار إنهاء إمارة اسماعيل صدر بقرار من حزب الله، في أعقاب توقيف إبن شقيق القائد في الحزب « عماد مغنية » على حاجز للقوى الامنية في محلة ضهر البيدر، وهو ينقل كمية من المخدرات بالغة الخطورة، وقد “تعاطى” منها هو شخصياً!

    وتضيف مصادرنا ان إبن شقيق « عماد مغنية » اقر في التحقيق معه انه تعاطى المخدرات لدى “زيد اسماعيل”، وان الكمية التي بحوزته مصدرها مخازن “اسماعيل” في “المحمودية”.

    تزامناً، تصاعدت صرخة اهالي البقاع في وجه مهربي المخدرات الذين تحولوا الى عصابات تفتك بالمواطنين غير آبهة بانتماءاتهم الدينية او المذهبية او السياسية وتعمل قتلا وسلبا وترويعا وترويجا للمخدرات بغطاء من القوى السياسية الحزبية الشيعية. وقد بادر هؤلاء، بعد القضاء على “إمارة اسماعيل”، الى التنصل من انتمائهم الحزبي وأحرقوا علم حزب الله موجهين لومهم وسبابهم الى السيد حسن نصرالله على تخليه عنهم لقمة سائغة للقوى الامنية اللبنانية.

    قبل الغارة: الإيعاز لكبار المهرّبين باللجوء إلى سوريا!

    وتضيف المعلومات ان المطلوب الاول في تصفية إمارة المخدرات كان « علي زيد اسماعيل »، في حين ان من يُراد الاستمرار في تأمين الحماية لهم تم إبلاغهم مسبقاً بضرورة مغادرة الاراضي اللبنانية الى سوريا. وبالفعل، فقبل  يومين من مداهمة « امارة اسماعيل » فرّ إلى سوريا اكثر من ٤٠ من كبار تجار المخدرات،  يتقدمهم أشهرهم المدعو “نوح زعيتر“.

    أهالي بريتال يبايعون الحريري: “نحنا إلك يا شيخ سعد”!

     

    على طريقة “المافيا”: في البقاع والهرمل، “الحماية” مقابل “الولاء”!

    إنهاء إمارة اسماعيل كشف توزيع الولاءات والانتماءات السياسية في ما يسمى « البيئة الحاضنة » لحزب الله في منطقة البقاع، حيث سمح الحزب لابناء هذه البيئة بممارسة ما يريدون من افعال تتنافى مع سلطة القانون، ومن ضمنها الاتجار بالمخدرات وتعاطيها وتوزيعها، مقابل الولاء الاعمى غير المشروط للحزب. وفي المقابل ايضا، اهمل « الحزب »، ومعه « حركة امل »، كل المشاريع التي من شأنها تحقيق تنمية مستدامة في البقاع، وجرى تحويل « المنافع » التي تصيب الطائفة الشيعية، سواء من الدولة او من ايران، لتنمية الجنوب اللبناني ما يبقي اهالي البقاع رهينة لدى الحزب الالهي الذي شكل لهم مظلة امنية تقيهم مطاردة الاجهزة الامنية، حيث يسجل وجود اكثر من 37 الف مذكرة توقيف في حق اشخاص من البقاع تورطوا في اعمال المخدرات والاتجار بها وتعاطيها.

    إنتفاضة ضد « الحزب » بعد انكشاف تهريب كبار المهرّبين

    وتشير المعلومات الى انه وبعد انكشاف تهريب التجار المرضي عنهم الى سوريا والايقاع بـ”اسكوبار” دون سواه، ادرك اهالي البقاع انهم رهائن لدى حزب الله، يغطي منهم من يشاء ويكشف من يشاء، فانتفضوا في بريتال وجوارها، في وجه « الحزب » واحرقوا علمه، وشتموا امينه العام امام شاشات التلفزيون.

    المعلومات تقول إن ما حصل بعد إنهاء إمارة “اسكوبار لبنان” سيشكل بداية تفلت من سيطرة حزب الله على البقاع، خصوصا ان هناك حراكا مدنيا جدياً يسعى الى وقف النزف البشري البقاعي في سوريا على يد حزب الله، ويسعى الى حل مشكلة مذكرات التوقيف عبر اجراء مصالحة مع الدولة اللبنانية بما يسمح لابناء البقاع بالتحرر من عبء هذه المذكرات التي تحول دون حصولهم على جوازات سفر، او سجلات عدلية تؤهلهم للسفر، او الانخراط في اي وظيفة.

    للتذكير: أول خلاف بين الرئيس كميل شمعون وقائد الجيش فؤاد شهاب، في مطلع الخمسينات من القرن الماضي، كان حول موضوع “العفو عن المطلوبين من الدنادشة”، الذي وعد به الرئيس شمعون ولكنه امتنع عن تنفيذ وعده خلال أول سنتين من عهده. التاريخ يكرّر نفسه، لأن ظروف المنطقة لم تتغير!

     

    *

    تعليقات الفايس بوك

     

    Kamal Atrissi

    Kamal Atrissi

    المقال إعداد وإخراج المخابرات الإسرائيلية

     

    Mohamd Sya

    Mohamd Sya

    اللصوص على اشكالها تقع

    Ahmed Chouman

    لح يكييف سعد قسم من بيت اسماعيل صاروا معو نيالوا
    Hilal Joumaa

    Hilal Joumaa

    المهم اهل الامانة هلق بدن يخدو بتار الزلمي ولح يبعتو عالسعودية كونتينر كيبتاغون
    Yasser Osseily
    للأسف على هيك مقال وعلى هيك تشبيه اذا حزب رفع الغطاء ومات شي مطلوب بتقوم دنيا وما بتقعد
    واذا غطا ما بيخلص ياعميان كم واحد هول لتجمهرو وحرقو صور نبيه بري واعلام الحزب ما بيطلع عدد اصابع الايدان مع اصابع اجر حاج تحلمو وتركبو قصص من نسج الخيال ما حدا مستعد يحمي اي تاجر مخدرات او حرامي سيارات او قاطع طريق وخلو نهاد المشنوق وسعد الحرير وجوزيف عون يشتغلو شغلون وينضفو جميع المناطق البنانية واذا حدا وقف بوجهم يسمه بالأسم شبعنا غباء يا معتوه
    Mohammad Mokdad

    Mohammad Mokdad

    مقال سخيف حزب الله رفع الغطاء عن كل الخارجين عن القانون من سنوات ولا احد يمنع الدوله من اخذ تدابيرها وهذا كلام لا يقبله سوى المجانين ولو ان اسماعيل لم يطلق النار ويقاوم الجيش لما قتل ومن مده قتل ابناء المصري وقتل العديد في السنوات الماضيه من المطلوبين من قبل القوى الامنيه
    Edgar Mansour

    Edgar Mansour

    الشعوب اللبنانية الغفورة برسم البيع والضمير ،يريدون الشيء وعكسه ،مبروك عليكم هذا الاذلال والانبطاح ولحس الآفاق ،عيشوا بهالنعمة😵
    Mohammad Mokdad

    Mohammad Mokdad

    يعني رفيق الحريري كان تاجر مخدرات

     

    Rajae Haj Houssun

    Rajae Haj Houssun

    صاحب هل لمقال ام اهبل اما مسطول
    Sleiman Assaf

    Sleiman Assaf

    فاقد الشيء لا يعطيه

     

    Bob Fahes

    Bob Fahes

    لعناء الشرق الاوسط مقال تافه على كم ازعر تافه حقن
    No automatic alt text available.

     

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleعن الأسد وحرق البلد
    Next Article قاسم سليماني… كلِّمْني!
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 June 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 June 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 June 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS Recent post in arabic
    • ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل! 13 June 2025 الشفّاف
    • بينهم “اسماعيل قآني”: قائمة الجنرالات القتلى من الحرس الإيراني 13 June 2025 بيار عقل
    • المطلوب من «حزب الله» التكيّف مع الواقع الجديد في المنطقة! 12 June 2025 هدى الحسيني
    • طه حسين وفرقة «شحرور الوادي» 12 June 2025 د. عبدالله المدني
    • من ذكريات الجيل الكبير 11 June 2025 أحمد الصرّاف
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz