Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines The Wall Street Journal

      Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action

      Recent
      12 December 2025

      Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action

      10 December 2025

      Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing

      9 December 2025

      Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything!

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»10 على 10 لنظام “التعفيش” والأسلحة الكيميائية

    10 على 10 لنظام “التعفيش” والأسلحة الكيميائية

    0
    By سناء الجاك on 28 May 2018 منبر الشفّاف

    لم يكن ينقص المواطن السوري المشرد في أصقاع الدنيا الا القانون رقم عشرة الذي أصدره بشار الأسد قبل شهر ونيف، والقاضي بجواز إحداث منطقة تنظيمية أو أكثر ضمن المخطط التنظيمي العام للوحدات الإدارية، وذلك بمرسوم بناء على اقتراح وزير الإدارة المحلية والبيئة وتعديل بعض مواد المرسوم التشريعي رقم 66 لعام 2012.

    يستوجب هذا القانون ان يتقدم المالكون في المناطق التنظيمية المستحدثة بوثائق تثبت ملكياتهم، والا فلا حول ولا قوة. الحجة التي يقدمها المقربون من النظام الاسدي تؤكد ان القرار لا يصادر املاك أيٍّ كان، بل يعيد تنظيم المدن السورية التي اجتاحتها عشوائيات تم بناؤها على اراضي الدولة وهي مخالفة للنظام الدستوري والاجتماعي والخدمي في البلاد وقد انتشرت بشكل كبير في العقدين الماضيين.

    هذه الحجة تضرب عصفورين بحجر واحد: الأول يقضي بوضع الدول التي تستضيف أعداداً كبيرة من اللاجئين في “خانة اليك”، فترغمهم على التطبيع مع النظام بصرف النظر عما إذا كان هذا التطبيع سيؤدي الى عودة ام لا. وتحديداً لأن اللاجئين المحدودي العدد في الدول الأوروبية لديهم أمل بالحصول على جنسية الدولة التي يقيمون فيها. اما في دول الجوار فالمسائل لها أوجه أخرى.

    لبنان يبقى أول من يصوب عليه هذا القانون، ولا سيما مع عودة ودائع النظام السوري الى الندوة البرلمانية والوزارية ربما، والمرحلة المقبلة ستذيب الثلج عن مسألة التطبيع هذه وتكشف المرج الذي قد يفرض التطبيع ويعجز عن الحاق الفرض بعودة السوريين.

    اما العصفور الثاني الذي يصوب عليه النظام ضمن خطة متكاملة، فهو تنظيم اللاعودة لهؤلاء اللاجئين. فهو يريد التخلص منهم بغية إتمام التغيير الديموغرافي الساعي اليه في إطار سوريا المفيدة المطلوب تأسيسها خدمة لمحور الممانعة.

    لا ضرر لدى هذا النظام ومحوره بتحويل اللاجئين قنابل فتنة موقوتة يحركها القهر والظلم والذل في الآتي من المراحل المقبلة.

    وفي حين يستفيض المقربون في القول ان العشوائيات في كل دول العالم تكون دائما بؤرة للمهربين او المتسولين وفي العقد الاخير لاصحاب الفكر المتطرف، لنا ان نقتنع ان سوريين يستطيعون بناء عشوائيات خلال العقدين الماضيين تحت حكم إرهابي منذ قيامه يقمع حتى الانفاس ويتحكم بالبشر والحجر ويزج في السجون بمئات الآلاف من المواطنين الذين يتلفتون حولهم خوفاً، حتى لو كانوا في غرف نومهم.

    هذا القانون الذي يدّعي انه يسعى للقضاء على الإرهاب، يستكمل عملية التنظيف الجارية منذ اندلاع الحرب السورية والقاضية بترحيل أهالي مناطق بكاملها تمهيداً لتغيير هويتها وإحكام قبضة النظام على من فيها.

    وفي حين يصف المعارضون غير المقاتلين تطبيق هذا القرار بأنه “مهمة انتحارية”، لا يغفل من عايش هذا النظام الإشارة الى انه يهدف الى التدقيق في هوية العائدين وتصنيفهم ومن ثم تصفية غير المرغوب فيهم. كما يشرعن توطين المؤيدين له في اغنياء مؤيدين وطارئين تمّ تجنيسهم. والأخطر انه سيكرس تهجير الفقراء الى غير رجعة ويسمح للاغنياء من الموالين للنظام بوضع اليد عبر تشريعات غبّ الطلب على مناطق بأمّها وأبيها، إضافة الى حرمان المعارضين من أصولهم.

    يعني ضربة معلم، ولا سيما اذا أفادت الأرقام ان أكثر من 11 مليون سوري هُجِّروا من وطنهم. وتشير الإحصاءات التقريبية الى ان 17% منهم فقط يملكون وثائق تثبت ملكيتهم. اما عن النازحين الى مناطق في الداخل السوري، فأرقام الأمم المتحدة تشير الى ان 9% منهم فقط يملكون وثائق تثبت ملكيتهم.

    يذكّرنا هذا القرار وما سوف يستتبعه من تغيير للتركيبة السكانية والمدنية السورية، بتهجير الفلسطينيين، الذين عملت الوكالة الصهيونية على استبدالهم بمهاجرين يهود في اربعينات القرن الماضي وخمسيناته.

    لكن المقيت في طرح الموضوع يبرز عندما يشرح ابعادَ القانون وببراءة مقرزة كلُّ من يدور في فلك النظام الاسدي ابتداءً من رأس الهرم وليس انتهاءً بأيّ محلل او منظّر لهذا النظام.

    فالهدوء والثقة والبرودة واللامبالاة مزايا تدمغ كلامهم وسلوكهم. وكأن لا شيء يحصل على أرضهم. وكأن كل هذين الموت والهرب اللذين أفضيا الى تفريغ سوريا من نصف سكانها، لا يهمّان. المهم إزالة العشوانيات وإعادة الاعمار وفق رؤية جديدة فرضتها استراتيجيات محور الممانعة القاضية بإحداث أوسع وأوسخ تغيير ديموغرافي في مطلع القرن الحادي والعشرين.

    ويعجبون إن اعترض من يستضيف اللاجئين على توقيت هذا الإصدار. او هم يسخّفون الخوف لدى الدول واللاجئين على حد سؤال من ان يؤدي هذا القانون الى اقتلاع نهائي لمن نزح بحيث لا يعود او حتى يحلم بالعودة. على أي حال، معروف ان النظام الاسدي يراقب الاحلام ويحاسب ويعاقب عليها. ويستحق عن جدارة علامة 10%10 في امتحان الجريمة الموصوفة، ابتداءً من التعفيش وليس انتهاءً باستخدام الأسلحة الكيميائية.

    sanaa.aljack@gmail.com

    النهار

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleHamas, Netanyahu and Mother Nature
    Next Article القانون رقم 10: إعادة تركيب سوريا
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 December 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • خاص-من منفاهما في روسيا: اللواء كمال حسن ورامي مخلوف يخططان لانتفاضتين 10 December 2025 رويترز
    • كيف خدمت السياسة النقدية كارتل النفط في الاستيلاء على لبنان 10 December 2025 وليد سنّو
    • مخيمات منطقة “صيدا” بين محاولات “حماس” لإمساكها وتراجع دور منظمة التحرير 10 December 2025 خاص بالشفاف
    • صيدا: معالجة “المخالفات” والانتخابات النيابية القادمة! 9 December 2025 وفيق هواري
    • في قلب باريس، آلة “الكاش” الغامضة لنخبة لبنانية 8 December 2025 كليمان فايول
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Andrew Campbell on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz