وردنا هذا الفيديو من عدد من الكتّاب والقرّاء من بلدان مختلفة! إنه الحنين إلى لبنان ما قبل حسن ونعيم! وكما يقول المثل الصيني “لو دامت لغيرك لما وصلت إليك” يا فلان..! شكراً لصانعي الفيديو، وتحية للظرف المصري!
https://twitter.com/i/status/1650072437256597507