السيد القائد (الذي يحرق الإيرانيون صوره وينادون بموته!) فتحَ الشباك وتمتم ثم تمتم.. وأوصى الإمام الرضا بحسن نصرالله!
(هل نسيَ أن يوصي بعماد مغنية والحاج قاسم! أم أنه كانت له يد في اغتيالهما.)
زمن المعجزات رجع! لا!
هذا زمن “حق الملوك الإلهي” الذي تقول عنه “الويكيبيديا” ما يلي: حق الملوك الإلهي هو مفهوم ديني سياسي يستمد من خلاله الملوك الذين يحكمون بسلطة مطلقة شرعيتهم من الدين ويعتبرون أي نوع من العصيان والخروج عليهم ذنبا بحق الله. وجد في أوروبا القرون الوسطى وفي الإسلام كذلك ولا يزال حاضرا في عديد من الدول الإسلامية“!
الملك هو نصرالله! ومعجزاته لا تُحصى: من إغتيال الحريري، إلى “حرب لو كنت أعلم”، إلى تفجير مرفأ بيروت، وإلى اغتيال لقمان سليم!
إلى “الرفاق” الذين ما زالوا يصرّون أنهم “مع المقاومة” في جميع الأحوال: إسجدوا لنصرالله! أو “قبّلوا يده”!
(لا نعرف إسم هذا المعمّم “المحنّك”، هل يعرف أي قارئ إسمه؟
“خبرياته” تستأهل مبلغاً محترماً بدولار الشيطان الأكبر! أو حتى “سيارة رباعية الدفع ومفيّمة!)