Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines POLITICO

      Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’

      Recent
      13 May 2025

      The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven

      11 May 2025

      Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’

      5 May 2025

      Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»هل ساهم الغرب في “عرقلة” ظهور الإمام المهدي؟

    هل ساهم الغرب في “عرقلة” ظهور الإمام المهدي؟

    1
    By فاخر السلطان on 20 December 2022 منبر الشفّاف

    (الصورة: في الأسطورة المهدوية،  المسيح يصلّي وراء المهدي مباشرةً قبل النبي محمد والأنبياء الآخرين..)

    *

     

    “شفاف” خاص

    في مدينة “مشهد” عام 2019 خرج ممثل المرشد الإيراني وإمام صلاة الجمعه في المدينة “أحمد علم الهدى”، ليطالب المصلّين بالدعاء لتحقيق “الفرَج”، فرج ظهور الإمام الثاني عشر للشيعة! إذ ييدو أن من شروط ظهور الإمام الغائب عن الحياة منذ ولادته، أن يدعو عامة الناس الله من أجل تحقيق ذلك!

    ساحة ولي العصر في طهران: لن يظهر المهدي حتى تطالب به البشرية كلها!

     

    في الموروث الشيعي، الإمام الغائب هو “المهدي” وكذلك “الحُجّة”.

    وجوده واسمه، حسب الرواية التاريخية المنقولة عنه والتي يشكك فيها البعض ممن ينتمون للمذهب الشيعي، هو “محمد بن الحسن العسكري“، حيث غاب منذ أن وُلد في 255 هجرية وحتى اليوم.

    لماذا طلب علم الهدى الفرج لظهور المهدي من عامة الناس، فيما يمكن، وفقا للنصوص والاعتقادات الدينية، أن يظهر “بإذن الله وإرادته” مثلما غاب “بإذن الله وإرادته ورعايته”؟

    لاشك أن توصية علم الهدى تعني ضرورة بذل مساع روحية جماعية للمساعدة في ظهور الإمام. فطلب “الفرج”، لكي يملأ المهدي الأرض قسطا وعدلا بعد أن مُلئت ظلما وجورا، يجب أن يستند إلى دعاء المؤمنين له بالظهور، وهو أمر لن يتحقق إلا حينما يتم توظيف هذا الدعاء سياسيا لجعله عالميا، حسب علم الهدى.

    بعبارة أخرى، من دون تحوّل دعاء الظهور إلى طلب بشري عام، لن يستجيب المهدي لذلك. ولكي يصبح الطلب عاما، لابد من وجود ظروف سياسية واجتماعية ودينية تهيء لهذا الأمر وتجعل الإيمان بالحُجّة وبغيبته ثم بظهوره مسألة تخص العالم أجمع. أي أنه لا بد أن يسبق مسألة الطلب، شيوع ظلم كبير في العالم بقيادة “أعداء الإسلام”.

    صورة نشرتها وكالة “فارس” في  2015 لقائد الحرس محمد جعفري وبجانبه “المهدي المنتظر” شخصياً!

    يُروى في الموروث الشيعي أن الإمام الحسن العسكري (الإمام الحادي عشر للشيعة) أنجب طفلا أسماه “محمد” وأخفاه عن الناس إلا عن المقربين منه، خوفا عليه من سطوة الدولة العباسية. توفي الإمام العسكري في 260 هجرية، أي بعد خمسة أعوام من ولادة محمد. فشكلت وفاته منعطفا هاما في تاريخ الشيعة الإمامية، لأن العسكري لم يُعين من بعده إماما في أنظار العموم، وهذا أدى بالتالي إلى تحوّل الاعتقاد بولادة محمد، المهدي، وغيبته إلى عقيدة راسخة عند الشيعة الإمامية.

    قيل إن هناك غيبتين اثنتين للإمام المهدي، “صغرى” و”كبرى”. كانت “الصغرى” منذ ولادته وحتى انقطاع الأخبار بينه وبين شيعته. فيما بدأت “الغيبة الكبرى” بعد الصغرى مباشرة. ولا يعرف الشيعة وقت انتهاء الغيبة الكبرى وموعد ظهور الإمام.

    يقول الموروث الشيعي إن المهدي كان على صلة مع أربعة سفراء أو وكلاء خاصّين في فترة غيبته الصغرى، لكي يكون على علم بشؤون الأمة. والأربعة بالترتيب هم عثمان بن سعيد العَمري الأسدي، وأبو جعفر محمد بن عثمان بن سعيد العَمري الأسدي، والحسين بن روح النوبختي، وعلي بن محمد السّمَري.

    وقد أعلن الأخير، أي السّمَري، عن انتهاء مرحلة الغيبة الصغرى  وابتداء الغيبة الكبرى قبل ستة أيام من وفاته، وقيل إنه أخرج للشيعة توقيعا من الإمام المهدي. تقول الرواية الشيعية إن وفاة السّمَري ثم بداية الغيبة الكبرى كانت في 328 هجرية أو 329 هجرية.

    يقول علم الهدى في إحدى خطبه: “إذا لم تمتلئ الأرض بالظلم، لن يظهر الإمام المهدي. بينما يجب الإشارة إلى أن الأرض ستمتلئ بالظلم والجور عندما يكون كل الناس فيها من المطالبين بالعدالة ومن المناهضين للإستكبار. أما إذا قبِل الناس بالاستكبار وبالحاكم الظالم، فلن يتعرضوا للظلم من قبل الظالم. ولكن عندما ينتفض الناس ضد الإستكبار، سيحاول الظالم القضاء على الناس وسيزداد الظلم”، وحينها ستتهيّأ الظروف وستكون الأرضية مواتية لظهور المهدي.

    إن هذا السيناريو الذي يطرحه علم الهدى، يرسم خريطة طريق ظهور المهدي عند أتباع الدولة الدينية الشيعية القائمة على نظرية ولاية الفقيه المطلقة.

    ينبني هذا السيناريو على عنصرين: الأول، أن يصبح الدعاء لأجل ظهوره عالميا إنطلاقا من وجود ظروف سياسية ودينية عالمية، نرى صورها في الصراع بين النظام الديني في إيران وحلفائه من جهة والغرب وحلفائه من جهة أخرى، وفي كمّ الظلم الواقع على الفريق الأول بل وعلى العالم بأكمله من قِبل الفريق الثاني. فكلّما عانى أتباع وأنصار النظام، سواء في إيران أو في خارجها، من ظلم ما يسمى “الإستكبار العالمي”، سيساعد ذلك في تهيئة ظروف الظهور.

     

    وفق المسؤولين القائمين على سياسات النظام في إيران، ووفق أنصارهم من رجال دين وسياسيين في مختلف دول العالم، يسير العالم الآن نحو نقطة تحوّل تاريخية. فهؤلاء يؤكدون باستمرار أن حدثا تاريخيا مهما في طور التشكّل، وفي حال انتهائه ثم حدوثه، المفاجئ، سيغيّر المسار الثابت للتاريخ. فالعالم اليوم، وفق رؤيتهم، يهيمن عليه الظلم والكفر والإلحاد، وهذا الأمر وفق السنن الدينية/الكونية لا يمكن أن يستمر هكذا، وسيُواجه بحركة إلهية مضادة، هي حركة ظهور المهدي، وهي ستفرض القسط والعدل في الأرض بعد أن مُلئت ظلما وجورا.

    لذلك، تكثُر الخطط والاستراتيجيات الغربية، وفق علم الهدى، لمنع تحقّق هذا الحدث. يقول إمام صلاة الجمعة في “مشهد”، والمقرّب من مرشد الثورة علي خامنئي ومن الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، إن “الناس وصلوا اليوم إلى نقطة أدركوا من خلالها أن الشيء الذي سيهيمن في النهاية على العالم هو السيادة الإلهية، وهي وحدها التي يمكن أن توفر العدالة، حيث تتجلى تلك السيادة في ظهور الإمام المهدي الذي سيوجّه كل الأمور”.

    تشافيز ونجاد من أنصار “المهدي”!

    في عام 2015، كشف الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد أن الدول الغربية تسعى لاعتقال  المهدي، وأن تنظيم “داعش” أصبح “يشوش” على المهدي وعلى عموم الشيعة.

     

    وقال نجاد لصحيفة “الشرق” الإيرانية إن “الاستخبارات الغربية التقت بالعديد من الشخصيات الإسلامية التي تلتقي بالمهدي سرا، وفرغت كافة المعلومات التي تمتلكها هذه الشخصيات عن المهدي وأصبح ملف الإمام جاهزا لاعتقاله”. كما أكد أن “الدول الغربية ينقصها صورة المهدي فقط لاعتقاله، إذ أن مسألة ظهور الإمام وحدها من يهدد امبراطوريتهم”.

    وسبق لنجاد أن أدلى بتصريحات عديدة حول لقائه بالمهدي، حيث قال أثناء رئاسته بأن “المهدي هو من يدير البلاد”، وذهب إلى أبعد من ذلك حين قال بأن الرئيس الفنزويلي الراحل “هوغو شافيز يعتبر من أنصار الإمام المهدي ومن المقربين له“.

    اليوم يكرّر علم الهدى بل وكثير من المسؤولين الإيرانيين، من رجال دين وغيرهم، نفس محتوى الكلام الذي يشير إليه نجاد. يقول علم الهدى، في تصريحات نُشرت قبل أيام فقط، إن “العالم كله يحاربنا.. كل هذا بسبب العداء مع ذلك الرجل الغائب (الإمام المهدي)، لا يريدونه أن يظهر، فيحاربوننا لأننا أدوات ظهوره. إذا توقفنا عن القيام برسالتنا هذه، فسوف يتوافقون مع اقتصادنا وسياستنا”.

    هذا الكلام يعكس رسالة تقول إن الغرب استطاع أن يمنع ظهور المهدي.

    لكن في واقع الأمر، هناك أسئلة تطرح نفسها: هل السلوك الغربي “الظالم” لم يصل إلى حده الكبير من الظلم بحيث يساهم في تعجيل حركة ظهور المهدي؟ أم أن الظلم الغربي وصل إلى مدى مرتفع، لكنه يحتاج إلى آلية دعاء عالمية تدعو المهدي للخروج، وهذا لم يتحقق حتى الآن؟

    أم أن المهدي، كما يقول الرئيس أحمدي نجاد، لن يظهر حاليا لأن الأمريكان قد يعتقلونه؟…

     

    إقرأ أيضاً:

    مَنْعاً لظهور المهدي

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleنرفض رفضاً قاطعاً صمت حكومة لبنان التي اكتفت بتقديم العزاء!
    Next Article “الحزب” زار “رميش” وخوري الضيعة حوّل “المشكل” إلى “إشكالية”.. والجيش غائب!
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    1 Comment
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ما غيرو
    ما غيرو
    2 years ago

    براهيم الامين واقفلو ع جنب الطريق

    0
    Reply
    RSS Recent post in french
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 May 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 May 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 May 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 May 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 May 2025 Le Monde
    RSS Recent post in arabic
    • جنوب آسيا يخلط الأوراق مجددا 14 May 2025 د. عبدالله المدني
    • البابا والفاتيكان، حق إلهي أم احتكار ذكوري؟ رجال كهول يُقصون النساء والشباب باسم السماء 13 May 2025 رزكار عقراوي
    • ترمب… حقاً زيارة غير عادية 13 May 2025 عبد الرحمن الراشد
    • الأسرار “الأولى” لانتخاب البابا ليو الرابع عشر 12 May 2025 بيار عقل
    • موضوع الزَكاة والخُمس 12 May 2025 أحمد الصرّاف
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    • Aadam Peer on How important is the Dome of the Rock in Islam?
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.